الرئيسية » الهدهد » تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة نجوى قاسم.. مارست عملها من على كرسي متحرك وعُثر عليها متوفية في شقتها

تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة نجوى قاسم.. مارست عملها من على كرسي متحرك وعُثر عليها متوفية في شقتها

وطن – كشفت مصادر للبنانية تفاصيل جديدة، عن الوفاة المفاجئة للإعلامية البارزة نجوى قاسم، الذي  توفيت صباح اليوم الخميس، إثر إصابتها بذبحة صدرية.

وقالت المصادر إن الاعلامية نجوى قاسم عانت خلال الفترة الأخيرة من مشكلات صحية مزمنة، ودخلت أكثر من مرة إلى قناة العربية على كرسي متحرك لممارسة عملها.

وكان مالك الروقي مدير أخبار MBC في السعودية، قد أعلن عن وفاة المذيعة في قناة العربية نجوى قاسم.

وكتب الروقي في تغريدة على حسابه الرسمي في تويتر: “وفاة الزميلة #نجوى_قاسم مذيعة قناة العربية … كل التعازي للزملاء ولعائلتها”

ونجوى قاسم غيبها الموت داخل شقتها في مدينة دبى وتشير التكهنات إلى إصابتها بذبحة صدرية.

وفاة الاعلامية اللبنانية نجوى قاسم مذيعة قناة العربية.. هذه هي سيرتها الذاتية

‏الراحلة مذيعة ومقدمة برامج سياسية لبنانية أهمها البرنامج اليومي “حدث اليوم” على قناتي العربية والعربية الحدث. وغطت أخبار الحروب في أفغانستان والعراق ولبنان، وعملت 11 عامًا في تلفزيون المستقبل قبل أن تنتقل إلى قناة العربية في 2004.

وأثار الرحيل المفاجئ للإعلامية والمذيعة اللبنانية نجوى قاسم اليوم الخميس، موجة جدل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، إثر نوبة قلبية مفاجئة.

وشكك المغرد القطري الشهير “بوغانم”، بحقيقة وفاة نجوى قاسم، مستذكراً حادث وفاة الفنانة اللبنانية سوزان تميم التي قتلت في دبي عن طريق قاتل مصري “مأجور” برتبة ضابط.

الإمارات ترد وتكشف تفاصيل ما حدث لـ “نجوى قاسم” بعد شكوك واسعة صاحبت وفاتها المفاجئة

وصدم الوسط الإعلامي اللبناني بفاجعة وفاة الصحفية نجوى قاسم، ونعاها رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري وقادة أحزاب ونواب بكلمات مؤثرة.

وأجمعت آراء اللبنانيين على مختلف مشاربهم وانتماءاتهم وخلافاتهم على أن رحيل قاسم  البشوشة دوما يشابه فقدان جوهرة من جواهر تاج الإعلام في لبنان والعالم العربي الذي ظلت تتحفه بأخر برامجها “حدث اليوم” على قناة العربية الحدث.

وقاسم مذيعة ومقدمة برامج سياسية أهمها البرنامج اليومي “حدث اليوم” على قناتي “العربية” و”العربية الحدث”.

وكانت قاسم كتبت آخر تغريدة على حسابها على تويتر عند العاشرة والربع ليلة رأس السنة قالت فيها: “يا رب عام خير على الجميع يا رب يا رب يا رب احفظ بلادنا وعينك على لبنان”.

مغرد قطري يفجر مفاجأة صادمة ويشكك بحقيقة وفاة الاعلامية نجوى قاسم بشكل طبيعي.. هذا ما قاله عن عمليات الاغتيال

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة نجوى قاسم.. مارست عملها من على كرسي متحرك وعُثر عليها متوفية في شقتها”

  1. اللهم لا شماتة في الموت؟،اللهم من عاد من الموتى إن كان محسنا فزد في احسانه وان كان مسيئا فتجاوز عن سياءته؟!،ليس من عادتي عدم المواظبة على متابعة قناة العبرية ؟!،لكن من حين إلى حين أتفقد ما تبثه كمار عليها مرور البخلاء؟!،آخر مرة ولجت إلى القناة منذ يومين صادفت المتوفية تحاور المتحدث باسم حفتر في ليبيا والحقيقة اني استمتعت وهي تحاور ذلك الناطق الأبكم حيث راحت تتهكم عليه وهو يدًعي بأن الشيء الوحيد الذي حال دون فتحهم طرابلس هو وجود مدفع تركي في تخوم طرابلس؟!،ثم تعقب على حديثه متهكمة:يعني مدفع واحد فقط حال دون زحفكم؟!،ثم تردف التعقيب با بتسامة؟،لكن ما لاحظت هو انتفاخ خديها وكأنها حقنت بحقن البوتوكوس؟!،على كل المذيعة تلام على أنها قبلت العمل في قتاة عبرية الهوى علمانية الفكر أفاكة الخبر طعانة في المقاومة والمقاومين إلى درجة استعظمت تسميتهم بالشهداء فسمًتهم بالقتلى ؟!ـبل القناة هي محضن كل انقلابي من السيسي ‘ااى حفتر إلى العيدروس وغولن وغيرهم من الانقلابيين السابقين واللاحقين؟!،من يملك الضمير الإعلامي والمهني وقدسية الخبر لا يمكنه بتاتا أن ينتمي لهذه القناة؟!ـكيف لصحفي شريف يبقى منتميا لهذه القناة وهو يرى أنً القناة تخبر المشاهدين بأن من تدعي تركيا اشتباههم في قتل خاشقجي هم مجرد سياح فيتبين من خلال اعتراف رسمي سعودي بأن هؤلاء هم القتلة أنفسهم؟!ـوكيف لقناة تهلًل لنجاح الانقلاب على أردوغان قبل أن يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود من النجاح أو عدمه؟!،بل وتذيع المذيعة نفسها سبقا صحفيا مفاده اعتقال أو اغتيال أو فرار أردوغان؟!،فهل هذه قناة أن تكون أوًل من يعلم أم قناة أوًل من يكذب؟!،هذه قناة الدعاية والبراباغوندا الهوبلزية ؟!ـلذلك كان من المفروض أن لا يعمل في هذه القناة كل من له ذرة شرف من المهنية والقدسية الاخبارية فالخبر مقدس والتعليق حر؟!،أما من يجعل حفنة من الدولارات أكبر همًه ومبلغ علمه فذلك شأنه؟!،لقد نعوا أردوغان قبل وفاته وهاهم اليوم هم ينعون في وقت أردوغان مزهو اليوم وهو يغيث من استغاثه من انقلاب يوشك أن يسقط طرابلس؟!،فسبحان من إذا أراد شيئا قال له كن فيكون؟!،الللهم إنا نسألك حسن الخاتمة؟!.قناة العبرية باعت روحها وباعت رومها؟!،من يعملون فيها رضوا بأن يكونوا من النطيحة والموقودة والمتردية وما أكلت السباع ونهشت الضباع؟!،والأغرب أن نجد من هو مستعد ليبيع شرفه ودينه وصدقيته بعرض من الدنيا قليل؟!،هؤلاء لا نقول لهم شيئا إلا ما قاله سيد الانام:(تعس عبد الدينار والدرهم)؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.