وطن- نشرت قناة “الكاس” القطرية صورةً، تُوثّق التقاء أمير قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وزوجته الشيخة موزا بنت ناصر المسند بـ جورجينا رودريغيز، صديقة لاعب المنتخب البرتغالي ونجم مانشستر يونايتد السابق، كريستيانو رونالدو، وأبنائه.
وبحسب الصورة التي رصدتها “وطن”، فقد ظهر الشيخ حمد بن خليفة وهو يتبادل الحديث مع “جورجينا” برفقة إحدى بناتها، فيما كانت الشيخة “موزا” تستمع لحديث “جونيور” نجل كريستيانو رونالدو الأكبر.
سموّ الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وسموّ الشيخة موزا بنت ناصر مع عائلة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو #كاس_العالم_قطر_2022 | #FIFAWorldCup | #Qatar2022#كأس_العالم#قطر2022 @Cristiano pic.twitter.com/71xefWsiu9
— قنوات الكاس (@alkasschannel) December 2, 2022
جورجينا تصل إلى قطر
وكانت جورجينا رودريغيز، شريكة البرتغالي كريستيانو رونالدو، قد حطت في قطر قبل يومين، لدعم النجم البرتغالي الذي يخوض حالياً منافسات كأس العالم 2022 مع منتخب بلاده.
ونشرت “جورجينا” عبر خاصية “الستوري” على حسابها في موقع “إنستغرام”، صوراً لرحلتها إلى قطر والوصول إلى العاصمة الدوحة برفقة أطفالها.
Georgina Rodriguez est arrivé au Qatar cela signifie donc que CR7 va marquer vendredi pic.twitter.com/Na8M68C2fV
— Ivowww🇵🇹 (@ivomrnn) November 30, 2022
جورجينا تحتفي برونالدو
وعقب وصولها إلى قطر، نشرت “جورجينا” عبر خاصية “الستوري” صورةً برفقة كعكة كبيرة تصوّر أرضية ملعب وعليها مجسم لكريستيانو رونالدو وهو يركل الكرة بحذائه، وفي أعلاها جورجينا وباقي أفراد العائلة.
— Out Of Context Football (@nocontextfooty) December 1, 2022
جورجينا برفقة أبنائها في الاستاد
وقبل ساعات قليلة، نشرت “جورجينا” مجموعة من الصور عبر حسابها على “إنستغرام”، خلال تواجدها في أحد الاستادات لمتابعة إحدى المباريات.
وظهرت “جورجنيا” برفقة أبنائها الذين ارتدوا قميص المنتخب البرتغالي، دعماً لوالدهم ومنتخب بلادهم الذي يُعتبر من أبرز المرشحين للفوز بالكأس.
View this post on Instagram
ويأتي حضور “جورجينا” إلى قطر لدعم شريكها، في وقت يحاول فيه كريستيانو رونالدو الفكاك من الحالة السيئة التي يعيشها في الآونة الأخيرة، خصوصًا بعد الرحيل عن مانشستر يونايتد.
تأهّل المنتخب البرتغالي لدور الـ16
وكان المنتخب البرتغالي قد تأهّل قبل أيام لدور الـ16 من بطولة كأس العالم لكرة القدم في قطر، وذلك بعد فوزه على أوروغواي 2 / صفر، ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الثامنة بالمسابقة.
رفع الفوز الثاني للبرتغال رصيدها إلى ست نقاط في صدارة المجموعة الثامنة، لتتأهل إلى دور الستة عشر. وكان يتعين على أوروغواي، التي تحتل المركز الثالث بنقطة واحدة، الفوز على غانا في مباراتها الأخيرة بالمجموعة للحصول على فرصة للتأهل للدور التالي، إلا أن ذلك لم يحدث.