فيما يمكن اعتبارها رسالة موجهة للمغرب، أطلق الجيش الجزائري مناورات عسكرية بالذخيرة الحية بالقرب من حدوده مع المغرب.
ووفقا لما نقلته صحيفة “المساء” المغربية، لليوم الجمعة، فإن المنطقة الحدودية بين المغرب والجزائر تشهد استنفارا كبيرا، وذلك بسبب نقل الجيش الجزائري معداته وآلياته الثقيلة قرب الحدود المشتركة.
وأوضحت الصحيفة أن المرحلة الأولى من التدريبات والمناورات بدأت باستخدام الذخيرة الحية، في خطوة قال جنرالات الجيش الجزائري إنها لتدريب القوات على أعمال قتالية تحاكي الواقع ضد عدو مفترض من المنطقة، واختبار جاهزية الجنود القتالية.
وأضافت الصحيفة أن الوحدات العسكرية المختلفة تتلقى التدرب على الأعمال القتالية والضربات المركزة للطيران بهدف “إيقاف تقدم القوات المعادية والتصدي لقواتها الجوية، وتعزيز دفاعات الجيش، وخلق الظروف المناسبة للزج بالقوات الجزائرية في الهجوم المضاد لاحقا، مرورا بجميع مراحل الأعمال القتالية التي قامت بها الوحدات المشاركة”.
على بركة الله يا اخواني..
والدفاع عن الحق مشروع في جميع القوانين والشراءع السماوية..
والساكت عن الحق شيطان اخرس..
ومن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم..
وعموما.
ان الاختين الحلوين ..المغرب والجزاءر..لن يستطيعوا الاستغناء عن بعضهم.
فالعلاقات التي تربطهم علاقات تاريخية وثيقة.
وان ما يحدث الا هو توطيد لنلك العلاقات..
واذا كان عندكم انتصار.
احنا بقى المنصورة..
انتم لا تعرفون ما يجري و يخطط له في الحدود الجزائرية فرنسا دخلت الساحل لتنهب ثروات مالي و النيجر و.. و فيه طواطؤ عربي رخيص من الجيران و ملايين اللاجئين يعبرون الحدود لا نعلم أن أنهم من الدواعش أو من الجواسيس ام من بارونات المخدرات الآتية من المغرب الجزائر تحمي بلدها من انياب الذئاب المفترسة التي تريد زعزعة لكي يحلا لجو للعدو لتنهار كل المنطقة و يرجع الاحتلال من الغرب من جديد