“خاص-وطن” في إطار تعليقه على الصورة التي هزت العالم، قال الكاتب والحقوقي الدولي أنور مالك إنّ “عمران فضحهم من دون أن يتكلم وكشف وحشية العالم المتشدق بحقوق الإنسان”.
عمران فضحهم من دون أن يتكلم وكشف وحشية العالم المتشدق بحقوق الإنسان.#أنور_مالك pic.twitter.com/Z0l5BP4S2h
— أنور مالك (@anwarmalek) August 19, 2016
وفي سياق منفصل، أكد مالك من خلال تغريده له على موقع التدوينات القصيرة “تويتر” أن “إيران لديها مشروع تقوده أجهزة استخباراتية ومراكز دراسات احترافية ووسائل إعلام قوية وميليشيات عسكرية ومواجهتها تحتاج للتفوق عليها في أدواتها”.
#إيران لديها مشروع تقوده أجهزة إستخباراتية ومراكز دراسات إحترافية ووسائل إعلام قوية وميليشيات عسكرية ومواجهتها تحتاج للتفوق عليها في أدواتها
— أنور مالك (@anwarmalek) August 19, 2016
وأضاف “إيران تحارب العرب بإضعاف أذكيائهم وتقوية أغبيائهم وقد نجحت لأنها وجدت أن ذلك هو هدف الكثير من حكامهم وغاية جميع أعدائهم”.
#إيران تحارب #العرب بإضعاف أذكيائهم وتقوية أغبيائهم وقد نجحت لأنها وجدت أن ذلك هو هدف الكثير من حكامهم وغاية جميع أعدائهم.#أنور_مالك
— أنور مالك (@anwarmalek) August 19, 2016
هذه الصورة المأساوية لهذا الطفل السوري البريئ عمران ،ستظل عالقة بالأذهان، و سترتد على الطائفة الشيعية-النُصيْرِية التي تسببت فيها ، ذلك أن هذه الحرب الإجرامية ستنتهي يوماً ما يقيناً …لكن الذين تسببوا في إطالة أمدها و عمموا خرابها الشامل في بلاد الشام ، سيأتي اليوم الذي سيحاسبون فيه حسابا عسيراً نتيجة إستبدادهم و إجرامهم و عنجهيتهم الطائفية المقيتة . و ستبقى رؤوس هذه الطائفة الإجرامية و معتنقي مذهبها المتوحش مستقبلاً ملعونة دنيا و آخرة .
– و ستبقى أيضاً وصمة عار و شنار لعهد القيصر الروسي بوتين و طغمته في الكريملن،و كذلك لعهد “أمبارك” حسين أوباما رئيس الأمريكان و لساسة بلدان الغرب الأوروبي “المسيحي” المُتصهين.