وطن- أعلن أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في كلمة له مخاطباً قمة الأمم المتحدة للمناخ في نيويورك، أن قطر ستستخدم تكنولوجيا جديدة لأول مرة في مونديال 2022 ستكون موفرة للطاقة بشكل لا يصدق.
وقال الشيخ تميم إن قطر تستضيف اول بطولة كأس العالم محايدة الكربون بإستخدام الطاقة الشمسية في الملاعب واستخدام تكنلوجيا تبريد وإضاءة موفرة للطاقة والمياه.
“انجازات تتوالى” .. الخطوط الجوية القطرية تفوز بجائزة أفضل شركة طيران في العالم للمرة الـ6
وأكد الأمير أن قطر تستهدف توليد 200 ميغاوات من الطاقة الشمسية خلال العامين المقبلين.
وشدد على التزام الدوحة بتنظيم بطولة كأس العالم صديقة للبيئة، في إشارة لمونديال قطر الذي سيقام عام 2022.
وتابع:”على المستوى الوطني فإن دولة قطر في ضوء رؤيتها الوطنية 2030 اتخذت العديد من الإجراءات لتطوير التقنيات المراعية لتغير المناخ وتبنّي الطاقة النظيفة والاستخدام الأمثل للمياه، وتحقيقاً لأهدافنا البيئية طويل الأجل، وضعت دولة قطر مجموعة متكاملة من الأهداف الثابتة أهمها تلك المتعلقة بالطاقة المتجددة “
وأعلن أمير قطر عن مساهمة بلاده بمبلغ 100 مليون دولار لدعم الدول الجزرية الصغيرة النامية والدول الأقل نمواً للتعامل مع تغير المناخ والمخاطر الطبيعية والتحديات البيئية وبناء القدرة على مواجهة آثارها المدمرة
كما أشار أمير قطر، إلى أن ظاهرة التغيير المناخ إحدى التحديات الخطيرة في عصرنا، وأنه يتعين على الدول الوفاء بالتزاماتها في مجال المناخ.
إلى الأمام يا أميييييييييييييييير العرب فوالله إني أرى أن الله ناصرك ورافع شأنك وقدرك بين خلقه في القريب العاجل
وأني أرى الكلاب التي كانت تنبح عليك وعلى أعز أهلك ، ستلعق أقدامكم في القريب العاجل ( وإنا لمنتظرون )
وبإذن الله تبارك وتعالى وكما قلت سابقاً مع بداء الحصار الواهي على قطر بأن قطر معقل الكرم وأفعال الرجال ستنظم المونديال بعز عزيز أو بذل ذليل
وستتسابق دول الحصار حبواً إلى سلطنة عمان وبالتحديد في مسقط ألتي ستستضيف وبطلب من دول الحصار اجتماع طاري بدون الدول الغربية وسيحظر الاجتماع زعماء وقادة دول الخليج وسيمثل الكويت أميرها صبح الله وجهه بكل خير وعافية ، والملك سلمان شخصياً سيمثل المملكة ( بدون ولي العهد ) الذي حينها يكون لا وجه له بمقابلة أمير قطر وستقدم دول الحصار تنازلات لقطر وستتسابق لكسب ود قطر ( وسيأتي ذلك بعد تغيرات جذرية تحدث في العالم بعد أن يذل الله الأعز ويعز الله الذي كان في السابق في نظر الناس أنه الأذل وسيأتي ذلك بعد خوف دول الحصار من أمر مهم لم يكن في حسبانهم يوشك أن يزلزل الكراسي من تحتهم )
وجسد الموقف قوله تعالى ( قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُم مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ (26)
فبعد حدوث أحداث مثل ما ذكرته الأية الكريمة التالية وبعدما ستكون حالة الزعماء والشعوب المحيطة كما قال تعالى (إِذْ جَاءُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10)