عرضت زعيمة حزب “هندوتفا” الهندوسية المتطرفة “سادفي بارتشي”، مكافأة قدرها 5 ملايين روبية هندية (2795000 ريال سعودي) لمن يتمكن من قطع رأس الداعية الهندي “ذاكر نايك” في المملكة العربية السعودية و”تعليقه على أعلى شجرة”. !!
جاء ذلك بعد يوم واحد من إعلان مشابه لجماعة “نمور الحسيني” الشيعية عن مكافأة قدرها 15 مليون روبية (8385000 ريال سعودي) لمن يأتي برأس نايك.
ووفقا لموقع عاجل السعودي ذكر موقع “إنديان إكسبرس”، أمس الجمعة أن زعيمة حزب “هندوتقا” أعلنت عن المكافأة خلال تصريحات صحفية أدلت بها لعدد من الصحفيين خلال وجودها بمدينة روكري التابعة لولاية أوتاراكهاند.
وقالت “باتشي” في تصريحاتها، “لقد قمت بعرض هذه المكافأة لأن ذاكر نايك ليس واعظا دينيا، بل إرهابي”.
وأكدت باتشي أنها ستقوم بدفع هذه المكافأة على نفقتها الخاصة وليس على نفقة الجماعة التي تنتمي إليها.
وطالبت الحكومة الهندية بإجراء تحقيقات حول جميع الدعاة الذين يعملون في مدارس الهند الدينية للتأكد من عدم وجود علاقات بينهم وبين أي من الجماعات الإرهابية.
وادعت “باتشي” أنها تلقت اتصالا تليفونيا من مجهول يدعى “شاهد”، مقيم خارج الهند، هدد باختطافها إثر هذه التصريحات المثيرة.
وأشار “إنديان إكسبرس” أن جماعة “نمور الحسيني” قالت في بيان لها، نشرته على صفحتها الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، إنها قررت عرض مكافاة قدرها 15 مليون روبية هندية لمن يتمكن من قطع رأس نايك المتواجد بالمملكة السعودية؛ لأن الداعية الهندي قام بإهانة النبي محمد- صلى الله عليه وسلم- بحسب ما ادعته الجماعة الشيعية.
وقالت الجماعة في بيانها، “من سيقتله لن ينال مكافأته في الدنيا فقط؛ ولكنه سيحصل على مكافأة مالية منا أيضا”.
وكان الداعية الهندي قد تعرض لحملة انتقادات واسعة عقب ادعاء صحيفة بنغالية أنه كان أحد المحرضين للإرهابيين الذين قاموا بارتكاب مذبحة مدينة دكا.
ويعتبر ذاكر نايك أحد أبرز شخصيات مؤسسة البحث الإسلامية التي يديرها بالهند (معروفة اختصاراً بـ IRF)، ويشار إليه كخليفة للداعية الشهير “أحمد ديدات” في علم مقارنة الأديان، وحصل على جائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام عام 2015.
الداعية الإسلامي ذاكر نايك كشف خزعبلات و وثنية الهندوسية وعنصرية وتطرف وحقد قادتها
على الإسلام والمسلمين بلا حدود
لقد سفه ذاكر احلامهم واظهر سخافة ديانتهم على الملاء
لكن الغريب ان تشارك منظمة شيعية منظمة هندوسية في رغبة قتل داعية مسلم يدافع عن الإسلام
الأستاذ شاكر نايك داعية معروفة كما عرفنا، وأما الانتقادات التى أثارها الهندوس المتطرفة عليه هي كاذبة عليه وأنهم يريدون منع دعوته وتدخل آراءهم المتطرفة، ولابد من حمايته لأنه رجل مثقف عالم كبير وهو ثروتنا كبرى ، وحركاته العلمية أثرت فى أفكار الناس جميعا، والرجاء من قادة مقدمى الدعاة والرؤساء المسلمين من حمايته، ولابد للمسلمين أن يدعو له فى قيام ليالهم وعقب صلواتهم.
كذب الشيعه لم يشتركووا مع الهندوس الكاتب حاقد وطاءفي اللهم احفظ الاسلام والمسلمين من الطائفيه
يجب رفع قضية على هذه المتطرفة لانها تحض على القتل فهي الإرهابية وكذلك بالنسبة للنمور الحسيني
حفظ الله الشيخ ذاكر.