استمرارا لتطبيله المدفوع الأجر، واصل الباحث والحقوقي الجزائري أنور مالك تهديده لإيران والحوثيين، متوعدا إياهم بما سيفعله ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مشيرا إلى حوار “ابن سلمان” مع “نيويورك تايمز” الذي دعا فيه إلى تعديل الاتفاق النووي معها.
وقال “مالك” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” تصريحات نارية في #نيويورك_تايمز لولي العهد في #المملكة_العربية_السعودية ضد #ايران وملفها النووي وحرب #اليمن و #الحوثيين وغيره… الويل لكم يا ملالي #طهران من #محمد_بن_سلمان. #انور_مالك”.
تصريحات نارية في #نيويورك_تايمز لولي العهد في #المملكة_العربية_السعودية ضد #ايران وملفها النووي وحرب #اليمن و #الحوثيين وغيره…
الويل لكم يا ملالي #طهران من #محمد_بن_سلمان.#انور_مالك— أنور مالك (@anwarmalek) March 27, 2018
وأضاف في تغريدة أخرى: ” من ينتقد جهود #السعودية في التصدي لمشروع #ايران عليه أن يبذل جهوده وإن قضى عليه فسنبارك له ونكون معه في انتقاد #المملكة التي فشلت فيما نجح هو فيه، أما أن يتحالف مع #الملالي ويتجسس على قومه لصالحهم ويعمل ماليا واعلاميا لإجهاض كل جهد ضدهم فهذا صغير جدا لا يمكن أن يلتفت إليه الكبار!”.
من ينتقد جهود #السعودية في التصدي لمشروع #ايران عليه أن يبذل جهوده وإن قضى عليه فسنبارك له ونكون معه في انتقاد #المملكة التي فشلت فيما نجح هو فيه، أما أن يتحالف مع #الملالي ويتجسس على قومه لصالحهم ويعمل ماليا واعلاميا لإجهاض كل جهد ضدهم فهذا صغير جدا لا يمكن أن يلتفت إليه الكبار!
— أنور مالك (@anwarmalek) March 27, 2018
من جانبهم، شن مغردون هجوما عنيفا على أنور مالك بسبب تطبيله الذي تجاوز كل الحدود لـ”آل سعود”، مؤكدين بانه ليس إلا مجرد “مأجور”، موضحين بأنه لا ينطق بما يقوله إلا بمقابل، في حين حذر آخرون بان المد السعودي أخطر من المد الإيراني في المنطقة.
انت مأجور حقير .. السعودية اصل الارهاب ومنبعه وهي من تموله في سوريا والعراق وبكل دولة بالعالم ، اما باليمن فارهابها وإجرامها واضح ولا يحتاج الى توضيح ولكن رخصكم جعل منكم مجرد ابواق مأجورة تنبح كذبا وفجورا مقتبل ريالات قذره ..اللعنة عليك
— يحيى (@k1gx3) March 27, 2018
يا اخينا تكلم شوية ونوع ..انت ايران ايران ايران راهي تقضي فغرضها وانت تنبح
— saidami ilhami (@saidami2) March 27, 2018
https://twitter.com/ESRAAFEEL/status/978746319568162817
ابو مالك اراك تستميت في الدفاع عن السعوديه الا تعلم ان الخطر السعودي التوسعي اخطر بكثير من الخطر الإيراني احدر من عدوك مره واحذر من صديقك الف مره
— بن ذياب (@MohdSord240) March 27, 2018
الله لا ينصر الظالمون يا عبد الدولار
— Alex (@Alex67059901) March 27, 2018
يأخي اتقى الله
كفى اشعالا لفتيل الحروب في المنطقة
فلتذهب الي الجزائر تحررها من قبضة الجنرلات
ألم يكفيك عدد القتلى في اليمن
كفى فلا تكن صوتاً للمجرمين
لن يستطيع بن سلمان ولا الف الف بن سلمان محاربة إيران
ثلاث سنوات ولم يستطيع هزيمة "جماعة"
كُن باب خير #صوتك_مالوش_لازمه— رزق المدني (@zezorezk) March 27, 2018
https://twitter.com/AbdulkarimNasr/status/978720711190695946
اقسم انك مهرج مسخره وتافه غير عادي
— عادل (@72Kk8) March 27, 2018
انت والله بعت نفسك بثمن رخيص، مالك ومال النفاق لآل سعود، نحن اهل البلد نعرفهم اكثر منك. اتق الله
— غريب في وطني (@stranger20222) March 28, 2018
وكان ولي العهد السعودي قد جدد الهجوم على الاتفاق النووي للدول الغربية مع إيران وقال إن الاتفاق سوف يؤجل فقط امتلاك إيران لقنبلة نووية ولكن لن يمنعها. وتابع “مشاهدتهم وهم يمتلكون القنبلة، يعني أنك تنتظر رصاصة تصل إلى رأسك. لذلك عليك التحرك الآن”.
واتهم “بن سلمان” في حوار مع صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، إيران بالسعي نحو الحصول على قنبلة نووية وبعدها سيكون بمقدورها التصرف بكل حرية في الشرق الأوسط دون خوف من عقاب.
وقال: “نعلم هدف إيران. لو امتلكوا قنبلة نووية،” فهي كالسلاح في يدهم يجعلهم يفعلون ما يحلو لهم في الشرق الأوسط. وأضاف “سيتأكدون من أنه لا أحد سيهاجمهم وإلا سيستخدمون الأسلحة النووية”.
واعتبر أن الاتفاق النووي حاليًا مع طهران يجب أن يتم استبداله بآخر يضمن عدم اقتراب إيران أبدًا من امتلاك سلاح نووي، وأيضًا مواجهة أنشطة إيران الأخرى في الشرق الأوسط.
ووقعت الولايات المتحدة وعدد من القوى الغربية مع إيران الاتفاق النووي في عام 2015، من أجل كبح جماح برنامجها النووي في مقابل رفع عقوبات مفروضة عليها. ولكن بعد وصول إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض هاجم بعض المسئولين الأمريكيين وعلى رأسهم ترامب نفسه الاتفاقية وهددوا بالانسحاب منها.
انت وربك والهك بن سلقان ومن يعبده
ومعهم هيئه كبار العملاء
على حق الحمار !
لا يشبه حتى العرب والله المستعان
إيران لها الأفعال وأنتم لكم الأقوال؟!،إيران ابتلعت العراق ولبنان وسوريا واليمن؟!،وسعوديتك تتأهب لابتلاع أكبر جماعة سنية الإخوان؟!،وماذا عن التفاوض السعودي السوري عن إعادة العلاقات بعد تهجير عشر ملايين سني؟!،أنسيت تصريحاتك بشان سوريا لما كنت محققا؟!،وإذا كان للويل ويل فلم رد عقيدك لما تهاطلت صواريخ الحوثيين على الرياض بقوله سنرد في الوقت والمكان المناسبين على مقاس عدوك بشار الأسد؟!،فهل بات الأخير قدوته؟!،وماذا عن صمتك بشان بيع قدس الأقداس؟!.