تفكك اجتماعي وعدوانية وأفلام إباحية…ماذا فعل إيلون ماسك بقيبلة “ماروبو”؟

وطن – أثار وصول خدمة الإنترنت من شركة “ستارلينك” لصاحبها إيلون ماسك الكثير من الجدل في واحدة من أكثر المناطق عزلة في العالم، حيث قلبت حياة قبيلة “ماروبو” في الأمازون البرازيلية رأساً على عقب.

وفقاً لتقرير لصحيفة “نيويورك تايمز”، أصبحت القبيلة البدائية، التي كانت تعيش حياة بسيطة في الغابات، تعاني من فساد الأخلاق والكسل بعد 9 شهور من وصول الإنترنت إليها.

أدمن أفراد القبيلة الأفلام الإباحية وقضوا أوقاتاً طويلة في تصفح منصات التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى ارتفاع السلوك العدواني بينهم.

  • اقرأ أيضا:
إيلون ماسك يعترف بأكبر هواجسه التي تمنعه من النوم ليلاً!

قد يعجبك أيضاً

تعليقات

  1. ماذا عن كثير من المجتمعات الإسلامية و العربية و بقية المجتمعات..، ألم تنقلب حياتهم جحيما بسبب إقبالهم على استخدام الشبكات العنكبوتية و مواقع التواصل الإبليسي اللعينة..؟.. ألم يستسلموا لأوامر الشياطين طوعا..، و أصبح كل فرد بمثابة جاسوس على عائلته و محيطه ، و يسرب أسرار عائلته و غيرها.. ، و بالصوت و الصورة لكل أعدائه…، بقصد أو بدون قصد مستسلما لوحي الشياطين… ، من أين جنى و يجني هؤلاء العهرة الفجرة المجرمين المفسدين في الأرض ثرواتهم إلا بالتجارة بخصوصيات و أعراض الناس من صور و معلومات مختلفة..؟ ،
    حتى تعليقات عامة أو عابرة تستثمر فيما يسمونه ذكاء اصطناعي..،
    إذا لا دين..، لا شرف ، لا رجولة و لا أخلاق لمن
    نبذ كلام الله الذي أمر المؤمنين بعدم إتخاذ بطانة من دونهم لا يألونهم خبالا..، و أي بطانة أعظم و أكبر من هذه الإجهزة “الذكية” و ملحقاتها..!؟

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعنا

الأحدث