الرئيسية » الهدهد » حمد المزروعي لمن يحرم الاحتفال بـ”الفلانتاين”: سبي النساء والزواج من أطفال حلال؟

حمد المزروعي لمن يحرم الاحتفال بـ”الفلانتاين”: سبي النساء والزواج من أطفال حلال؟

سخر الكاتب الإماراتي والمقرب من ولي عهد أبو ظبي، حمد المزروعي، من تحريم شيوخ الإسلام الاحتفال بعيد الحب “الفلانتاين”، داعيا كل من يحرم الاحتفال به بأكل “التبن”.

 

وقال “المزروعي” في تدوينة له عبرحسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” #عيد_الحب_لايمثلني سبي النساء حلال وزواج الطفله حلال والتفجير في الابرياء يدخلك الجنة وعيد الحب لا يمثل الاسلام اقول ما تاكل تبن وتفكني”.

 

من جانبهم، شنَّ متابعو “المزروعي” على “تويتر” هجوما شديدا عليه، مءكدين على انه لم يترك عربي إلا أذاه ويتكلم عن الحب، مشيرين إلا ان التبن هو غذاء امثاله.

https://twitter.com/7z_of/status/831948396592259072

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “حمد المزروعي لمن يحرم الاحتفال بـ”الفلانتاين”: سبي النساء والزواج من أطفال حلال؟”

  1. الحب شيء رائع وجميل، لو كان الحب الحقيقي موجود لما وجدت جميع هذه المشاكل لكن ما نراه اليوم في العالم بأسره هو مجرد حب مزيف حب المصلحة، حتى الزواج أصبح مبني على المصلحة، نرى الآن في العالم رجال الأعمال يتزوجون بالممثلات والمغنيات لأنهن يملكن الشهرة والمال ولا يتزوجون بفتياة من طبقة الشعب لأنهن فقيرات وأنت يا حمد المزروعي تتكلم عن الحب، يبدو أنك تعيش في عالم آخر أو تنافق

    رد
  2. ذا المزروعي ماشي على قاعدة خالف الناس في عاداتهم وتقاليدهم واعرافهم وعقائدهم تعرف ..وهو مزروع لهذه الغايه غاية مخالفة الناس في كل شيء ويتناسى بكل وقاحه اساءته لنفسه ولدولته.وكما قيل لاتسبوا الناس في اعرافهم وعقائدهم فيسبوك ويسبوا اباك وامك …وهذا العيد بشكل خاص الذي يدافع عنه هذا المزروعي هو عيد الفجور والخنا وعيد الاحتفال بالزنا الذي حرمه الله .فهو حرام ..وقصة هذا العيد للمحتفين به من بهايم العرب والمسلمين …ان راهبا اسمه فالانتاين فجر براهبة كانت معه في الدير الذي كانوا يعبدون فيه الصليب وارتكبا جريمة الزنا وعندما فضح امرهما اقامت الكنيسه عليهما حد الزنا واعدمتهما وتلقف اليهود هذا الخبر وعملوا من هذا اليوم الذي اعدم به هذين الزانيين عيد التضحيه في سبيل الحب وصار عيد الحب… وبهايم العرب والمسلمين يحتفلون بهذا اليوم بكل الغباء تقليدا لليهود والنصارى الذين لو دخلوا جحر ضب لدخلوه معهم ..ولم يعلموا ان دينهم الذي يناصبونه العداء هو دين الحب كله والرحمه كلها والموده والانسانيه والاخوه في كل احوالهم وظروفهم .وانه دين الحب الذي بدايته السلام ونهايته السلام..الحب الذي يوصلك الى محبة الله لك ومحبة الناس ويوصلك الى الجنه .لا الحب البهيمي الحيواني الغرائزي الذي يبغضك الله فيه ويبغضك الناس ويوصلك الى جهنم وبئس القرار …

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.