Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن تيلقرام
    • Contact us
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    • تطبيقات وطن
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن تيلقرام
    وطن | يغرد خارج السرب
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • فيديو
    • رياضة
    • تحرر الكلام
    • اقتصاد
    • English
    وطن | يغرد خارج السرب
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “من الخبز إلى إسقاط النظام” .. احتجاجات السودان “تسونامي” غضب يتجاوز الحكومة والمعارضة
    تقارير

    “من الخبز إلى إسقاط النظام” .. احتجاجات السودان “تسونامي” غضب يتجاوز الحكومة والمعارضة

    الأناضول وطنبواسطة الأناضول وطن25 ديسمبر، 2018آخر تحديث:19 سبتمبر، 20223 تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب
    إسقاط النظام والسودان watanserb.com
    إسقاط النظام والسودان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب البريد الإلكتروني تيلقرام

    وطن – “تسونامي” من الاحتجاجات سرت عدواه من مدينة سودانية إلى أخرى، في مد غضب يقول مراقبون إنه تجاوز جميع الأطراف بالبلاد، بما فيها الحكومة والمعارضة.

    17 مدينة في 13 ولاية من أصل 18، اهتزت منذ الأربعاء الماضي على وقع احتجاجات اندلعت شرارتها الأولى في مدينة عطبرة بولاية نهر النيل شمالي البلاد.

    ويندد المحتجون بتدهور الأوضاع الاقتصادية، في ظل انعدام الخبز ووقود السيارات وندرة السيولة النقدية، على خلفية تراجع قيمة العملة المحلية (الجنيه) ليبلغ في السوق الموازية (غير الرسمية) 60 جنيها مقابل الدولار الواحد.

    ** من الخبز إلى “إسقاط النظام”

    من “عطبرة”، المدينة العمالية، بدأت شرارة الاحتجاجات، حيث تظاهر الأربعاء الماضي الآلاف من طلاب المدارس والجامعات والمواطنين، منددين بانعدام الخبز وارتفاع سعره، إن وجد، لنحو 3 جنيهات لقطعة الخبز الواحدة.

    وسريعا، اكتسحت عدوى الغضب عدة مدن أخرى، في حراك اجتماعي يعتبر الأضخم في عهد الرئيس عمر البشير الذي يحكم البلاد منذ 30 عاما.

    وفي غضون أيام قليلة، غرقت البلاد في موجات تظاهر عارمة، قابلتها القوات الأمينة بالقوة، وأعلنت الحكومة حالة الطوارئ في عدد من الولايات، وتعليق الدراسة في المدارس والجامعات.

    والجمعة، قال المتحدث الرسمي باسم الحكومة، ووزير الإعلام جمعة بشارة أرو، إن “الحكومة السودانية لن تتهاون ولن تتسامح مع أي محاولة تخريب”.

    ورافق الاحتجاجات حرق مقرات إدارية حكومية ومقرات الحزب الحاكم (المؤتمر الوطني)، وفق إعلام محلي.

    ومع اتساع رقعة الاحتجاجات، بات مطلب المحتجين هو “إسقاط النظام”، في تحوّل جذري لطابع حراك يقول خبراء إنه لا يعكس أزمة اقتصادية فحسب، وإنما يشكل تمظهرا لأزمة سياسية خانقة بالبلاد.

    وحتى السبت، أعلنت السلطات السودانية سقوط 8 قتلى في ولايتي القضارف (شرق)، ونهر النيل (شمال)، فيما أعلن نشطاء محليون سقوط قتيل في جزيرة أبا جنوبي العاصمة الخرطوم، وآخر في دنقلا و4 في عطبرة.

    مليونية 30 يونيو.. احتجاجات الخرطوم تتحدى قمع السلطات وتخترق الطوق الأمني

    فيما قال رئيس تحالف “نداء السودان” المعارض، زعيم حزب الأمة الصادق المهدي، السبت، إن لدى حزبه حصيلة مفصلة بسقوط 22 قتيلا وعشرات المصابين بمختلف المدن.

