الرئيسية » تقارير » الحرب باتت على المحك ويتبقى فقط تحديد الموعد.. موقع إسرائيلي: عباس يدفع إسرائيل للحرب في قطاع غزة

الحرب باتت على المحك ويتبقى فقط تحديد الموعد.. موقع إسرائيلي: عباس يدفع إسرائيل للحرب في قطاع غزة

تعليقا على موقف رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس المتعنت تجاه اتفاق التهدئة بين حركة المقاومة “حماس” والاحتلال، قال كاتب إسرائيلي إن المواقف المتشددة لـ”أبو مازن” قد تقود إلى حرب بين غزة وإسرائيل.

 

وكتب الموقع الإلكتروني الإسرائيلي “واللا”، مساء اليوم، الأحد، أن المواقف المتشددة لأبو مازن تجاه قطاع غزة، وعرقلته لاتفاق التهدئة بين غزة وإسرائيل، من الممكن أن تتسبب في اندلاع حرب بين قطاع غزة وإسرائيل.

 

وأورد المعلق العسكري للموقع العبري، أمير بوخبوط، أن الرئيس الفلسطيني يعرقل اتمام الاتفاق بين حركة حماس وإسرائيل، وجمد مفاوضات المصالحة الفلسطينية- الفلسطينية في القاهرة، ويدفع إسرائيل ناحية الحرب في قطاع غزة.

 

وأفاد بأن الحرب باتت على المحك بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، ويتبقى فقط تحديد الموعد، وبأن تعنت عباس يقرب من هذه الحرب.

 

وأشار الموقع الإلكتروني الإسرائيلي إلى أن يحيي السنوار، قائد حركة حماس في غزة، ورئيس هيئة الأركان الإسرائيلي، الجنرال غادي آيزنكوت، لا يرغبان في اندلاع الحرب في غزة، على عكس عباس

 

وفي تصريحات تكشف مدى غضب الرئيس الفلسطيني محمود عباس وتأففه من التقارب الأخير الملحوظ بين حركة المقاومة حماس والسلطات المصرية، قال نائب رئيس حركة فتح، محمود العالول في تصريحات له قبل أيام، إن علاقة القيادة الفلسطينية مع مصر كادت تصل إلى القطيعة.

 

وأرجع “العالول” ذلك إلى ما وصفه بتطورات “تثير الحفيظة”، منها “التقارب الغريب” بين حركة حماس والقاهرة.

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “الحرب باتت على المحك ويتبقى فقط تحديد الموعد.. موقع إسرائيلي: عباس يدفع إسرائيل للحرب في قطاع غزة”

  1. …ولماذا لاتعلن الدولة الارهابية الكيان الصهيوني الحرب على عملاءها في الضفة الغربية وعلى راسهم العميل الصهيوني محمود عباس….

    رد
  2. ليت اللغويون والكتاب ووزراء التربية كانوا يتفقون على تغيير مصطلخ الخيانة الى محمود عباس!؟ بحيث كانوا يطلقون على الخائن, محمود عباس, عند ذكرهم عن من يخون! لا ادري هل اتى في التاريخ خائن لشعبه مثل هذا المجرم القذر؟

    رد
  3. يوم يغادر العدو الصهيوني فرارا أرض فلسطين المسلمة (و ليس هذا ببعيد بإذن الله) سيلحق كل أفراد السلطة و أمن السلطة بركب الصهاينة فرارا مع العدو مثلما فر مع العدو الفرنسي من الجزائر ما يزيد عن 80 ألف خائن لدينه و أهله و وطنه، خوفا من المصير المعلوم.. ولكن هل يلتفت الصهاينة لعملائهم كما التفتت فرنسا، هل يركبونهم؟!.

    رد
  4. لكل شئ حدود إلا الحقارة فحدودها الثلاثية هي اللانهاية. هل يظن هذا الجرذ البهائي الخنيث حقا أن إسرائيل يمكن أن تضحي بجرح مجند عندها لأجل مؤخرة هذا الخنيث المترهلة؟ كأن إسرائيل تجد صعوبة بالغة بإيجاد عميل يوازيه حقارة من سلطة الباباغنوج الفلسطينية. الحقيقة هو كارد مستهلك بالنسبة لإسرائيل وهي أرغب بتغيره من الفلسطينيين، فلا يدفع حظه التعس للحافة. قد أكون مخطئا لكن هذا ظني.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.