الرئيسية » الهدهد » الحمد لله أن مكان نزول سيدنا آدم موثق.. الإمارات تواصل اكتشافاتها العظيمة و”سندباد” أصله إماراتي من العين

الحمد لله أن مكان نزول سيدنا آدم موثق.. الإمارات تواصل اكتشافاتها العظيمة و”سندباد” أصله إماراتي من العين

وطن- الحمد لله أن مكان نزول سيدنا آدم موثق.. “شاهد” الإمارات تواصل اكتشافاتها العظيمة و”السندباد” أصله إماراتي من العين

سخر مغردون على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” من مقطع فيديو لإماراتي يزعم أن شخصية “السندباد” الأسطورية هو من أصل إماراتي وتحديدا من مدينة العين.

وأظهر مقطع متداول على نطاق واسع وأثار سخرية كبيرة، مواطن إماراتي يوثق بالفيديو موقع واحة بصحراء مدينة العين الإماراتية ويزعم أن السندباد أقام بها مدة 10 أيام.

وتسبب الفيديو في موجة سخرية كبيرة بين النشطاء الذين غرد أحدهم ساخرا:”أنا بصراحة مصدقنك حتى ذكر المؤرخ بأنه كان الصباح يشرب كبتشينو تحت الشجرة، وأيضا زاره عنتر وتبارزوا بالسيوف وغلب السندباد”

وكتب آخر:”واحليلك يا سندباد عشرة ايام قاعد بدون أكل بس تشرب ماي بهالواحه قصدي تشرب بهالكابيتشينو لا بالله إنك صبور بصراحه … طبعا هذا مو سندبادنا ترا”

هذه المرة من دبي وليس أبوظبي.. شركة إماراتية تصنع طعاما لليهود وفقا لشريعة

بينما ذكر ثالث ساخرا:”ومن المفارقات العجيبة أن توم وجيري من مواليد هذه المنطقة”

واسندباد أو السِّندباد البحري هو شخصية أسطورية من شخصيات ألف ليلة وليلة وهو بحار من بغداد، عاش في فترة الخلافة العباسية، ويقال إن السندباد الحقيقي تاجر بغدادي مقيم في عمان.

تعدّ حكاية السندباد البحري واحدة من أشهر حكايات ألف ليلة وليلة التي تدور أحداثها في الوطن العربي.

وفي أكتوبر الماضي سخر مغردون على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” من إعلان دولة الإمارات اكتشاف لؤلؤة عمرها 8 آلاف عام في الموقع الأثري في جزيرة مروح قبالة سواحل أبوظبي.

يشار إلى أنه في سبتمبر 2018 سخر مغردون على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” من إعلان دولة الإمارات اكتشاف أقدم مسجد  في أبوظبي بمدينة العين والذي يعود تاريخه إلى أكثر من 1000 عام مضت بحسب مزاعم دائرة الثقافة والسياحة.

ونقلت الدائرة أن علماء الآثار بها قد اكتشفوا الآثار الإسلامية الجديدة بالقرب من موقع بناء مسجد الشيخ خليفة في العين وهي تتضمن عدة أفلاج وثلاثة أبنية عل الأقل والأكثر أهمية مسجد يعود إلى الفترة الذهبية المبكرة من العهد الإسلامي في فترة الخلافة العباسية قبل نحو ألف عام.

ومؤخراً، كثفت دولة الإمارات اهتمامها بالآثار، لدرجة أنها باتت تشتري آثاراً مسروقة جمعتها في متحف لوفر أبوظبي، كشفت الصحافة العالمية النقاب عنها.

بعد فضيحة “السندباد” الإماراتي.. مغرد إماراتي يشطح إلى ما هو أبعد: المغول هجموا على المكتبة الإماراتية برأس الخيمة

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.