    وبغض النظر عن الحصيلة النهائية، فإن اتساع رقعة الاحتجاجات بشكل متسارع يفجر تساؤلات عن مستقبل الوضع بالبلاد في ظل الحراك الشعبي الغاضب، وهل فعلا أن وتيرة هذا الحراك الشعبي الغاضب تجاوزت الحكومة والمعارضة؟

    ** الاحتجاجات “تجاوزت الجميع”

    منحى تصاعدي تشهده الاحتجاجات مع انضمام مدن وقرى جديدة كل يوم لقائمة المدن المهتزة على وقع التظاهرات في شتى أنحاء السودان.

    ويرى محللون أن تحركات الشارع تجاوزت الحكومة والأحزاب المعارضة، وارتفع سقف مطالبها إلى “إسقاط النظام” بدل التنديد بالغلاء وارتفاع الأسعار.

    الكاتب ومرشح الرئاسة السودانية السابق عبد الله علي إبراهيم، اعتبر أن “خطة احتلال المدن وإدارتها تشكل بوابة الخروج من نفق التغيير العسكري (في إشارة إلى تاريخ السودان الحافل بالانقلابات)”.

    وأضاف إبراهيم في مقال نشره عبر صفحته بموقع “فيسبوك”، أن “على الثورة (الاحتجاجات بالبلاد) التفكير في السلطة التي سعت لتغييرها، من أجل أن تكون فيها بوضع اليد، حتى لا تكون مثل الذي هز الشجرة والتقط آخر ثمارها”.

    أما الصحفي السوداني ماجد محمد علي، فرأى أن “الجماهير التي تقود الاحتجاجات هي من يحدد الحراك السياسي الحالي بالبلاد، وليس الحكومة والمعارضة”.

    وقال محمد علي في حديث للأناضول: “قبل أيام فقط، كان السودان عبارة عن ملف على جميع موائد النقاش في واشنطن (العاصمة الأمريكية)، وباريس (فرنسا)، وبرلين (ألمانيا)، ولكنه الآن صار بيد الجماهير”.

    وبالنسبة إليه، فإن “استمرارية التظاهرات وانتقالها من منطقة لأخرى ومن مدينة لأخرى يؤشر على قوتها وقدرتها، وقد تجاوزت الجماهير الحكومة والأحزاب المعارضة في تحركاتها، ولم تعد تنتظر من يحدد لها فعلها”.

    ** اصرار حكومي

    في تفاعلهما مع الاحتجاجات، ردت الرئاسة السودانية والحزب الحاكم بأنهما لن يتهاونا مع التخريب، وسط وعود بحل الأزمة الاقتصادية قريبا، في رد اعتبره خبراء حشر القضية في جانبها الاقتصادي فقط.

    كما رأوا أنه طالما لم يتم التطرق للأزمة السياسية، فإن الاحتجاجات ستستمر، خصوصا في ضوء الضبابية.

    يضاف إلى ذلك أن السلطات لم تقدم أي طرح جديد، سوى إعلان تمسكها بدعوة اللحاق بالحوار الوطني، الذي دعا له الرئيس عمر البشير عام 2014، دون أن ينجح في جذب أحزاب المعارضة الكبرى والحركات المتمردة.

    ومؤخرا، كرر نائب رئيس القطاع السياسي للحزب الحاكم محمد مصطفى الضو، الموقف الحكومي المعلن منذ اندلاع التظاهرات الأربعاء، معلنا قرب انفراج الأزمة الاقتصادية.

    وقال الضو إن “هناك بشرى ومعالجات في الطريق لحل الأزمات الراهنة، وهناك جهات حاولت استغلال موقف المحتجين السلميين باعتباره بيئة صالحة للتخريب”.

    ** “شكوك” إزاء المعارضة

    بعين الشك ينظر السودانيون إلى التحركات السياسية المعلنة من قبل القسم الأول من أحزاب المعارضة بالبلاد، كما هو الحال مع رئيس تحالف نداء السودان الصادق المهدي، والذي يواجه اتهامات بالسعي إلى “إبرام تسوية مع النظام”.

