الرئيسية » الهدهد » “شاهد” هل يعيش ابن زايد أيامه الأخيرة بحكم الإمارات؟.. أصابته لعنة “الجسمي” والباقي معروف!

“شاهد” هل يعيش ابن زايد أيامه الأخيرة بحكم الإمارات؟.. أصابته لعنة “الجسمي” والباقي معروف!

سخر ناشطون بتويتر من تغريدة للمطرب الإماراتي المعروف حسين الجسمي، أرفق بها صورة وهو يقبل علم الإمارات احتفالا بيوم “العلم الإماراتي” الذي يوافق الثالث من شهر نوفمبر من كل عام.

 

حسين الجسمي في تغريدته التي رصدتها (وطن) حرص على تهنئة شعب الإمارات باحتفاله في يوم العلم الإماراتي.

 

ونشر عبر حسابه على تويتر صورة له ظهر فيها وهو يقبل علم الإمارات، وعلق عليه: “نفخر ونعتز بعلمنا، راية العز والمجد والفخر والعزم”

 

لكن ناشطون سخروا من صورة الجسمي وربطوا بين ظاهرة “النحس” التي اشتهر بها، وتقبيله لعلم الإمارات حيث اشار بعضهم بسخرية إلى أنه هذه الصورة ربما تكون إشارة لقرب نهاية ابن زايد وحكم الامارات القمعي.

 

 

ويلقّب ناشطون حسين الجسمي بـِ“وجه النحس” – حسب تعبيرهم-؛ نظراً لارتباط اسمه بمصائب وكوارث .

 

وكان حسين الجسمي كتب قبل فترة من وقوع انفجار مرفأ بيروت تغريدة في حسابه على موقع “تويتر” قال فيها: “أحب لبنان .. لتخلص الدني”.

 

ويرى نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي أن كل كارثة أو مصيبة تتم في أي دولة أوروبية أو عربية يكون قبلها تغريدة من تغريدات حسين الجسمي.

 

وأصبح الفنان الإماراتي مستاء للغاية من الحملة التي تتكرر كل فترة ضده، بعد تقديمه أي أغنية وطنية لأي دولة عربية. إذ تحدث فيها بعد ذلك أزمات وحوادث، حتى أنه فكر في الاعتزال، بحسب مقربين منه.

شاهد أيضا: حسين الجسمي شحذ همم عيال عمه في إسرائيل على الاخر.. “شاهد” ماذا فعل إسرائيليون في حيفا!

 

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

 

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

 

 

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول ““شاهد” هل يعيش ابن زايد أيامه الأخيرة بحكم الإمارات؟.. أصابته لعنة “الجسمي” والباقي معروف!”

  1. أحتضان العلم يعني وداع الماما ترامب بتودع الحكم بإذن الله قريباً وإذا ودعت الماما ودعت البقرة الحلوب هيمنتها وخبثها.
    هههههههههههههههههه.

    رد
  2. سيبك يا حسين من البهايم الى بغل دول وغنى لمصر علشان انت حسين السعد على مصر علشان الى من القلب بيوصل للقلب ال نحس ال ده بشره خير حبيبى يا حسين

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.