قال الكاتب الجزائري والمراقب الدوليّ لحقوق الإنسان، أنور مالك، إن “الصهاينة يقتلوننا بفلسطين والصفويون يذبحوننا بسوريا فلا يهم من الأولى للمواجهة بقدر ما يهم أنهم قتلة ونحن ضحايا والمعركة فاصلة ومصيرية الآن”.
الصهاينة يقتلوننا بفلسطين والصفويون يذبحوننا بسوريا فلا يهم من الأولى للمواجهة بقدر ما يهم أنهم قتلة ونحن ضحايا والمعركة فاصلة ومصيرية الآن. pic.twitter.com/1qAfdFnwGD
— أنور مالك (@anwarmalek) ٢٧ ديسمبر، ٢٠١٦
وأضاف في سلسلةِ تغريداتٍ له على “تويتر”: “من يريد رؤية النفاق وقد بلغ أبشع صوره فلينظر إلى الذين يتباكون على #فلسطين وفي الوقت نفسه يؤيدون الأسد ويطبلون لمحرقة #إيران و #روسيا ب #حلب”.
من يريد رؤية النفاق وقد بلغ أبشع صوره فلينظر إلى الذين يتباكون على #فلسطين وفي الوقت نفسه يؤيدون الأسد ويطبلون لمحرقة #إيران و #روسيا ب #حلب
— أنور مالك (@anwarmalek) ٢٨ ديسمبر، ٢٠١٦
وتابع: “إن كان للإرهاب فتوى فأصحابها بقم إن كان أسلحة فمع ميليشيات #إيران من حزبها بلبنان إلى حشدها بالعراق وإن كان أشخاصا فهو #خامنئي وباقي غلمانه!”.
إن كان للإرهاب فتوى فأصحابها بقم
إن كان أسلحة فمع ميليشيات #إيران من حزبها بلبنان إلى حشدها بالعراق
وإن كان أشخاصا فهو #خامنئي وباقي غلمانه!— أنور مالك (@anwarmalek) ٢٧ ديسمبر، ٢٠١٦
وقال الكاتب الجزائريّ: “من أقنعته #الحوزات أن #إيران هي وطنه الديني لن يفكر في مستقبل وطنه الذي يحمل جنسيته الدنيوية ومن السهل جدا أن يتحول لمعول هدم في يد #خامنئي!”.
من أقنعته #الحوزات أن #إيران هي وطنه الديني لن يفكر في مستقبل وطنه الذي يحمل جنسيته الدنيوية ومن السهل جدا أن يتحول لمعول هدم في يد #خامنئي!
— أنور مالك (@anwarmalek) ٢٧ ديسمبر، ٢٠١٦
وندد “مالك” بممارسات المليشيات الطائفية في العراق وسوريا، قائلاً “لما أتحدث عن #إيران يتهمونني بتجاوز مهمتي الحقوقية وكأن ميليشيات #خامنئي الإرهابية تصطاد حشرات #العراق #سورية ولا تبيد بشرا تهمتهم أنهم سنة!”.
لما أتحدث عن #إيران يتهمونني بتجاوز مهمتي الحقوقية وكأن ميليشيات #خامنئي الإرهابية تصطاد حشرات #العراق #سورية ولا تبيد بشرا تهمتهم أنهم سنة!
— أنور مالك (@anwarmalek) ٢٧ ديسمبر، ٢٠١٦
المعضلة الحقيقية تكمن في تبني المكون العربي السني منطق المظلومية و اللطميات الشيعية. دعوكم من هذا و ادخلوا في منطق رؤية مراجعة نقدية تخلص إلى تحديد مسؤوليات السنة أنفسهم في الوصول إلى ما وصلوا اليه.