Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن تيلقرام
    • Contact us
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    • تطبيقات وطن
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن تيلقرام
    وطن | يغرد خارج السرب
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • فيديو
    • رياضة
    • تحرر الكلام
    • اقتصاد
    • English
    وطن | يغرد خارج السرب
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » واشنطن بوست: الازمة في سوريا تتغير لصالح الاسد
    تقارير

    واشنطن بوست: الازمة في سوريا تتغير لصالح الاسد

    وطنبواسطة وطن13 مايو، 2013لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
    واشنطن بوست
    واشنطن بوست
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب البريد الإلكتروني تيلقرام

     

    بدأت القوات الموالية للرئيس السوري بشار الاسد بتحويل مجرى الحرب في البلاد، وذلك بفضل استراتيجية جديدة بدعم من ايران وروسيا ومساعدة مقاتلين من حزب الله في لبنان، وفق صحيفة الواشنطن بوست.
    وتوضح الصحيفة أنه ورغم أن هذه المكاسب لم تفض الى اختراق حاسم بمسار الحرب، الا أنها أحدثت تقدما للحكومة في أماكن ذات أهمية استراتيجية. وأضافت أن هذه المكاسب -إذا تم الحفاظ عليها- ستجعل الحكومة هي الطرف الأقوى في أي مفوضات يتم اجراؤها.
    واشارت الصحيفة الى ان الحرب التي ازدادت عنفا خلال السنة الماضية، قد تجذب لاعبين اقليميين واحداث ليست في الحسبان، كالتفجيرات التي اودت بحياة 40 شخصا على الاقل في بلدة تقع على الحدود التركية والغارات الجوية الاسرائيلية على دمشق نهاية الاسبوع الماضي اضافة الى القرارات من قبل القوى الخارجية لتسليح المتمردين مما قد يغير موازين اللعبة.
    ووفق المحللين فانه لا يوجد شكوك كثيرة في أن الكفة تميل لصالح "الأسد" الآن، الأمر الذي ربما يضعه في موقع قوي لفرض الشروط لو حدثت المفاوضات مع المعارضة التي وافقت الادارة الأميركية وروسيا الأسبوع الماضي على رعايتها.
    وفي هذا السياق قال "تشارلز لستر"، الخبير في شؤون الارهاب والتمرد، "اذا استمرت الأوضاع كما هي فان النظام السوري سيحظى بميزات عديدة في أية مفاوضات، ولو توقف الأمر على ما هو عليه الآن، فانه من الواضح أن المعارضة لن تمثل تهديدا وجوديا لنظام الأسد".
    واوضحت الصحيفة أن المحللين الموالين للأسد يرجعون الفضل في هذا التغير الى اعادة الهيكلة الكبرى التي تمت في القوات الحكومية قد تم تجهيزها بشكل أفضل للسيطرة على المعارضة، بحيث ان صفوف الجيش السوري النظامي، التي سادها حالة من الضجر والروح المعنوية السيئة بسبب الانشقاقات والخسائر وأكثر من عام من القتال المتواصل، تم تضخيمها بنشر أكثر من 60 ألف من عناصر غير نظامية تم تدريبها جزئيا.
    ويشير سالم زهران، وهو صحافي يجتمع بشكل دوري مع قادة حكومة الاسد ان 70% من افراد الجيش هم من السنة، مضيفة ان قوة الدفاع الوطني تتكون من الناس الذين يؤمنون بالنظام السوري.
    واعتبرت الصحيفة ان النظام سيتمكن من استغلال التفوق التقليدي لاستعراض قوته في المناطق التي لا تزال خاضعة لسيطرة الثوار، بما في ذلك شن الغارات الجوية واستخدام الصواريخ البالستية والمدفعية، وعلى عكس الثوار، الذين تلقوا امدادات محدودة من حلفائهم من العرب والغرب، فان قوات الأسد تستطيع الاعتماد على الامدادات المتواصلة من السلاح والذخيرة من ايران وروسيا.
     
