الرئيسية » الهدهد » أكاديمية إماراتية: محمد دحلان أداة “عيال زايد” لتدمير أحلام الشعوب العربية!

أكاديمية إماراتية: محمد دحلان أداة “عيال زايد” لتدمير أحلام الشعوب العربية!

شنت الأكاديمية الإماراتية المعروفة الدكتورة سارة الحمادي، هجوما عنيفا على القيادي الفلسطيني الهارب محمد دحلان، واصفة إياه بأنه أداة “عيال زايد” لتدمير أحلام الشعوب العربية.

 

وقالت “الحمادي” في تغريدة لها عبر حسابها بتويتر رصدتها (وطن) مهاجمة “دحلان” الذي اعترف مؤخرا بعمله ضد ثورات الربيع العربي وعمالته لـ الإمارات مفتخرا بذلك:”#محمد_دحلان جزء من مشهد تدمير أحلام الشعوب العربية وانتقل من حضن مخابرات الكيان الصهيوني لحضن عميل مخابرات الكيان #محمد_بن_زايد”

 

 

وبكل بجاحة وبوجه مكشوف لم يجد صبي ولي عهد أبو ظبي محمد دحلان، خجلا في أن يعترف بعلاقته المشبوهة بمحمد بن زايد ودوره في وأد الربيع العربي وثوراته.

 

وفي لقاء له قبل أيام على  “فرانس برس”، اعترف “دحلان” بعلاقته المشبوهة بمحمد بن زايد حيث لم يجد مفرا من الهرب من سؤال المذيع، فحاول الخروج بإجابة دبلوماسية قائلا: ” إن ارتباط اسمي بالإمارات فهذا شرف لي والمعيب أن لا تكون علاقة صحية”

 

وعن دوره في تخريب الربيع العربي ودعم الثورات المضادة، قال “دحلان” إنه لا يعترف أصلا بما يسمى بثورة الربيع العربي، مضيفا “ما جرى مؤامرة لتدمير الدول العربية تحت هذا الشعار كنت ضده وسأبقى ضده ما حييت”

 

وسأله المذيع عن قوله في الاتهامات الموجهة إليه بإدارة خلية تجسس في تونس لإحداث انقلاب، فحاول التهرب ساخرا:”الأوزون تم اختراقه من خلال محمد دحلان .. أنا لا أسير وراء الشائعات وآخر مرة ذهبت لتونس كان بعهد الرئيس الراحل ياسر عرفات”

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “أكاديمية إماراتية: محمد دحلان أداة “عيال زايد” لتدمير أحلام الشعوب العربية!”

  1. لا دحلان ولا أبناء زايد يستطيعون انهاء الحراك العربي ولكن هم أداة طيعة بيد الغرب لضرب أي صحوة حقيقة من الامة .

    رد
  2. دحلان على وزن خذلان؟!،هو يعترف بالربيع الأمريكي والربيع الإسرائيل؟!،لطالما نكَت على زعيمه ياسر عرفات؟!،فرح كمخلف بمقعده خلاف عرفات؟!،وكره أن يجاهد إسرائيل في سبيل الله واصفا صواريخ المقاومة بالعبثية؟!،وظنَ أن ذلك سيمكنه من رقاب الفلسطين ؟!.أوأنَ ذلك سيقربه من كرسي عرفات زلفى؟!،فأتاه الله من حيث لم يحتسب قاذفا في قلبه الرعب ففرَ من غزة بالمنامة؟!،ومنذ ذاك لم تقم له قائمة اللهم إلا منصب العمالة والخسة في بلد خلف الحبتور وحارس البارات؟!.ورغم ذلك لم يتعظ؟!،بل راح يشعل النيران أينما حلَ وارتحل عساه يؤخر بظلامه بزوغ الفجر ؟!،لكن هيهات هيهات أن يؤخروه هو ومن يوعز له بمهماز؟!،إنَهم قطع صغيرة مهملة على طاولة شطرنج الأعداء؟!،سيلقونهم على الرصيف عند أوَل إشعاع لفجر جديد؟!،ويا جبل مايهزك ريح؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.