أصدرت جماعة الإخوان المسلمين بيانا نددت فيه بطلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من إدارته النظر في إمكانية حظر الجماعة وتصنيفها “منظمة إرهابية”.
الناطق باسم جماعة الإخوان المسلمين في الأردن معاذ الخوالدة، قال إن علاقة “الرشد” هي من تحكم العلاقة بين النظام السياسي في الأردن والجماعة، منذ تأسيسها قبل نحو 70 عاما، وإن العلاقة بين الطرفين ليست طارئة وسلوكها يؤكد نهجها المدني والديمقراطي والإصلاح والتداول السلمي للسلطة.
وأضاف الخوالدة: “نثمن موقف جلالة الملك عبدالله الثاني، بشأن مقاومته لضغوط إقليمية ودولية سابقة تتضمن حظر الجماعة وتصنيفها إرهابية”، مشيرا إلى تقديم الشكر له عبر كتلة الإصلاح النيابية التي التقت الملك في وقت سابق.
وشدد على أن موقف عبدالله الثاني الرافض لتصنيف الجماعة منظمة إرهابية، “موقف أصيل وليس جديدا على المشهد السياسي الأردني”.
وأكد المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، على أن العلاقة بين النظام والجماعة، لم تصل إلى مرحلة القطيعة، حتى في الأوقات التي تحدث فيها الأزمات، لأن الجماعة تؤمن بأن الخاسر من كسر العظم هو الوطن.
وفي وقت سابق، أعلنت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض سارة ساندرز، أن الإدارة الأمريكية تعمل لإدراج الإخوان المسلمين على قائمة التنظيمات الإرهابية.
ماذا تبقى ليضعوا في خانة الإرهاب؟
تبقى أن يضعوا كل من ينتمي لدين الإسلام في قائمة الإرهاب حتى لو لم يرتكب جريمة هذا ما أراه…
اخوان الاردن المتذبذون حسب المصالح و يبحثون عن مكاسب في تمثيلية الوصاية
هؤلاء هم انفسهم من خرج في 2011 و حشد ضد النظام في المظاهرات و وع يده مع الشيوعي و القومي و اليساري و الاشتراكي و الليبرالي من الاحزاب الاخرى فيما يسمى بجبهة الاصلاح التي سقطت
هؤلاء لا دين لهم غير المصالح
و الموقف “الاصيل” الذي يطبلون له و يزمرون ما هو الا كلام و تصريحات رناناة لن يتبعها اي اجراء حقيقي لظهور بمظهر البطل لا العميل المخلص
فملك الفساد الثاني لديه مشاريع كبيرة للتطبيع و البزنس لا يهمها الاقصى و غيره من غاز و سكة و مصانع لخدمة الصهيونية و تمددها في الاردن
جماعة الإخوان تكشف عن ضغوط يتعرض لها ملك الأردن وتشكره بسبب موقفه “الأصيل”
متى سوف يتعلم الاخوان ان التطبيل للانظمة الاستبداية نهايتها خلف الزنزانة! الم يقوم الملك ايام ثورات الربيع العربي بالتقرب من اخوان الاردن! ثم بعد الانقلاب العسكري الذي قادة السيسي على الاخوان في مصر انقلب الملك الاردني على اخوان الاردن !لقد راينا غلق المقرات وشق الجماعة الى مجموعتين ناهيك عن السجن وزوار الليل!
الملك يخشى فقط الوطن البديل وتحويل النظام من ملكي لجمهوري خاصة بعد سقوط كل الانظمة العربية التي كان يخشى منها على امن اسرائيل!ففقد الاردن بذلك الغرض من انشائة!والان يجب ان يكون الاردن هو الوطن البديل للفلسطينيين السابقيين والذين سوف يتم تهجيرهم من عرب 48 بعد تحول اسرائيل لدولة يهودية!