التونسية مريم الدباغ عارية في قسنطينة وتعد الجزائريين بليلة مثيرة
شارك الموضوع:
وطن – شاركت صانعة المحتوى التونسية “مريم الدباغ” صورا مثيرة لها لحظة وصولها الجزائر، حيث ستكون حاضرة، رفقة فنانات جزائريات، في حفل خاص بإحدى النزل في ولاية قسنطينة.
مريم الدباغ بملابس مثيرة في الجزائر
ونشرت مريم الدباغ مجموعة من الصور عبر خاصية “ستوري” على حسابها الرسمي في إنستغرام، مباشرة بعد وصولها إلى الجزائر قبل التوجه إلى ولاية قسنطينة.
وبحسب برنامج “السهرة الخاصة” الذي شاركته الدباغ مع متابعيها، ستكون حاضرة في أمسية موسيقية رفقة فنانات جزائريات بنزل “ماريوت” في ولاية قسنطينة يوم، السبت المقبل.
View this post on Instagram
مريم الدباغ التي وصلت الجزائر في وقت مبكر، الخميس، نشرت مقطع فيديو مثير من داخل النزل الذي أقامت فيه.
وأظهر مقطع الفيديو الدباغ في لقطات مثيرة، بينما كانت ترتدي ملابس مكشوفة بالكاد تغطي صدرها، بينما كانت تتجول في أروقة النزل.
View this post on Instagram
وعبرت مريم الدباغ في مرات كثيرة عن حبها للجزائر والشعب الجزائري، حتى أنها صرحت في مقابلة صحفية مع إذاعة “موزاييك” التونسية المحلية، أنها تريد الزواج من رجل جزائري.
وقالت في هذا السياق وقتها: “أريد الزواج بتونسي أو بجزائري لأنني أحب الجزائر كثيرا.. ولا حتى أمريكي باهي.. وأما نعرس كان بشخص يوافق عليه بابا باش نحافظو على نسل العايلة”.
صور مريم الدباغ المثيرة
واعتادت التونسية مريم الدباغ على مشاركة صور ومقاطع فيديو خاصة عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وكانت في كل مرة تُجدد الجدل حولها.
View this post on Instagram
حيث تؤكد الدباغ في كل ظهور عار وفاضح لها، أن جسدها ملك لها وحدها وأن ما تشاركه من صور لمفاتنها لا يمثل أي شخص سواها، حسب وصفها.
وعلى غرار صورها العارية التي تنتشر عبر السوشيال ميديا، اشتهرت مريم الدباغ أيضاً بمواقفها المستفزة والمثيرة للجدل في أوساط التونسيين.
وقد دفعتها هذه المواقف أمام القضاء التونسي في مناسبات عديدة.
حيث قضت الدائرة الجناحية الثامنة بالمحكمة الإبتدائية بتونس بتاريخ الأول من يونيو حزيران 2022، بالسجن مدة 3 أشهر في حق مريم الدباغ من أجل الإساءة إلى الغير عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وصدر الحكم بإدانة مريم الدباغ على خلفية شكاية كانت تقدمت بها ضدها الإعلامية التونسية عربية بن حمادي، وكانت الدباغ قد بقيت في حالة سراح على ذمة هذه القضية طيلة أشهر.
باهي! جاءت إلى قسنطينة لتعلمنا كيفية العناية بالكلاب ولتقيم سهرات للتعري في فندق ماريوت.. فهل أصبحت فنادق قسنطينة اوكارا لعمليات ال strip-teaseuse.. ألهذا الحد وصلنا؟!