     
     
    استراتيجية جديدة للاسد
    في الضواحي الشرقية من دمشق التي تشهد تنافسا كبيرا، وتحديدا في احدى المناطق التي تحقق فيها قوات الأسد تقدما على الأرض، يقول مقاتلون في الجيش السوري الحر الذي يعاني قلة التنظيم، ان دمج المقاتلين في صفوف الجيش التقليدي عزز حجم القوة البشرية لجيش لنظام بمقدار الثلث، ويشير الثوار الى أنه، على الرغم من احتفاظ المقاتلين بغالبية المعاقل التي تمكنوا من السيطرة عليها، خلال العام الماضي، فان القوات الموالية للأسد كثفت الهجمات عليهم، وعزلتهم عن بقية كتائب الحر، وقطعت طرق الامداد، حتى تستنفد الوحدات الذخيرة، ويغلب عليهم الاحباط.
    وفي هذا السياق يقول زين الدين الشامي أحد مقاتلي اللواء الأول بالجيش السوري الحر: "اننا لا نعرف الخوف هنا، لكننا قلقون بشأن مستقبلنا. نحن نواجه كل أنوع الأسلحة ولا يمكننا الدفاع عن أنفسنا. نحن بحاجة الى دعم واسع النطاق".
    ولعل كان العامل الأبرز وراء هذه التقدم تعديل قوات النظام نهجها تجاه الحرب، فبدلا من الانتشار الضعيف لقواتها في محاولة للقتال على عدة جبهات في البلاد، ركز النظام على ما سماه بعض "المحاور"، التي تشكل أهمية خاصة في سيطرته على ميزان القوة، بحسب سوريين وعسكريين على دراية بهذه الاستراتيجية.
    وتشمل هذه المحاور ضواحي دمشق وشريط الأرض الذي يمتد من الموانئ الساحلية للاذقية وطرطوس، شمال غربي العاصمة، والمدن الرئيسة في البلاد، التي تشكل أهم مسارات الدعم بالنسبة لها. 
    وبالعودة الى زهران فقد شدد على أن التركيز الجديد لا يمثل مؤشرا على نية النظام تحرير مناطق واسعة في الشمال والشرق التي يسيطر الثوار على القسم الأعظم منها، الذين يواصلون التقدم في مواجهة المواقع المتناثرة الموالية للنظام، انما الهدف الرئيس لقوات النظام الآن هو تأمين المركز ثم الأطراف لاستعادة باقي البلاد، محافظة تلو الأخرى.
    واوضحت الصحيفة ان نجاح هذه الاستراتيجية يتوقف على محافظة حمص، حيث حمل المسلحون السلاح للمرة الأولى ويتدفق مقاتلو حزب الله، فالسيطرة على حمص التي تتقاطع مع 5 محافظات سوريا أخرى و3 دول ستكون نقطة انطلاق لاستعادة السيطرة على الشمال والشرق في الوقت الذي ستحرم فيه قوات الثوار من امدادات السلاح المقبل من لبنان والعراق والأردن، ووفق ما يقوله زهران فان "حمص هي الجزء الحيوي".
     
     
     
    دور حزب الله
    لم يعد حزب الله يخفي تورطه في الحرب الدائرة في سوريا، حتى ان امين عام حزب الله السيد حسن نصرالله اعرب عن ثقته العالية وارتياحه الكبير وتقديره لحزب الله الذي وفق رأيه على استعداد لتقديم الدعم اللازم للقوات الموالية للاسد.
    وربط نصرالله تدخل حزب الله في الحرب السورية بالكفاح من اجل بقاء الشيعة في المنطقة باسرها خاصة في ظل المد المتصاعد للتطرف السني، وبحسب المحلل السياسي محمد عبيد فان الضربات الجوية الاسرائيلية ساهمت في جعل حزب الله يبرر مشاركته في الصراع السوري على اعتبار ان القتال في سوريا هو امتداد للحرب ضد اسرائيل، اذ انه بعد الغارات الاسرائيلية بات بامكان حزب الله ان يقول علنا انه يقاتل اسرائيل في سوريا.
     
