استمرارا في انتهاك أبسط حقوق المعتقلين، كشف حساب “معتقلي الرأي” المتخصص بنقل أخبار المعتقلين السعوديين عن قيام السلطات السعودية بتحويل اثنين آخرين من أبرز الموقوفين إلى المحاكمات السريّة.
وقال “معتقلي الرأي” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”: “تأكد لنا أن كلاً من الأكاديمي #عبدالله_المالكي والشيخ #علي_بادحدح ستتم محاكمتهما أيضاً خلال الأيام القادمة ضمن جلسات محاكمات سرية. #لا_للمحاكمات_السرية”.
🔴 تأكد لنا أن كلاً من الأكاديمي #عبدالله_المالكي والشيخ #علي_بادحدح ستتم محاكمتهما أيضاً خلال الأيام القادمة ضمن جلسات محاكمات سرية.#لا_للمحاكمات_السرية pic.twitter.com/sJD4Iy43uk
— معتقلي الرأي (@m3takl) August 25, 2018
وقبل أيام، ذكر الحساب ذاته أن عددا من أبرز الموقوفين سيتم عرضهم على محاكمات عسكرية.
والمعتقلون الذين تم تحديد أسمائهم هم: “سلمان العودة، وعوض القرني، ومحمد موسى الشريف، وإبراهيم المديميغ، وعادل باناعمة، وعصام الزامل، وخالد العلكمي، وفهد السنيدي”.
🔴 تأكد لنا أن السلطات السعودية تستعد خلال الأيام المقبلة لعقد محاكمات سرية لـ 8 من أبرز الشخصيات المعتقلة منذ سبتمبر وهم:
– د.سلمان العودة
– د.عوض القرني
– د.محمد موسى الشريف
– د.إبراهيم المديميغ
– د.عادل باناعمة
– عصام الزامل
– خالد العلكمي
– فهد السنيدي#لا_للمحاكمات_السرية pic.twitter.com/mRs3TT5PYI— معتقلي الرأي (@m3takl) August 18, 2018
يشار إلى أن الداعية علي بادحدح هو خطيب ومحاضر وناشط في الفكر الإسلامي، عضو تدريس بجامعة الملك عبد العزيز بجدة بالمملكة العربية السعودية.
وكانت السلطات السعودية قد قامت بحملة اعتقالات واسعة، وصفت بأنها الكبرى في تاريخ البلاد، ضد المئات من المفكرين والسياسيين والاقتصاديين المنتمين إلى تيار الصحوة، أحد أكبر التيارات الدينية في البلاد، مطلع شهر سبتمبر/ أيلول الفائت، من دون أن تقدّم أياً منهم إلى محاكمة علنية حتى الآن.
أرى أن هذه الإعتقالات التي شملت خيرة علماء المملكة العربية هي الأشارة الكبرى الى قرب زوال حكم آل سعود، وأن هذه الأعتقالات هي رحمة من الله تعالى للعلماء المحتجزين حتى يقيهم الفتنة التي ستصاحب زوال حكم آل سعود، ولكن ما هو موقف بقية العلماء الذين لم تصل اليهم قائمة المطلوبين من هذه الإعتقالات أم انهم ممن ستشملهم الفتنة وعقاب الله .. فليحذروا … والله تعالى أعلم
العلامه الامام العلوان فك الله اسره واسر كل الشرفاء والاحرار في سجون زنادقه بني سلول
قطره من بوله تزن هيئه كبار الحمير العملاء الخونه الملاعين !
………………………………………
والله ان الدوله السلوليه لاتختلف عن الدوله العبديه في محاربه الاسلام والعلماء
الصادقين المتقين العاملين والعالمين, حيث لم يبقى الا حثاله من المخنثين المتثيقفين.
كالريس وابا الخيل والعساكر الخ