أقدمت خادمة فلبينية في السعودية على جريمة بشعة نكراء هزت المملكة، حيث انهالت طعنا بالسكين على طفلين سعوديين في المنزل الذي تخدم به في الخفجي.
وفي التفاصيل التي نقلتها وسائل إعلام سعودية، أقدمت عاملة منزلية من الجنسية الفلبينية أمس، الأربعاء، على تسديد طعنات عدة لطفلَيْن أثناء وجودهما في منزلهما بمحافظة الخفجي.
وأشارت وسائل الإعلام تلك نقلا عن التحقيقات إلى أن الخادمة حاولت الانتحار بعد تنفيذ جريمتها بصعق نفسها بالكهرباء، وطعن نفسها.
صحيفة “سبق” السعودية أفادت بأنه ورد بلاغ للجهات المختصة عن قيام خادمة بتسديد طعنات عدة لطفلَين سعوديَّين، ومحاولة قتلهما، ثم محاولة إزهاق نفسها بالصعق الكهربائي والطعن.
وجرى نقل الطفلَين للمستشفى لتلقي العلاج، وأحدهما في حالة حرجة، فيما باشرت جهات التحقيق الواقعة.
وكشفت مصادر مطلعة على التحقيقات للصحيفة أن الخادمة قَدِمت منذ سبعة أشهر إلى عائلة مواطن، ولم تكن تعاني أي اعتلالات نفسية، وكانت العائلة تُحسن المعاملة معها، ولا يُعرف حتى الآن أسباب قيامها بالاعتداء.
وكثرت مثل هذه الجرائم مؤخرا في السعودية وسبق أن أقدمت خادمة إثيوبية في عام 2018 على جريمة مشابهة، حيث أقدمت على قتل طفلة وطعن شقيقها وجلست في مجلس الرجال تنتظر الشرطة للقبض عليها، غير مُكترثة بالطفلين المُضرجين بدمائهما، وأقرت بما نُسب إليها وجرى إيقافها وإشعار فرع النيابة العامة بالمنطقة.
وطعنت خادمة إثيوبية تُدعى فاطمة محمد أصفاو (31 عامًا)، الطفلين علي القرني (14 عامًا)، وشقيقته نوال (12 عامًا)، بسكين في أنحاء متفرقة من جسديهما، حيث توُفيت الطفلة متأثرة بجراحها، وتعرض شقيقها لطعنتين في البطن والصدر نُقِل على إثرها للمستشفى، حسبما أعلنت شرطة الرياض في بيان وقتها.
اكيد الدعوة فيها ضهر كبير والا مستحيل الشغالة الضعيفة تسوي مثل هالسواه وتقدم على مثل هذا العمل الا اذا كانت متأكدة من ان هناك من سيحميها بالطرق الخفية المعتادة من قبل العصابات الحكومية السافلة المعروفة.. ممكن تحصل اهلهم لديهم مطالبات حقوقية وتظلمات.. نادراً جداً ماتحدث مثل هذه الاعمال سوى بطرق خفية ومعلوماتية سائدة ذات طابع اجتماعي موضوعي يحرم التفكير في التشكيك في امره.. مما تقوم به اجهزة العصابات الديوثة الخنثى المنظمة كجهاز امن العورة الصهيوني المعروف امره بكل زاوية وركن من اركان هذا البلد المتهم بعض ابنائه بالرجولة..
انها ليست دولة اسلامية وانما دولة داعش, لان شخص عندما يستفدمنه للعمل في بيوت السعودية, يتعاملون مع عاملة كانها عبد من العبيد , خاصة في الخليج يتعملون مع الخذمات كأنهم في عصور الوسطى,فلهذا تلجيء الخذمة للإنتقام لانها يتعملون معها كأنها ماشية ولا إنسانية,في السعودية او الخليج هذا شيء يتكرر عشرة سنوات مع آسف لم يعود الحذمات يستحملن هذه الفضاعة وهذه القسوة,نصحتي للعلوج الخلجيين الذين انفسهم في سبعة السموات تعلموا الدين الحقيقي واتركوا تلك خزعبلات التي تعملتهم في مدارسكم,فأنتم مثل باقي العالم,فلا يغروكم بترولكم او اموالكم,,
هذا البيحصل ديما من المعاملة السيئة للخادمة او اي عامل في البيت لان الشعوب الخليجية معروفة معروفه باستعباد العاملين عندهم كانهم مش بني ادمين وهم ادمين وده انا بشوفه بعيني لاني للاسف بعمل في الخليج .
ديما اهانا وضرب ومعاملة سيئه جدا فللصبر حدود فيكون الناتج عن هذيه المعاملة الانتقام من المستعبد هذا باي طريقه تكون وللاسف هم (المستعبدين للعماله لا يتعظؤ من هذا ) حسبي الله فيهم (المستعبدين )