الرئيسية » تقارير » “عيال زايد” فتحوا أبواب الإمارات للفاسدين لا للاجئين ..”نيويورك تايمز”: 5 آلاف مليونير هربوا إلى دبي في 2017

“عيال زايد” فتحوا أبواب الإمارات للفاسدين لا للاجئين ..”نيويورك تايمز”: 5 آلاف مليونير هربوا إلى دبي في 2017

سلطت صحيفةنيويورك تايمز” الأمريكية في تقرير لها يتحدث عن هجرة المليونيرات، الضوء على إمارة “دبي” التي اعتبرتها خير مثال على هذه الظاهرة.

 

وأشارت الصحيفة إلى أنه وفد في عام 2017 إلى دولة الإمارات 5 آلاف مليونير، ما أدى إلى زيادة حجم قاطنيها من الأغنياء بنسبة 6%، وهو أكبر مكسب في العالم.

 

وأوضحت الصحيفة، سمعنا كثيرًا عن هجرة اللاجئين والنازحين من الحروب والصراعات، ولكن ماذا عن هجرة الأغنياء والمليونيرات؟ روتشير شارما، مؤلف كتاب «صعود وسقوط الأمم: قوى التغيير في عالم ما بعد الأزمات»، قدم لنا لمحةً عن نزوح أصحاب الملايين في مقال نشرته صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.

 

وقال الكاتب، وهو كبير الاستراتيجيين العالميين في مؤسسة مورجان ستانلي: «أصبح تعقب الأغنياء صناعة عالمية قائمة على التلصص، وشكلًا من أشكال عبادة المشاهير. لكنها يمكن أن تقدم أيضًا أدلة جدية حول تحديد وجهات الدول في العالم».

 

عندما يبدأ بلد بالمعاناة من صعوبات اقتصادية وسياسية، غالبًا ما يكون الأثرياء أول من يرسلون أموالهم إلى ملاذات آمنة في الخارج.

 

فالأغنياء لا يهاجرون دائمًا مع أموالهم، ولكن عندما يفعلون ذلك، فإنها تكون علامة أكثر وضوحًا على وقوع الأزمات.

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول ““عيال زايد” فتحوا أبواب الإمارات للفاسدين لا للاجئين ..”نيويورك تايمز”: 5 آلاف مليونير هربوا إلى دبي في 2017”

  1. دويله الخمارات والبارات لم تتغير
    سوى انتشار – ايدزها – السياسي ! في زمن جراوه ناقص المدفون !
    فالفساد الاخلاقي والثقافي والتجاري الخ موجود منذ تأسيس هذه البالوعه القذره !
    ……………………………………………

    حالها كحال المهلكه الصهيوصليبيه السلوليه
    لم تتغير وانما انكشفت
    بعد ان جاء بزر صهيوصليبي زنديق واماط اللثام عن وجهها الحقيقي
    فبان – هربزها وسيلانها وايدزها – الاخلاقي والسياسي والثقافي !

    رد
  2. يا سبحان الله ما خلوا حرامي في العالم إلا وآووه ومشكلتهم قطر تؤوي المضيومين العرب. هيهات بين ذاك وهذا.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.