نشر المفكر العربي الدكتور عزمي بشار, معادلة بسط فيها ما جرى “ليلة الاتصالات” التي دارت بين الأمير تميم بن حمد آل ثاني وولي عهد السعودية محمد بن سلمان, التي أفشلتها الرياض.
وقال بشارة في سلسلة تغريدات رصدتها “وطن” على موقع التواصل الاجتماعي,” أ يحاصر ب. أخيرا ج يضغط على أ وب لحل الخلاف بالحوار ب يقبل عرض ج. أ يصر أن ب قبل شروطه ليبدو منتصرا. ب يؤكد قبول الحوار ليس الشروط. أ غاضب “.
أ يحاصر ب. أخيرا ج يضغط على أ وب لحل الخلاف بالحوار ب يقبل عرض ج. أ يصر أن ب قبل شروطه ليبدو منتصرا. ب يؤكد قبول الحوار ليس الشروط. أ غاضب
— عزمي بشارة (@AzmiBishara) September 9, 2017
وهاتف الأمير تميم الليلة الماضية ابن سلمان, بتنسيق من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب, أعلن خلاله الأمير تميم موافقته على الجلوس على طاولة الحوار مع ابن سلمان وتحديد لجان للبدء فوراً في مناقشة كل نقاط الخلاف, الا أن الرياض رفضت العرض القطري وأفشلت مبادرة الأمير تميم وجهود الرئيس الأمريكي. !
وأعلنت السعودية، فجر السبت، “تعطيل أي حوار أو تواصل مع قطر حتى يصدر منها تصريح واضح توضح فيه موقفها بشكل علني؛ وأن تكون تصريحاتها بالعلن متطابقة مع ما تلتزم به.”
وفي سياق متصل قال المفكر العربي الذي تطالب الرياض بإخراجه من الدوحة ويهاجمه اعلام دول الحصار ليل نهار.. من “ينجح” بتعذيب ضحاياه وقتلهم بمعاونة من أنقذوه ودعموه ومكّنوه منهم لا يُعتبر في عرف القانون (والأخلاق) “ناجحا” بل قاتلا.
1. من "ينجح" بتعذيب ضحاياه وقتلهم بمعاونة من أنقذوه ودعموه ومكّنوه منهم لا يُعتبر في عرف القانون (والأخلاق) "ناجحا" بل قاتلا.
— عزمي بشارة (@AzmiBishara) September 9, 2017
وأضاف في تغريدة ثانية رصدتها “وطن”, من يتمكن من أراضي آخرين بالقوة لا يسمى في عصرنا منتصرا بل محتلا وتمكين نظام من شعبه بالإبادة والتهجير لا يسمى انتصارا بل جرائم ضد الإنسانية.
2من يتمكن من أراضي آخرين بالقوة لا يسمى في عصرنا منتصرا بل محتلا وتمكين نظام من شعبه بالإبادة والتهجير لا يسمى انتصارا بل جرائم ضد الإنسانية
— عزمي بشارة (@AzmiBishara) September 9, 2017
آل سعود مثلهم الكلب المشرد الذي لاوطن له ولا بيت..والمشرد عادة لايصلح معه الا الضرب المبرح حتى يستقيم ويخضع للواقع والقانون الذي يخشاه الجميع….ىل سعود كلاب فوضوية مستهترة لايصلح معها الا العصا ..فالعضا للكلاب المشردة تردعهم وتخضعهم للصواب
AL SAOUD ET AL ZAID SONT DEUX FACES D’UNE MEME MONNAIE..SOUHYONNE.;;.JUSQU’A L’OS