ذكرت صحيفة اسرائيلية أن نجمة موسيقى “البوب” والممثلة أمريكية “جينيفر لوبيز”، بصدد إحياء حفل فني في مدينة “تل أبيب” في “يلكون بارك”.
وبعيد هذا النّبأ، اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي وعلى رأسها “تويتر” بحملات المقاطعة للنجمة، وأخرى مطالبة إياها بإلغاء الحفل.
ولم تعلق جينيفر لوبيز بالنفي أو الاثبات على خبر الحفل المقبل بتل أبيب.
ودشّن النشطاء هاشتاغ #CancelTelAviv للتغريد بدعوات رافضة للحفل، وفيما يلي بعضها:
تغريدة مصحوبة بصورة لناشطة أمريكية يهودية أطلقت عليها قوات الاحتلال النار لتفقد إحدى عينيها.
وقالت “روزمي وردة” في تغريدتها: “الإرهاب الاسرائيلي يطارد أطفال فلسطين، أرجوكي فكري مرة أخرى” .
أما حساب “الانتفاضة الثالثة” نشر صورة معلقًا: “كثير من الأطفال لم يذهب إلى مدرسته لأنه استشهد! وأنت ترفهين عن القتلة؟”.
وكان أبرز اتهام واجهته جينيفر لوبيز من خلال الهاشتاج كان اتهام بـ “ترفيه قاتلي الأطفال”.
وغردت أخرى: يسرقون أرضنا، يدمرون منازلنا، ويقبضون على أطفالنا..وأنت تغنين لهم؟.