كشفت تقارير اعلامية تركية, أن أنقرة بصدد إصدار قائمة بإرهابيين خليجيين شاركوا بالتخطيط أو بتمويل الإنقلاب الفاشل ١٥يوليو الصيف الماضي في تركيا.
ولاقت المعلومة التي نشرها الداعية الكويتي حامد العلي على حسابه عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”, والذي صنفته السعودية والامارات والبحرين ضمن قائمة الارهاب التي اعدوها مؤخرا, ترحيبا من قبل متابعيه, اذ لفتوا إلى دور أبناء زايد في الانقلاب الفاشل عبر مندوبهم الامني محمد دحلان.
ورصدت “وطن” العديد من التعليقات على تغريدة العلي جاءت على النحو التالي..
ههههههه
وين رايحين يا عيال زايد
أردوغان لكم بالمرصاد— عبد الباسط ناصيف (@abdalbsetnassif) June 15, 2017
سواها أردوغان والله ما يدخلها مصري مع السيسي أو خليجي يسب ويتهجم طول الوقت على تركيا
— #تركـي القحطاني# (@trky_algahtani) June 15, 2017
https://twitter.com/abualotaibi/status/875422198915379204
اهم شيء مايحطون دحلان وعصابته على راس القائمة
— علي المنتشري (@12Ali007) June 15, 2017
وكانت صحيفة “يني شفق” اليومية التركية، كشفت أن الإمارات أنفقت 3 مليارات دولار للإطاحة بالرئيس رجب طيب أردوغان والحكومة المنتخبة ديمقراطياً في تركيا.
وقال الكاتب في الصحيفة “محمد أسيت” إن وزير الخارجية مولود شاويش أوغلو، أشار إلى أن بلداً مسلماً “أنفق 3 مليارات دولار للإطاحة بأردوغان والحكومة في تركيا”، مع تقديم الدعم للانقلابيين في محاولة الانقلاب في 15 يوليو.
وقال اسيت: “اننا نعلم ان دولة قدمت 3 مليارات دولار دعما ماليا لمحاولة الانقلاب في تركيا وبذلت جهودا للاطاحة بالحكومة التركية بطرق غير مشروعة وانها دولة مسلمة”.
وأشار الكاتب إلى أن الدولة المسلمة المذكورة هي دولة الإمارات العربية المتحدة.لافتاً إلى أن مصادر من وزارة الخارجية اكدت ذلك.
لا اعرف لاماذا تسمون الامارات دولة اسلامية؟ انه ظلم وافتراء!! إنها دولة متصهينة حتى النخاع والآن تعلنها بصوت عالي. قولوا إنها دولة معادية للاسلام وكل ما يتصل بالاسلام.
آن للسيد أردوغان تدويـــــن عقد الزواج من محمد بن زايد بصفة رسمية وموثق أيضا في سجلات المتزوجين
هم اصل iلارهاب ويتهمون الابرياء بالارهاب يالله ياعيال زايد انكشفتوا على حقيقتكم صحيح الي اختشوا ماتوا
الله يكشف ستره ويفضح امره وينزع ملكه