وطن- قال الكاتب الجزائري كامل داوود في مقال له نشرته مجلة “Le Point” الفرنسيّة، إن”الإسلاميين لا يدافعون عن الله، هم يريدون أن يكونوا الله”.
وأضاف معقباً على هجمات باريس الاخيرة التي نفذها تنظيم “داعش” “أن الوحشية التي يستخدمونها هي اعتداء عليه، وهو الفرنسي من أصول جزائرية”.
وبحسب رأيه فإنذ “الهجمات الإرهابية” تجعل من المهاجرين رهائن، ولهذا “يجب محاربة الجهاديين”.
القصة الكاملة للقاء سري قررت السعودية والامارات بعده الاطاحة بالاسلاميين
وتابع: “لا يولد المرء جهاديا، المرء يصبح جهاديا عبر الكتب والتلفزيون والمساجد وانعدام الأمل والشعور بعدم الجدوى”.
وحسب وجهة نظر داوود، فإن الإغراء بالجهاد يأتي من السعودية “المثالية الجهادية هي إيديولوجية مع مال يساعد في نشرها”، وهو يوصي بأن يبدأ المرء هناك.
كلب رضع من ثدي خنزيرة فكانت النتيجة مسخ لايعرف الا المنكر وهو هذا الصحفي الهجين
لا عتب عليك ، تمنيت ان تكتب عن الاستعمار الفرنسي لبلدك واستشهاد مليون جزائري من اجل تحرير البلاد .
لكنك اثبتت هويتك المتجنسه والعميله للبلاد التي اكلت وقتلت واجرمت في وطنك الجزائر.
اثبتت بانك لم تقرأ التاريخ وان ما قرأته هو تاريخ فرنسا الحديث .
اثبتت انك لا تعرف عن الاسلام ولا من اين هو وكيف انتشر .
وبلاد الحرمين اذا كنت تعرف ما هما الحرمين- هي بلاد الاسلام وهي بلاد سيدنا محمد
انت ومن مثلك من تربى ورضع الحليب الفرنسي لا عتب عليكم .
مكانك في خمارات باريس وبين احضان المومسات يا علماني يا متصهين يا فرنسي .
مكانك في مزابل التاريخ
واخبرك بأن الاسلام منتشر وينتشر وسيقتلعك وامثالك .
انت عار على الاسلام وعار على الجزائر .
أتمنى تكتب مقال عن المجازر الوحشية التي فعلتها فرنسا بأجدادك في الجزائر..لن تجروؤ.
ويطل علينا أحدُ من باع كرامته ودينه وعروبته بدارهم معدودة ليقضي ليلة أو ليلتين في أحد جواخير باريس المأهولة ببغايا الليل !
متى كان أمثالك منظّرين في الاسلام وأموره أليس كان الاجدر بك ان تكتب عن حياتك اليومية بين الزق والكاس .
هذه من اصعب الآفات ان يتكلم مثل هذا النكرة عَلى الاسلام في أمور تهم المسلمين .
إبكي يا دولة الجزائر على أبناءك الخونة لدينهم وعروبتهم ولشرفهم فهاهم يتبجحون على دولة حمت القيم الاسلامية حتى بأسنانها ولا أنسى استقبالنا لأول بعثة جزائرية وصلت مدينة الطائف لتعلم العربية وذلك عام ١٩٦٤ م .
أيها القذر لقد جرحت مشاعر كل جزائريٍ مسلم قرأ ما كتبت أما نحن في جزيرة الاسلام والعرب فعندنا مثل موغل ٍ في القدم يقول ( ما على الذئب من طقاع النعجة )!