الرئيسية » الهدهد » تعليقان مثيران لأميرين من “آل سعود” عن إهانة “ترامب” للملك “سلمان”..ماذا قالا؟!

تعليقان مثيران لأميرين من “آل سعود” عن إهانة “ترامب” للملك “سلمان”..ماذا قالا؟!

رغم حالة الصمت المطبق من قبل الحكومة السعودية على الإهانات التي وجهها الرئيس الأميركي دونالد ترامب للملك سلمان وكشفه عن تفاصيل ما دار في مكالمته الأخيرة معه وتذكيره بأنه لا يستطيع الاحتفاظ بطائراته بدون حماية الولايات المتحدة، حاول أميران سعوديان تبرير ما قاله “ترامب”، زاعمين ان ما قاله لا يخرج عن الدعاية الانتخابية فقط.

 

وفي هذا السياق، علق الأمير عبد العزيز بن متعب بن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود في تدوينة له عبر “تويتر” قائلا:”أزبد و أرعد قبل انتخابه و كانت النتيجة زيارة المملكة كممثل للأمة العربية و الإسلامية و تمزيق الإتفاق النووي مع ايران ، اليوم يزبد و يرعد و بنفس الإتجاهات لكن مشكلة البعض في فهم الامور مشكلة النفخ في قربة مثقوبة ويضرب هذا المثل فيما لا طائل منه”.

من جانبه قال الأمير خالد بن عبد الله آل سعود في رده على من أحرجه بالفيديو طالبا منه التعليق عليه:” كلنا نعلم أن أي سياسي في العالم مستعد يقول أي شيء قبل الإنتخابات ليفوز هو أو حزبه بها وهذا ما يفعله #ترامب هنا قبل إنتخابات الكونغرس المقبلة وبقرات عزمي وهذا الفرخ الحوثي مبسوطين و كأنه إنتصار عظيم! مش مهم، بس فكرت في شيء، متى آخر مرة سمعتوا رئيس دولة عظمى يذكر إسم #قطر؟”.

وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد طالب قبل أيام الدول الغنية ولاسيما السعودية بدفع الأموال مقابل تأمين الحماية من أي هجمات تهددها.

 

وقال “ترامب” لقاء جماهيري له في ولاية ويست فرجينيا: “أنا أحب المملكة السعودية، واليوم تحدثت مطولاً مع ملكها سلمان بن عبدالعزيز وقلت له أيها الملك: “لديك تريليونات الدولارات ومن دوننا لا أحد يعرف ماذا قد يحصل؟”.

 

وأضاف “ربما لا تستطيع الاحتفاظ بطائراتك وقد تتعرض للهجوم، ولكن الطائرات بمأمن لأننا نحن من يؤمن لها الحماية، ولكن بالمقابل لا نحصل على شيء بل نحن نقوم بالانفاق العسكري على هذه الدولة الغنية، لماذا نقوم بذلك؟ عندما يكون لديك دول غنية كاليابان والسعودية وكوريا الجنوبية لماذا نتحمل نحن التكاليف العسكرية؟ عليهم أن يدفعوا لنا، ولكن أحداً لم يطلب ذلك من قبل”.

 

المال مقابل الصمود والحماية، هي المعادلة التي حملها الرئيس الأميركي في وجه السعودية التي زارها في شهر نيسان/ أبريل 2017، معادلة يقال فيها الكثير.

 

وقال ترامب في 20 أذار/ مارس 2017 إن السعودية ستعطينا بعضاً من ثروتها، وهو ما يتمناه، مضيفاً خلال استقباله ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في البيت الأبيض إنه يرغب في العمل مع السعودية بشكل جدي لوقف تمويل الإرهاب.

 

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “تعليقان مثيران لأميرين من “آل سعود” عن إهانة “ترامب” للملك “سلمان”..ماذا قالا؟!”

  1. تعليقات حمراء وليس امراء ال سعود مضحكه ومبكيه في نفس الوقت
    وتظهر مدى درجة الهوان والخنوع الذي وصلوا له

    مثلكم يا حمراء ال سعود كمثل العاهره التي تحاضر بالشرف والكرامه
    والبحث عن المبررات

    فيا عجبي

    رد
  2. بس فكرت في شيء، متى آخر مرة سمعتوا رئيس دولة عظمى يذكر إسم #قطر؟ ?
    بخ بخ لك يا خالد بن عبدالله آل سعود طال عمرك بخ بخ. مين شايف قطر حتى!!،
    السعوديه المهمه لمنظنظه صاحبة مؤخرة كردشيان الرجاجه ، قطر ما بتفتح النفس أبدا ، فهلم يا ترامب مارس عليهم جهاد النكاح واشعل الأفراح والأطرح، بعدين ترامب مزوق وصاحب تاريخ في ممارسة الجيدو واختيار العشيقات وهل هناك أجمل من من المعلايه السعوديه الكردشياني
    وتركي الشيخ طال عمرو طال عمرو طال عمرو
    ………………………… وتركي الشيخ طال عمرو طال عمرو طال عمرو ????

    رد
  3. تعليقات عاهرتـــين ليس الا….العاهرات أكرمكم الله..يفسرن انحطاطهن واحتقار الناس لهن بأنهـــن يمارسن أقدم مهنة في التاريخ..وهو حال تعليق وردود هذين العهريين السعوديين ..

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.