الرئيسية » حياتنا » الإعلامية العُمانية ندى البلوشي تفضح مركزاً تجارياً في السلطنة

الإعلامية العُمانية ندى البلوشي تفضح مركزاً تجارياً في السلطنة

كشفت الإعلامية العُمانية ندى البلوشي عن استغلال أحد المراكز التجارية في السلطنة وقيامهم بتغيير أسعار أحد المُنتجات، مُطالبةً بمُحاسبتهم.

وظهرت البلوشي في فيديو رصدته “وطن”، وهي تقف أمام المركز وتروي ما حدث معها من استغلال قائلة: “أردت أن أشتري مُحضرة طعام مكتوب عليها أن سعرها 80 ريال، وحين وصلت المُحاسب أخبرني أن سعرها 99 ريال”.

وحين استفسرت البلوشي عن اختلاف السعر بين ما هو مكتوب، ولدى المُحاسب، أخبرها أن سعره تغير وأن هذا هو السعر الجديد، ولم يتسن لهم تغييره بعد.

وطلبت “هند” أن تتحدث مع المدير، فوجدته غاضباً أيضاً ومُصراً على السعر الجديد.

وقالت: “المدير وافد وليس عُماني، وأخبرني أن هذا هو السعر فإن أردتيه اشتريه، وإلا ضعيه مكانه، ولكنني لم أشتره طبعاً”.

ووجهت البلوشي رسالة إلىجمعية حماية المُستهلك قائلة: “أتمنى أحد من حماية المُستهلك يسمعني حتى يتم معاقبتهم”.

وختمت: “زين يسووا فيهم عملية الاحلال، ما نبغى وافدين، خلاص يكفي”.

اقرأ أيضاً:

لماذا سعر الدواء في سلطنة عمان أغلى بكثير مقارنة بدول أخرى؟!

 

وكانت حكومة سلطنة عمان اتخذت قرارًا بشأن العمالة الوافدة والأجانب المتواجدين في وظائف تابعة للشركات الحكومية على أراضيها.

وأفادت وكالة الأنباء العمانية، بأن وزارة المالية أبلغت الشركات التابعة للدولة، بضرورة إحلال المواطنين محل العمال الأجانب، في إطار جهود تطوير القوى العاملة الوطنية، وضمن سياسة توطين تستهدف زيادة أعداد الوظائف المتاحة للعمانيين وتحسين جودتها.

بداية الشرارة كان إحصاء حكومي أجرته الجهات المختصة في سلطنة عمان عن الوافدين داخل الدولة، والذي تسبب في صدمة للمواطنيين العُمانيين الذين لم يتوقعوا ما جاء فيه.

حيث أفاد المركز الوطني للإحصاء والمعلومات في سلطنة عمان بأن الوافدين شكلوا ما نسبته 41.7% من إجمالي عدد سكان السلطنة بنهاية الربع الأول من العام الجاري 2020، وبلغ عددُهم مليونا و936 ألفا و830 نسمة، مقارنة بنسبة 42.5% نهاية العام الماضي 2019؛ حيث بَلَغ عددهم مليونين و30 ألف وافد، الأمر الذي لم يكن يتوقعه المواطنيين حيث اقترب عدد الوافدين من نصف سكان السلطنة.

المصدر: وطن + تويتر + مصادر بحثية

قد يعجبك أيضاً

13 رأي حول “الإعلامية العُمانية ندى البلوشي تفضح مركزاً تجارياً في السلطنة”

  1. ترحيل تايم يجب ترحيل ما يقارب مليون وافد فورا
    ويجب اخضاع اداره المراكز التجاريه من مدراء ومشرفين للمواطنين العمانيين فقط

    رد
  2. ترحيل تايم يجب ترحيل ما يقارب مليون وافد فورا
    ويجب اخضاع اداره المراكز التجاريه من مدراء ومشرفين للمواطنين العمانيين فقط

    يعيش السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان

    رد
  3. وهل هاذا الخبر يستحق للنشر ????
    خبر محلي عادي تم نشره داخليا لتصحيح الأوضاع وتسليط الضؤ على شأن داخلي.. ماعلاقتكم بمثل هاذا الخبر هل افلستم من الأخبار ????

    رد
  4. هى البلوشى وامثالها افتكروا بس الان ان فيه وافدين بيشتغلوا البلد ونموها وحضارتها قامت على اكتافهم.. عار ثم عار انتى وامثالك

    رد
  5. قمة العنصرية، تقول وافد؟؟ ????،الا تعلمون بأن الانفتاح على العالم الخارجي أساسه التنوع الثقافي، واختلاف الأجناس والألوان واللغات مجرد شكليات وضعتموها لتغذية احقاد أنفسكم المريضة. مادمنا خير أمة أخرجت للناس فما الفرق بين وافد ومحلي ????آه يا أمة ضحكت من جهلها الأمم. شعوب مغلقة، شيطانها اكبر منها ????. والله لأنكم تتقصون أسباب الفرقة والشتات. عربية مسلمة.

    رد
  6. خخخخخخ1 بالمناسبة الاعلامية حصلت على وسام من الحاكم الهالك يعد اعصار جونو ! وما قادرة تشتري سلعة فرقيتها 19 ريال ! فكيف هو حال المواطن الفقير ؟ هذا الكلام ليس للشماته ولكن لوصف واقع الحال؟ الوافد وخاصة الهندي سيد أسيادكم ! وما عليكم من كلام الحكومة في النهاية سيسرح المسقطي العماني الفقير فقط ! الهندي وضعيتهم قوية واسألوا العماني عن كيمجي! وبعدين بالذمة هي كم عدد المراكز التجارية في مسقط وعمان؟ وايش الفرص المتاحة للعاطلين عن العمل؟ وكمعلومة أرقى المراكز التجارية يملكها إماراتيين وقطريين وكويتيين ! مسقط وعمان قصة مهزلة لا تنتهي!

    رد
  7. اتمنى والله من كل قلبي يتم ترحيل العماله الوافده والله تعبنا لين متى جالسين على رؤوسنا المواطن العماني عنده كفاءت يقدر ينميها ويقدر يدير في موقع من المؤسسات والشركات.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.