قال الشيخ مظهر شاهين، المؤيد لنظام عبدالفتاح السيسي إن الشماتة في الحرائق التي طالت إسرائيل ليست من الدين الإسلامي ولا بالفهم الصحيح له، بل هي تعبر عن العجز.
وأضاف شاهين، خلال لقائه مع برنامج «90 دقيقة»، المذاع على قناة «المحور»: «وصل بنا الحال إلى أننا قاعدين على الفيسبوك نقول يا رب نزل بنزين على إسرائيل عشان تولع أكتر، إحنا مش عارفين نعمل حاجة غير ده، فهذا منتهى العجز».
وتابع: «إسرائيل ليست العدو الأول لمصر، هي عدو مهادن بموجب اتفاقية سلام موقعة معها»
وأشار إلى ان قطر هي عدوة مصر الأولى واضاف عليها تركيا بسبب ما زعمه ان قناة الجزيرة انتجت فيلما مسيئا للجيش المصري الذي قاد الانقلاب على أول رئيس شرعي منتخب.
وادعى شاهين ان إسرائيل التي تؤيد السيسي لم تفعل ما فعلته قطر وتركيا.
هؤلاء هم اللقطاء.بكل المواصفات الوضعية والشرعية.وماأكثر هذا الجنس اللقيطي في الوطن العربي
لا قطر ولا تركيا قامت بقتل
الاسرى المصرين فى 49 فى ام الرشراش وقتل أهالى القريه وقوات الشرطه فيها . لا قطر ولا تركيا قامت فى 67 بقتل جميع الاسرى المصريين وكان عددهم 4000 أسير ودفنهم احياء ودهسهم بالدبابات والتمثيل بجثثهم وتقييد أيديهم و إطلاق الرصاص عليهم وتركهم جثثا هامدة مكدسة في العراء، لا قطر ولا تركيا قامت بقتل الأطفال والعمال المدنيين في مدرسة بحر البقر في 8 أبريل 1970 ومصنع ابو زعبل .
من قام بهذه الاعمال الوحشيه هي الدوله التي اعترف كبار مسؤليها ان دولتهم الصهيونيه لم تشهد منذ تأسيسها افضل من علاقاتها الحاليّه مع مصر الآن ، اي في فترة الانقلاب الحالي المؤقت، الدوله التي ارتكب جيشها بحق المصريين افضع الجرائم الوحشيه حيث كان شيمعون بيريز احد القاده العسكريين الذين شاركوا في هذه المجازر وهو نفسه الذي تباكت عليه قيادة السيسي الأهبل وتم تنكيس الاعلام المصريه حداداً على موته . إذاً ما يقوله هذا البغل عن قطر وتركيا هو ما يريدون منه اسياده الاسرائيليين وعصابة الانقلاب قوله وهذا ليس بغريب على انجاس مثله ممن يتاجرون في دينهم ويشترون ويباعون مثل النعاج. ويتم استخدامهم مثل المحارم الورقية في الحمامات ليتم التخلص منهم بعد ان تفوح رائحتهم النتنه .
لا عجب من بعض من يدعي صفة الداعي والشاهين واحد من هؤلاء وليس على أبله حرج
ما شاء الله نباحك جميل يا تيس اسف يا شيخ
لعن الله آخر شيوخ زمان لهذا الحد يا شيوخ الزبالة أصبحت تفتون وتفسرون لإرضاء أسيادكم ااخنازير