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    دمج حماس بالسلطة الفلسطينية

    “دمج حماس بالسلطة الفلسطينية”.. تفاصيل رؤية مصرية لما بعد الحرب لحل الأزمة

    5 ديسمبر، 2023
    قاعدة سدوت ميخا النووية

    نيويورك تايمز: صواريخ القسام أصابت قاعدة إسرائيلية بها صواريخ ذات قدرة نووية

    4 ديسمبر، 2023
    أمراض معوية بين جنود الاحتلال بسبب التبرعات الغذائية

    صحيفة عبرية تكشف عن تفشي أمراض خطيرة بين جنود الاحتلال.. ما القصة؟

    4 ديسمبر، 2023
    أعداد كبيرة تعتنق الإسلام تأثرا بصمود وصبر أهالي غزة

    لم يشهد الغرب طيلة 40 عاما إقبالاً على اعتناق الإسلام كما حدث بعد حرب غزة

    3 ديسمبر، 2023
    خطة تهجير الفلسطينيين

    صحيفة عبرية تكشف تفاصيل خطة نتنياهو لتهجير الفلسطينيين.. والرهان على السيسي

    3 ديسمبر، 2023
    ربيع عربي جديد

    “انفجار قادم”.. إيكونوميست تحذر من حدوث “ربيع عربي” جديد شرارته غزة

    2 ديسمبر، 2023

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    الأحدث
    دمج حماس بالسلطة الفلسطينية

    “دمج حماس بالسلطة الفلسطينية”.. تفاصيل رؤية مصرية لما بعد الحرب لحل الأزمة

    علي القره داغي

    القره داغي لشيخ الأزهر: “قدنا إلى معبر رفح رجاء ولا نرجع حتى ندخل غزة”

    رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هليفي

    جدل في إسرائيل.. ماذا فعلت حارسة نتنياهو برئيس الأركان حتى استشاط غضبا؟

    آل غور ينتقد الإمارات

    مسؤول أمريكي يضع الإمارات في أزمة ويُحرج سلطان الجابر على الهواء

    يحيى السنوار

    دعاء فريد من نوعه ليحيى السنوار وأمين عام “علماء المسلمين” يشيد به

    خديجة خويص

    ما كشفته أسيرة محررة عن الانتهاكات بحق الأسيرات في سجون إسرائيل صادم (فيديو)

    ناصف ساويرس

    أغنى رجل في مصر.. لماذا هرب ناصف ساويرس باستثماراته إلى الإمارات؟

    أهالي الأسرى الإسرائيليين

    شتائم وغضب وانقسامات في اجتماع نتنياهو مع عائلات الأسرى

    ترحيل سكان غزة

    مشروع قانون إسرائيلي يتضمن إغراءات مالية لتشجيع هجرة الغزيين إلى دول أخرى

    حقيقة استقالة وائل الدحدوح من قناة الجزيرة

    “استقالة وائل الدحدوح من قناة الجزيرة” .. المراسل يردّ وينهي الجدل

    الداعية السعودي مصلح العلياني

    “لماذا يا حماس؟”.. خطبة نارية لداعية سعودي تلقى تفاعلا (فيديو)

    سمير غطاس

    سمير غطاس: “السيسي يأخذ إذن إسرائيل لإعادة مواطنيه من غزة” (فيديو)

    تظاهرات في مصر

    مصر.. شركات ورجال أعمال يدعمون إسرائيل سرا ودعوة لمقاطعتهم

    رئيس الوزراء القطري محمد بن عبدالرحمن آل ثاني

    قطر: من غير المقبول استخدام المساعدات لمحاولة تركيع الفلسطينيين (فيديو)

    © 2023 warabserb by Watan LCC.
    • Contact us
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    • تطبيقات وطن
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter