تداول ناشطون بمواقع التواصل تقريراً سابقاً لتلفزيون سلطنة عُمان، عن خديجة جنكيز خطيبة الصحافي السعودي المغدور جمال خاشقجي
وتحدثت “جنكيز” عن عُمان أثناء زيارة سابقة لها إلى السلطنة كباحثة للوقوف على التاريخ العماني وأسباب النهضة هناك.
وظهرت “خديجة” أثناء حديثها في المكتبة الرئيسية بالمركز الثقافي في جامعة السلطان قابوس، حيث كانت تجري بحثا علميا حول “التسامح في سلطنة عمان” بالتعاون مع جماعة السلطان قابوس.
وقالت الباحثة التركية عن سبب قدومها للسلطنة:”توصلت إلى أن عُمان فيها نوعا من التعايش المذهبي واللغوي وعندما وجدنا هذا النموذج عن طريق القراءة أحببنا أن نذهب إليها ونلمس هذا الأمر ونحن هناك”
https://www.facebook.com/Benguennak/videos/1790318004414298/
وتابعت:”لفت نظري الكثير لكن أهم شيء لمسته هو العمانيين أنفسهم فهم أناس طيبون متعاونين جدا ويحبون الإكرام واستضافة الضيف”.
وأضافت خديجة التي قضت فترة 3 أشهر في زيارتها للسلطنة:”يتعاملون معك كأنك من أهل السلطنة وأهم شيء في عُمان هو الأمن والأمان ففي أي وقت يمكنك الذهاب لأي مكان”.
يذكر أن ولاية اسطنبول قررت توفير حماية على مدار الساعة لخديجة جنكيز، خطيبة الصحفي السعودي القتيل جمال خاشقجي، حسبما أعلنت وكالة (الأناضول) التركية الرسمية.
وقالت مصادر أمنية، لوكالة (الأناضول)، الأحد، إن القرار يقضي بتوفير الحماية لـ”جنكيز” من قبل شعبة الحماية في مديرية أمن اسطنبول على مدار 24 ساعة، دون أن توضح أسباب اتخاذ هذا الإجراء.
وكانت خديجة آخر من رأى الصحفي السعودي المعارض يدخل، في 2 أكتوبر الجاري، مبنى قنصلية بلاده في اسطنبول.
?
يروي الصحابي الجليل أبو برزة رضي الله عنه فيقول :
( بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلًا إِلَى حَيٍّ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ ، فَسَبُّوهُ وَضَرَبُوهُ ، فَجَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرَهُ .
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ أَنَّ أَهْلَ عُمَانَ أَتَيْتَ مَا سَبُّوكَ وَلَا ضَرَبُوكَ ) رواه مسلم (رقم/2544)
المتاجرة بآلام الأخرين لا يرضاها صاحب أي عقيد وضعية فكيف أصحاب الديانات السماوية! نفس الكلام كل يوم! أصبح هذا الموال سمج ! وللعلم نفس الكلام يقال لكل من يزور دول عربية أخرى هي مجاملات لا اكثر ولا أقل ! ولكن ماذا سيفعل الشعب الفقير بعد ما حرم من المال والماديات؟ يفرح ويسلي نفسه بالمعنويات! هاهاها!
عمان بطيبة وكرم أهلها يشهد القاصي والداني والرسول صلى الله عليه وسلم قد مدح اهل عمان فلا مجال للقول بعد قول أكرم الخلق الصادق الأمين اهل عمان اهل الكرم وحسن الضيافة والتسامح واهل الشجاعة والمروءة الدولة الوحيدة في الخليج التي كانت لها امبراطوريات في أفريقيا وأسيا وكانت لها أكبر اسطول البحري في العالم في فترة من فترات التارخ ونشر أهل عمان الإسلام في شرق أفريقيا وترك أهلها حرية اختيار مذهبهم فمنهم الشافعي ومنهم الحنبلي ومنهم الاباضي وكلهم كانوا تحت راية سلطان واحد
اقرأ التاريخ وتعرف مكانة عمان
خسأت ايها المعتوه هزاب
فالعمانيون ليسوا محرومين طالما أن أنفسهم عزيزه
فالفقر في نفس ياجاهل
وعمان أيضا هي من استقبلت رئيس الوزراء الإسرائيلي بفرح وحبور وحفاوة بالغة وسذاجة سيكتب التاريخ للأجيال القادمة بعد مليون سنة ! وخسأت أيها الأزدي المزيف!