الرئيسية » الهدهد » مريم الكعبي: اصطناع أزمات الحدود مع مصر من قبل دول عربية هو مؤامرة “لتفكيكها وتركيعها”

مريم الكعبي: اصطناع أزمات الحدود مع مصر من قبل دول عربية هو مؤامرة “لتفكيكها وتركيعها”

في إشارة مباشرة للسعودية، أعربت الكاتبة الإماراتية مريم الكعبي، عن تضامنها مع مصر، زاعمة أن هناك مؤامرة تنفذ على مصر من باب النزاعات الحدودية مع الدول العربية، في إشارة إلى جزيرتي “تيران وصنافير” محل الخلاف بين السعودية ومصر.

 

وقالت “الكعبي” في سلسلة تغريدات لها عبر حسابها بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:”اصطناع أزمات الحدود بين مصر والدول العربية المحيطة بها هو السيناريو القادم من التآمر عليها وانتظروا مزيداً من التعبئة الإعلامية بهذا الاتجاه”.

 

وأضافت في تغريدة أخرى: “حديثي عن مصر سيظل محوراً لكل طرح ومرجعية لكل رؤية ومنهجا لكل حل مقترح للخروج من حالة الانهيار التي تعيشها الأمة العربية”.

 

وتابعت: “سيناريو التآمر على الأمة العربية يأخذ أكثر من اتجاه ولكن البوابة لابتلاع الوطن العربي محاولة تركيع مصر اقتصاديا وتفكيكها اجتماعياً”.

يشار إلى انه لا يوجد مشكلة حدودية لمصر مع أي دولة عربية مثارة حاليا سوى موضوع جزيرتي “تيران وصنافير” التي تم توقيع اتفاق بشأنهما بين مصر والسعودية، إلا أن المحكمة الإدارية العليا بمصر ألغت الاتفاق مؤكدة على مصرية الجزر، مما عزز حالة التوتر التي تسود العلاقات المصرية السعودية مؤخرا.

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “مريم الكعبي: اصطناع أزمات الحدود مع مصر من قبل دول عربية هو مؤامرة “لتفكيكها وتركيعها””

  1. انتي خليجية والا مصرية وهذا لا يعطيكي الحق ان تكوني ضد السعودية انتي شو دخلك بالحدود والا رايحة مع باقي السرب اللي يغني عالسعودية خليكي بالماكياج والعطور اللي تفهمي فيها كثير ومصر مش لازمها سحيجة عطريقتك لان لديها تسعون مليون سحيج وانتي نقطة في بحر مصر السكوت من ذهب

    رد
  2. الخوف كل الخوف على دويلة الحمير الحمارات.فالتوقعات تشير الى زوال ومحو واختفاء الحمارات من على الارض نهائيا

    رد
  3. للاسف الشديد السعوديه اصبحت دوله تختلق المشاكل والعدائات وبسبب الرعونه وقله الحكمه للنظام السعودي الذي يفتقر الي قله الوعي والحمه ويبحث عن المغامره والتوسع علي حساب الاخرين مستغلا الحرمين الشريفين والمسلمين كورقه ضغط رابحه

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.