وطن – ردت السفارة السعودية في أذربيجان، على ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول تأييد سفيرة المملكة في أمريكا، الأميرة ريما بنت بندر، لمشروع قرار في الكونغرس الأمريكي يقضي بالاعتراف بـ”إبادة الأرمن” إبان الدولة العثمانية.
وقالت السفارة عبر صفحتها الرسمية على موقع “تويتر”: “إشارة إلى ما تم تداوله مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام غير الموثوقة بأن سمو سفيرة المملكة العربية السعودية في واشنطن أعربت عن دعم المملكة لأحد مشاريع القوانين في الكونغرس الأمريكي المتعلق بالاعتراف بـ(الإبادة ضد الأرمن) في عهد الدولة العثمانية”.
إشارة الى ما تم تداوله مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الاعلام غير الموثوقة بأن سمو سفيرة المملكة العربية السعودية في واشنطن أعربت عن دعم المملكة لاحد مشاريع القوانين في الكونجرس الأمريكي المتعلق بالاعتراف بـ(الإبادة ضد الأرمن) في عهد الدولة العثمانية. توضح السفارة
— السفارة السعودية في أذربيجان (@KSAembassyAZ) May 1, 2019
وتابعت سفارة المملكة في باكو بيانها قائلة: “مواقف المملكة ثابتة تجاه القضايا التي تهم جمهورية أذربيجان الشقيقة، وأن هذا الحديث عارٍ من الصحة وأن سمو السفيرة لم تقم بلقاء أي من أعضاء الكونغرس حتى الآن، ولم يصدر من سموها أي تصريح في هذا الشأن، وتبين السفارة أن تلك المواقع والصحف دائما ما تقوم بإثارة مواضيع غير صحيحة عن المملكة ومواقفها لعمل التفرقة بين المملكة العربية السعودية والدول الإسلامية وشعوبها بهدف الاثارة والانقسام لخدمة مصالحهم وتوجهاتهم الشخصية”.
سفيرة ابن سلمان ريما بنت بندر تغازل بايدن حتى يرضى عن ولي نعمتها وهذا ما قالته وهي ترتعد خوفاً
ان مواقف المملكة ثابتة اتجاه القضايا التي تهم جمهورية أذربيجان الشقيقة، وان هذا الحديث عارٍ من الصحة وان سمو السفيرة لم تقم بلقاء اي من أعضاء الكونجرس حتى الان، ولم يصدر من سموها أي تصريح في هذا الشأن، وتبين السفارة ان تلك المواقع والصحف دائما ما تقوم بإثارة مواضيع غير صحيحة عن
— السفارة السعودية في أذربيجان (@KSAembassyAZ) May 1, 2019
ما تقوله السعودية هو عكس ما تفعله، السبب أن ال سعود جبناء ورعاديد ويخافون من كل شيء.
واقع الحال أن السعودية ومعها الشرموطة الأخرى الإمارات هم سبب كل مصائب العرب والمسلمين.
لكن القصاص من هؤلاء الخنازير قادم، طال الزمن أم قصر.