وطن– جاء في كتاب The King: The Life of Charles III، لمؤلفه الكاتب “كريستوفر أندرسن”، أنّ الملك تشارلز أخبر الأميرة ديانا أنه مثلي الجنس، عندما ضغطت عليه لممارسة العلاقة الحميمة.
بحسب الكتاب، فإنّ الملك تشارلز ذكر هذا بطريقةٍ ساخرة للأميرة ديانا، لحملها على التوقف عن الضغط عليه في هذا الموضوع.
وسيصدر الكتاب القادم: “The King: The Life of Charles III”، في 8 نوفمبر/تشرين ثاني الجاري.
What a beautiful cover. Christopher Andersen’s THE KING: The Life of Charles III is a meticulous yet sympathetic portrait of the new sovereign. Christopher’s descriptions of people and places makes you feel like you’re there. 50+ yrs covering the royals. – https://t.co/ywT9yzv8Qo pic.twitter.com/w5yETO6rXH
— KINSEY SCHOFIELD (@kinseyschofield) October 20, 2022
وفقًا لرواية “كريستوفر أندرسن”، “طاردت” ديانا زوجها أسفل ممرات المنزل، وعلى السلالم ومن غرفة إلى غرفة، وسألته: “لماذا لا تنام معي؟”. كما نقلت صحيفة “ماركا” الإسبانيّة.
يُزعم أن تشارلز ردّ بسخرية: “لا أعرف، أعتقد أنني قد أكون مثليًا”. وفق الكتاب.
زواج صعب جداً
قبل السعادة بعد الزفاف في عام 1981، كان للزوجين علاقة بائسة.
وبحسب ما ورد، تعرّض تشارلز لضغوط من الأمير فيليب للزواج.
كما انزعج من أن ديانا ضحكت أثناء العرض، وأشارت لاحقًا إلى أنها “صغيرة ومثيرة للأعصاب”.
ديانا، التي كانت أصغر من خطيبها بـ 12 عامًا، سرعان ما اكتشفت أنه كان يحب “كاميلا باركر بولز”.
كتب أندرسن: “بسبب الغضب والإحباط، بكى كل من العروس والعريس على حدة للنوم في الليلة التي سبقت الزفاف”.
في النهاية، قرر الزوجان الانفصال في عام 1992، وتم الطلاق في عام 1996.
Princess Diana’s only Private Secretary Patrick Jephson told us Charles & Diana’s divorce “damaged the Prince of Wales” and “that damage continues”.
Biographer Penny Junor said “he knows he failed” and the public by and large “condemn him for having failed”
📺 9pm Wednesday @ITV pic.twitter.com/4XwXdJU6uk— Chris Ship (@chrisshipitv) November 1, 2022
توفيت ديانا بشكل مأساوي في حادث سيارة بعد عام، عن عمر يناهز 36 عامًا.
تعليق واحد
حرام على المسلمين الخوض في اعراض الناس. المسلم اذا أعتقد بالحرب فإنه يعلنها المحارب اولا ثم يمكر كيفما يشاء. اتفو على قمل ولا يلتصق القمل الا بالبلهاء.