    ويرفض المهدي أي حديث عن صفقة سياسية يشارك فيها، وتكون طوق نجاة للنظام، معلنا قبل أيام أن حزبه يريد “نظاما جديدا”.

    وأعلن المهدي أن حزبه سيقدم مذكرة للرئاسة السودانية، “إما أن تحظى بالموافقة، أو يقود رفضها نحو السير في طريق الانتفاضة الشعبية”.

    ويدعو المهدي أحزاب المعارضة إلى الاتفاق حول مذكرة تقدم للرئاسة السودانية تتضمن خطوات الحل بإقامة حكومة انتقالية، “بما يجنب البلاد الوقوع في الشرور والتمزق”.

    كما يعتبر أن “التظاهرات العفوية تحتاج إلى تخطيط تقوده أحزاب المعارضة”.

    أما القسم الثاني من أحزاب المعارضة، وعلى رأسها حزبا الشيوعي والبعث، فأعلنت اصطفافها إلى جانب مطلب إسقاط النظام، وتدعم الحراك الشعبي، داعية إلى الإضراب العام والعصيان المدني غدا الأربعاء.

    مطالب تضاف إلى أنباء تفيد بإبرام اتفاق سري بين تحالف الإجماع بقيادة الحزب الشيوعي، ونداء السودان الذي يتزعمه المهدي، على دعم التظاهرات”.

    وما بين شقّي المعارضة، تتعالى أصوات متابعين مشككة في نوايا المواقف المعلنة في هذا الإطار، بين من يرى أن المعارضة تسعى لإبرام صفقات تحت الطاولة لإنقاذ النظام، وبين من ينتقد “ركوبها” لموجة الاحتجاجات الشعبية لتحقيق مآربها.

    السودان يغلي.. الحكومة فقدت السيطرة على التظاهرات والاحتجاجات تزحف للقصر الجمهوري

     

    احتجاجات السودان السودان
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام

    لماذا لم يظهر أبو عبيدة منذ أسبوعين؟!

    7 ديسمبر، 2023
    محمود الهباش

    تصريحات مستشار عباس محمود الهباش لصحيفة عبرية تفجر جدلا واسعا

    7 ديسمبر، 2023
    زلزال الصعيد

    محمد بن سلمان يُجرّم الدعاء لفلسطين عند الكعبة.. مشهور مصري أحدث المعتقلين

    7 ديسمبر، 2023
    blank

    أثار شكوكاً.. ماذا وراء مشروع القرار الإماراتي بمجلس الأمن لوقف إطلاق النار في غزة؟

    7 ديسمبر، 2023
    مخطط إعادة السلطة الفلسطينية ورئيسها محمود عباس إلى غزة على ظهر دبابة اسرائيلية

    بدعم من السيسي.. هل ينجح مخطط إعادة عباس إلى غزة على ظهر دبابة إسرائيلية؟

    7 ديسمبر، 2023
    تدمير دبابة في حي الشجاعية أهداها المقاومون إلى وسام فرحات قائد كتيبة الشجاعية

    “لعيون ابو حسين فرحات” .. من هو قائد كتيبة الشجاعية الذي أهداه المقاتلون “الدبابة المتفحمة”؟

    6 ديسمبر، 2023

    3 تعليقات

    1. blank
      م عرقاب الجزائر on 25 ديسمبر، 2018 1:06 م

      على الشعب السوداني أن يحذر؟!،فالبشير أخذ من تجربة السيسي الكثير؟!،وزادها من تجربة بشار في قمع الثورات حيث زاره مؤخرا؟!،سددوا وقاربوا وتحوطوا وتدبروا؟!،احذروا العفوية وحسن الطوية؟!،لا تثقوا إلا في الأفعال؟!،أما الأقوال واللين من الكلام والبكاء نفاقا في الصلاة السرية وعدم تناول العصير بحجة الصيام والاستفسار في الهاتف عن البنت إذا كانت صلت أم لا _كما كان يفعل السيسي للخداع_فألقوه وراءكم ظهريا؟!،احذروا أن تخدعوا أو تخدعوا؟!،تعلموا من اليوم الذي أكلت فيه الثورة المصرية وما تلاها من ثورات؟!.

