رأى الإعلامي السوري فيصل القاسم، أن تخفيض التصنيف الانتمائي لتركيا يعد بمثابة انتقام سيؤثر بشكل كبير على اقتصاد الدولة، على حد وصفه.
وقال القاسم في تدوينة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “أكبر دليل على التورط الدولي في انقلاب تركيا أن المؤسسات المالية الدولية سارعت إلى تخفيض التصنيف المالي الائتماني لتركيا بعد فشل الانقلاب وكأنها تنتقم لفشل الانقلاب. نوايا مبيتة حقيرة”.
هم كلاب تنبح والعظيم أردوغان وتركيا تسير