اغتال مجهولون صباح السبت، قائدا عسكريا كبيرا في الجيش المصري العميد أركان حرب، عادل رجائي، من الفرقة التاسعة المدرعة.
وقالت تقارير إعلامية متطابقة إن مجهولين انتظروا خروج العميد، عادل رجائي، قائد فرقة مشاة بالجيش المصري من منزله بمدينة العبور، وأطلقوا عليه وابلا من النيران فأردوه قتيلاً.
من جانبها، أكدت زوجة العميد رجائي، الصحفية سامية زين العابدين رئيسة قسم الشؤون العسكرية في جريدة المساء، مقتل زوجها.
وقالت زين العابدين في تصريح مقتضب وهي تبكي، “شوفت جوزي بيتقتل قدامي، وشفت الإرهابي”.
وقالت صحيفة اليوم السابع المصرية إن العميد عادل رجائي عمل لفترة كبيرة فى شمال سيناء، وكان له دور بارز فى عملية هدم الأنفاق على الحدود بين مصر وقطاع غزة.
تبكي على زوجها ومن المحتمل ان تكون هى من ساعدت على قتله بحكم عملها وقربها من الجنرال بلحه ..وربما قتل هذا االرجل لانه قد يكون همس في اذن الجنرال بلحه بنصيحه فيها خير لمصر ولسمعة مصر في الخارج مما يعارض سوء نية بلحه تجاه مصر وسمعة مصر وتاريخ مصر…وبلحه يريد المزيد من التدهور لاحوال مصر وهيبتها في الداخل والخارج لانه جاء لهذا الغرض كما يريدون الذين اوصلوه للحكم في مصر العروبه وسترون المزيد من تصفية الظباط المصريين الذين يخافون على مصر ويحبون مصر بهذه الطريقه.. والتهم جاهزه على الاخوان الذين ما قتلوا ذبابه وعلى الارهابيين المجهولين وسيجدون من يشهد انهم رأوا الارهابيين القتله كما شهدت المدام زوجة القتيل ..
انتقام الكلب من الكلب …انتقام عسكري لعسكري..كلب لكلب
وين تعليقي ياوطن الخرة