الرئيسية » الهدهد » ما هو المفتاح السحري الذي أشار له عزمي بشارة لفهم أفعال كثيرة محيرة في المنطقة العربية؟!

ما هو المفتاح السحري الذي أشار له عزمي بشارة لفهم أفعال كثيرة محيرة في المنطقة العربية؟!

في إشارةٍ منه إلى ما حدث مع الكاتب الصحفي السعودي جمال خاشقجي، في قنصليّة بلاده في اسطنبول، قال الكاتب والمفكر العربي المعروف الدكتور عزمي بشارة، إن “مركب الغرور والحماقة والحقد، المميت، مفتاح سحري لفهم أفعال كثيرة محيرة في منطقتنا”.

 

وقال في تغريدةٍ له عبر حسابه في “تويتر”، تابعتها “وطن” إنّ “البعض يحار في تفسير سبب الاغتيال في قنصلية دولة ذات سيادة، والذي يفضح الفاعل، مع أنّ الاغتيال السهل مجهول الهوية كان متاحا في أي شارع. ربما أرادوا خطفه بغطاء الحقائب الدبلوماسية”.

 

وقال في تغريدةٍ أخرى: “الأنظمة الحاكمة (بغض النظر عن طبيعتها) التي تخشى الكلام سواء أكان صحيحا أم خاطئا، عميقا أم سطحيا، مبتذلا ومنحولا أم أصيلا، تحريضيا أم ساخرا أم ناصحا، هي أنظمة ضعيفة. إن استخدام القوة ضد الكلام دليل ضعف، مهما بدت القوة مفرطة ومخيفة. فالقوي لا يخشى الكلام”.

وأثارت تغريدتا المفكر العربي عزمي بشارة، الذباب الإلكتروني، الذين راحوا كعادتهم إلى شتمه، ولم يخلُ الهجوم عليه من شتم دولة قطر وقناة الجزيرة وإعلامييها.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “ما هو المفتاح السحري الذي أشار له عزمي بشارة لفهم أفعال كثيرة محيرة في المنطقة العربية؟!”

  1. منذ أن استطاع اليهود انهاء الخلافة العثمانية وتدميرها بمساعدة بريطانيا وبعض الخونة العرب مثل عديم الشرف الشريف حسين وأبناؤه, ابتليت الشعوب العربية بحكام وحكومات خونة وعملاء وجواسيس.
    العرب أكثر الكائنات الحية خيانة وغدرا وخسة ونذالة وحقارة وخنزرة.
    وهذا يشمل الحكام والأظمة اضافة الى الشعوب.
    الشعوب العربية كلها بدون استثناء, والتي تأتي الأنظمة منها, هي مجموعة من الكلاب والخنازير والخونة وأشباه الرجال من معدومي الكرامة والشرف.
    هذا الكلام ليس فيه أي مبالغة أبدا, خلال ال 15 سنة الماضية, دمر جزء العراق الذي يسكنه العرب السنة, وتكرر نفس الشيء مع العرب السنة في سوريا واليمن, وتم تهجير عشرات الملايين منهم, ومع ذلك لم نرى أي مظاهرة واحدة لملايين الخنازير والكلاب من الشعوب العربية الحقيرةوالسافلة معدومة الرجولة.
    مع العلم أن هؤلاء الكلاب والخنازير العرب يخروجون بالملايين اعتراضا على مباراة كرة قدم أو لاستقبال جورج وسوف أو هيفاء وهبي, أو بطل ستار أكاديمي.
    العرب شعوبا وحكاما لا يستحقون الحياة ولا الأرض التي يسكنونها, لذلك أدعو الشركات الدولية العملاقة أن تتولى حكم وادارة المغرب والسودان والصومال وسوريا ومصر والعراق والسعودية والجزائر واليمن والامارات والبحرين وليبيا وتونس ولبنان والأردن, لفائدة العالم أولا ومن ثم فائدة بعض من يستحقون الحياة من الخنازير والكلاب العرب, وهم قلائل جدا.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.