      رد
    2. blank
      باي باي on 25 ديسمبر، 2018 11:25 م

      باذن الله سوف ترتد هذه المظاهرات الغير عفوية بالذل والهوان على من يغذيها وينفخ في نار الفتنة والخراب
      لعن الله والدينكم وجعلكم وياهم بنار جهنم ياحبكم لخراب الدول وتشرد الشعوب العربية

      رد
    3. blank
      ابو ناصر on 25 ديسمبر، 2018 11:32 م

      مع الاسف لم ولن يتعلم البشير ولاباقي العملاء العرب من المحيط الي الخليج الموجة الثانية من الربيع العربي ستجتاح باقي الدول تهديدهم بمصير سوريا او مصير ليبيا او مصير اليمن لم يعد يخيف احد فالحال واحد والناس وصلت لحد اليأس والانتحار (إما حياة تسر الصديق وإما ممات يكيد العدا ) الناس ملت وفضلت الدمار والموت علي حياة البؤس والفقر والعوز بينما يتنعم الخونة والعملاء بخيرات البلاد اضربو النظام العميل بيد من حديد واكملو ثورتكم علي بركة الله ولا تتراجعو فنص ثورة هو فناء لكم وخطر سيداهمكم إما ثورة تطيح بالكلاب وإما الموت وسيتبعكم باقي الشعوب لان التيوس العرب لم يتعلموا ولن يتعلمو وسيكون مصير القذافي في انتظارهم .

      رد

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

    blank
    الأحدث
    أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام

    لماذا لم يظهر أبو عبيدة منذ أسبوعين؟!

    محمود الهباش

    تصريحات مستشار عباس محمود الهباش لصحيفة عبرية تفجر جدلا واسعا

    وداع شاب فلسطيني مصاب لابن شقيقه الشهيد بغزة

    مشهد مؤثر لوداع شاب فلسطيني مصاب لابن شقيقته الشهيد بقصف الاحتلال على غزة (فيديو)

    زلزال الصعيد

    محمد بن سلمان يُجرّم الدعاء لفلسطين عند الكعبة.. مشهور مصري أحدث المعتقلين

    blank

    أثار شكوكاً.. ماذا وراء مشروع القرار الإماراتي بمجلس الأمن لوقف إطلاق النار في غزة؟

    الصـحفي أيمن العالول

    أيمن العالول.. جاسوس “برتبة صحفي” يتبع دحلان ويقيم بمصر بعد هروبه من غزة

    مقتل طيارين سعوديين

    أحدهما أمير بارز.. مقتل طيارين سعوديين في ظروف غامضة بحادث سقوط طائرة

    اعتقالات غزة

    “داعش النسخة الإسرائيلية”.. صور مروعة من غزة تفجر موجة غضب

    رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق ونتنياهو

    أولمرت يدعو لطرد نتنياهو فورا: “سيتسبب بكارثة غير مسبوقة لإسرائيل” (فيديو)

    مخطط إعادة السلطة الفلسطينية ورئيسها محمود عباس إلى غزة على ظهر دبابة اسرائيلية

    بدعم من السيسي.. هل ينجح مخطط إعادة عباس إلى غزة على ظهر دبابة إسرائيلية؟

    سيدة فلسطينية تودع زوجها الشهيد في غزة

    “قوم يا ضياء قوم”.. سيدة فلسطينية تُفجع باستشهاد زوجها في غزة (فيديو)

    المقاومة الفلسطينية

    قيادي بحماس يكشف الوضع الحالي لعناصر المقاومة في غزة ويصدم إسرائيل (فيديو)

    مقتل نجل غادي آيزنكوت وزير مجلس الحرب

    “نفق مفخخ” يقتل نجل آيزنكوت .. كيف تلقى وزير مجلس الحرب نبأ ابنه؟!

    مفتي سلطنة عمان أحمد بن حمد الخليلي

    بيان جديد لمفتي عُمان.. رسالة لمشايخ السلطان وصهاينة العرب

    © 2023 warabserb by Watan LCC.
    • Contact us
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    • تطبيقات وطن
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter