الرئيسية » الهدهد » وزير ليبي سابق يفتح النار على الأردن ويتهمها بأنّها قدّمت نفسها “كُشكاً” لمبيعات السلاح الاماراتي

وزير ليبي سابق يفتح النار على الأردن ويتهمها بأنّها قدّمت نفسها “كُشكاً” لمبيعات السلاح الاماراتي

شنّ الحبيب الأمين وزير الثقافة الليبي السابق هجوماً على الأردن والإمارات ومصر لدعمهم الإنقلابي خليفة حفتر في ليبيا .

وقال “الأمين” في لقاءٍ ببرنامج “ما وراء الخبر” عبر قناة “الجزيرة” إن الهزائم المتلاحقة التي يُمنى بها حفتر ومليشياته رسالة مهمة للإمارات التي رعت وأدارت محور الشر العربي، معتبراً أنّ ليبيا كانت تتصدى لهذا المحور .

واعتبر أن الأردن مارست أعمال السمسرة في الأزمة الليبية، وقدّمت نفسها “كُشك” لمبيعات السلاح الاماراتي .

وكشف تقرير إخباري لشبكة “الجزيرة” الإخبارية، استعانة الإمارات بشركات مشبوهة للنقل الجوي تُدار من شخصيات روسية كازاخية مولدوفية، وذلك سعياً منها لتأمين جسر جوي لقوات اللواء الليبي الفاشل خليفة حفتر بعد الهزائم التي تعرض لها.

وبيّن التقرير أن الأردن سهلت مرور الطائرات إلى حفتر.

ومُنيت مليشيا حفتر، في الفترة الأخيرة، بهزائم عديدة على أيدي الجيش الليبي، الذي أعلن في وقت سابق الجمعة، تحرير مدينة ترهونة الاستراتيجية، الواقعة على بعد 90 كلم جنوب شرق طرابلس، غداة الإعلان عن استكمال تحرير العاصمة من مليشيا حفتر.

 

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “وزير ليبي سابق يفتح النار على الأردن ويتهمها بأنّها قدّمت نفسها “كُشكاً” لمبيعات السلاح الاماراتي”

  1. مواقف الأردن الخيانية صارت معروفة لكل عربي. يدعي جلالة سيدهم العفة والطهارة, وهو غارق بالخيانة والغدر والخسة حتى أذنيه.
    مواقف جلالة سيد الأردنييين لم ولن تتغير. خان الشعب السوري والثورة السورية عندما قام بزيارة مشتركة لموسكو مع زميليه بالخيانة محمد الكلب بن زايد والمنيوك الأكبر السيسي, في يوليو 2014, وقبلوا أيدي وأرجل بوتين من أجل أن يتدخل عسكريا في سوريا لانقاذ بشار الأسد.
    نفس الموقف تكرر في ليبيا , ويا خوفي أن تكون مواقفه الصوتية من ضم اسرائيل لأراضي الفسطينيين في نفس السياق.
    الهاشميين رضعوا الخسة والخيانة والغدر من حليب أمهاتهم.

    رد
    • كل إناء بما فيه ينضح.
      عبارات تعبر عن البيت الذي نشأ فيه صاحب التعليق.
      أيها الغبي…. يجب لن تبقى سوريا موحدة ووحده الشيطان بشار يستطيع توحيدها.
      والسياسة لها اسيادها أيها العبي التائه.

      رد
  2. لم يكن النظام الاردني وطنيا في يوم من الايام، منذقيامه كان في خدمة الانكليز لقيام الدولة العبرية، سلم الضفة الغربية مع مئات من الدبابات الجديدة دون مقاومة تذكر سنة ال67، ولا يزال يتامر على الشعوب العربية.

    رد
  3. الاردن هي بؤرة التجسس والعمالة والخيانة منذ تاسيسها الي الوقت الحاضر، فالاسرة الحاكمة لايمكن لها الوجود الا بقيام اعمال تجسسية لصالح كل من يعادي الاسلام والمسلمين. التجسس والخيانة اصبحت عادة لها. اتذكر ذهاب ملك الحسين ليلا سرا الي الكيان المحتل ومقابلة غولد مائير ليفشي حرب سنة ٧٧، وايضا اتذكر موت امراء اردنيين يعملون علي حساب المخابرات الامريكية في افغانستان. لولاهم لكانت فلسطين حرة في اليوم وكان حال العرب افضل ماهوا في اليوم. والان يعملون علي حساب اعراب الصحراء كالامارات وغيرها. انهم يعانون داء العمالة منذ بداية مؤامرة التقسيم سايس وبيكو.

    رد
  4. عبدالله الأخير عميل يهودي امريكي معروف ومشهور على مستوى العالم ومخابراته عميله للموساد الصهيوني ، هذه حقائق الأردنيون يعرفونها ولكنهم جبناء مدعوس عليهم بالكندره

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.