شنَّ الباحث والحقوقي الجزائري، الدكتور أنور مالك، هجوما عنيفا على وسائل الإعلام العربية التي تتصدر في نقل أخبار المغنيين والراقصات، في حين تتجاهل نقل صرخات الأمهات في بيوت تقصف، على حد قوله.
وقال “مالك” في سلسلة تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” لا خير فينا حكاما ومحكومين لما يصير لدى أغلب وسائل إعلامنا نبأ غانية ترقص ومغنية لها تصفق أهم من أخبار عن أمهات يستصرخن رجالنا في بيوت تقصف!”.
لا خير فينا حكاما ومحكومين لما يصير لدى أغلب وسائل إعلامنا نبأ غانية ترقص ومغنية لها تصفق أهم من أخبار عن أمهات يستصرخن رجالنا في بيوت تقصف!
— أنور مالك (@anwarmalek) April 3, 2017
وأضاف في تغريدة اخرى: ” من يريد خسارة أي قضية يناضل من أجلها مهما كانت عدالتها عليه بفتح جبهات متعددة في آن واحد ولا يهتم بسلم الأولويات ولا يوازن بين مصالح ومفاسد!”.
من يريد خسارة أي قضية يناضل من أجلها مهما كانت عدالتها عليه بفتح جبهات متعددة في آن واحد ولا يهتم بسلم الأولويات ولا يوازن بين مصالح ومفاسد!
— أنور مالك (@anwarmalek) April 3, 2017
صدقت يااستاذ أنور وما قلته ذكرني بمقاله للكاتبه والاديبه العظيمه أحلام مستغانمي حين كتبت بالم وحسره عن تعريف البلد كالجزائر بانها بلد الشاب خالد ولبنان بلد هيفاء وهبي انها لغظيمه والله تلك الأولويات للمطربين والفنانين مع احترامي للفن وأهله وللأسف الشديد انا كفلسطيني وانا اشاهد ماتقوم به السلطه من صرف الملايين من اجل التصويت لنجم اراب ايدول واعتبار فوز فلسطيني هو انجاز يعلو فوق تحرير الاقصي وما كان لفوز محمد عساف واظهاره بتلك الصور من ترف وثراء واهتمام اعلامي بتحركاته وإنتاج فيلم يروي قصة حياته !!!! اليست هذه قمة المهازل عن اية حياه لمحمدج عساف هل هي حياة عبد الناصر او هواري بومدين !!!! رحم الله المهداوي بمحاكماته الشهيره حين سال شاهده في المحكمه عن مهنتها وقالت له فنانه فامر بكتابة المهنه شيء اخر