استقبل سلطان عمان، السلطان قابوس بن سعيد، في بيت البركة (قصر السلطنة) في العاصمة مسقط، مساء السبت، الأمير تشارلز أمير ويلز، وعقيلته كاميلا دوقة كورنول.
وقالت وكالة الأنباء العمانية الرسمية إنه تم خلال المقابلة بحث العديد من أوجه التعاون القائم بين البلدين في مختلف المجالات بما يحقق المصالح المشتركة للشعبين العماني والبريطاني الصديقين، والسبل الكفيلة بتعزيز العلاقات والروابط القائمة بين السلطنة والمملكة المتحدة.
ووصل الأمير تشارلز إلى سلطنة عمان، أول أمس الجمعة، في زيارة تستغرق ثلاثة أيام.
ويأتي استقبال سلطان عُمان للأمير تشارلز في ظهور علني نادر للسلطان منذ عودته من رحلته العلاجية في أبريل/نيسان الماضي.
وعاد سلطان عُمان إلى بلاده، في 12 أبريل/نيسان الماضي، بعد رحلة علاجية (من مرض لم يتم الإعلان عنه) في ألمانيا استمرت شهرين، هي الثانية له خلال عامين.
وأصدر ديوان البلاط السلطاني بيانًا آنذاك جاء فيه إن سلطان البلاد عاد إلى أرض الوطن “بعد إتمام الفحوصات الطبية الدورية في ألمانيا، والتي تكللت بفضل الله بالنتائج الجيدة المرجوة”، دون ذكر المزيد من التفاصيل.
وكان سلطان عمان غادر بلاده يوم 13 فبراير/ شباط الماضي لإجراء “فحوصات طبية دورية” في ألمانيا، بعد أقل من عام على عودته منها بعد رحلة علاجية استمرت 8 شهور، من مرض لم يتم الإعلان عنه.
هؤلاء هم اسياده الذين ولوه السلطة و زرعوا جذورة المتمددة منذ اكثر من 60 سنة في الكرسي فكيف لا يجر نفسه جرا لاستقبالهم
لو كل كلب عوا القمته حجرا لاصبح الحجر مثقالا بدينار
اقول ل صااح المنوار قل موتوا بغيضكم
الله يديم على سيد عمان الصحة والعافية
المدعوا صلاح المناور
قل خيرا أو اصمت
قابوس سيد عمان ومن أسره حاكمه منذ ٣٠٠ عام
الله حفظه لعمان
اللهم اجع العافية ستره والشفاء وزره وحفظه من كل مكروه ورعاه بعينك التي لاتنام
صلاح المنوار اسمك لا يرتبط مع اخلاقك في معناه فانت انسان حقود ولا استبعد ان تكون ارهابيا وداعشيا وسلطنه عمان لا تقدروون عليها انتم ايها المنبطحين والسلطان قابوس الرجل الصالح و شخصيه شجاعه ووطنيه وعروبيه ودمثه وخلاقه وقد بني دوله عصريه من لا شي