الرئيسية » أرشيف - المجلة » مشروع قانون في المغرب يلغي جميع أشكال التمييز ضد المرأة بما فيها الإرث يثير جدلا واسعا

مشروع قانون في المغرب يلغي جميع أشكال التمييز ضد المرأة بما فيها الإرث يثير جدلا واسعا

بين مؤيد ومعارض، تفاعل المغاربة بمختلف انتماءاتهم السياسية والمجتمعية مع صدور توصية المجلس الوطني لحقوق الإنسان، التي طالبت بضرورة إلغاء جميع أشكال التمييز ضد المرأة، بما فيها قضية الإرث.

المحامي والحقوقي المغربي مصطفى المانوزي اختار أن يعبر عن رأيه المناصر للمساواة في الإرث بطريقة أكثر فعالية، إذ أقدم على توثيق وصية تكفل تقسيم تركته على أبنائه وزوجته وبناته بالتساوي.

المانوزي، وفي حديث مع برنامج “عين على الديمقراطية”، الذي تبثه قناة “الحرة” الأمريكية أكد أن مبادرته تأتي كرد ملموس على توصية المجلس الوطني لحقوق الإنسان، التي تطالب بالمساواة التامة بين النساء والرجال فيما يخص الإرث.

ويقول المانوزي إنه طلب من عدلين قضائيين تحرير “صدقة عمرية” (عقد ملكية في القانون المغربي) “لفائدة أبنائي وبناتي وزوجتي ووالدتي على قدم المساواة”.

وأكد الحقوقي المغربي أنه يريد من هذه المبادرة أن “تكون قدوة لمحيطه وتمرينا على الإنصاف والعدالة النسبية”.

وكان تقرير المجلس الوطني لحقوق الإنسان قد حمل العديد من التوصيات أبرزها إحداث هيئة للمناصفة ومكافحة التمييز، والعمل على تعميم اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة.

واعتبر تقرير المجلس أن المقتضيات القانونية غير المتكافئة المنظمة للإرث، تساهم في الرفع من هشاشة وفقر الفتيات والنساء، وتتعارض مع مقتضيات الدستور المغربي الجديد، الذي يؤكد بشكل واضح على “ضرورة تحقيق مبدأ المناصفة بين المرأة والرجل”.

قد يعجبك أيضاً

7 رأي حول “مشروع قانون في المغرب يلغي جميع أشكال التمييز ضد المرأة بما فيها الإرث يثير جدلا واسعا”

  1. لا أدري من أين تأتون بمثل هذا الهراء عن بلدي المغرب؟؟؟
    في كل مرة تكتبون عن المغرب أخبارا لا أدرفها أنا الذي أعيش فيه منذ 55 سنة…
    أمثال هذه الدعاوى…تتداولها الصالونات المخملية بالرباط و لا أحد منا نحن يعيرها اهتماما…لأنها اهتمامات نفر ممن لا شغل لهم من يتامى الماركسية الذي ثكلوا منذ أن انهار الاتحاد السوفياتي 1990م فهم الآن يعيشون على الوهم والخيالات التي لا يصدقها غيرهم.
    وبالنسبة للقانون المغربي…لو أن مواطنا قسم ثروته كيفما شاء بعد موته بامكان الورثة رفع قضيتهم الى المحكمة لتعيد توزيع الارث على قاعدة للذكر مثل حظ الانثيين اذا لم تفوت التركة بطبيعة الحال…
    وأخيرا أرجو أن تحرصوا على التأكد مما تنشرون…حرصا على مصداقيتكم والا فدونكم والهراء وأصحابه كثر.

    رد
  2. طيب ليش إنت زعلان ؟ , عندما تتوزع على البنات والصبيان بالتساوي , وين الغلط ؟ .. ما المانع لإعطائها نفس إبنك .. ما المانع لأن تتمتع هي ايضا بحلال أبيها كما يتمتع أخيها !!!؟

    رد
    • عندما تستخدم جهاز ما .. هل تستخدمه بالفهلوة أم بناء على الكتالوج المرفق ؟؟
      يا أخي هذا شرع ربنا الذي خلقنا .. و كما وضع للرجل حقوق وضع عليه واجبات .. كذلك بالنسبة للأنثى لها حقوق و عليها واجبات .
      لا يصح بأي حال تبديل شرع ربنا .. الأفضل هو مطالبة كلآ من الذكر و الأنثى بما لهم و ما عليهم..
      أما تصوير النص الشرعي كأنه تقليل من حقوق الأنثى فذلك الضلال بعينه .. من شرع لنا هذا هو الرحمن الرحيم .. و هو أبعلم بما فيه صلاحنا .. كن مستعدآ للأجابه يوم القيامة .. لم غيرت شرع الله ؟؟
      ماذا سيكون جوابك …

      رد
    • خالد محمد كامل الزعـني
      محام بالاستئناف والتمييز
      عضو اتحاد المحامين العرب
      بيروت 29/12/2015
      بسم الله الرحمن الرحيم
      الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام،
      • إلى كل المحامين خاصة ولكل الشرفاء عمومًا في بلدنا المغرب العربي الشقيق،
      • إلى كل مواطن مسلم شريف غيور على دينه في ديار المغرب العربي الشقيق موطن العلماء العاملين والسادات العارفين أمثال محدث الديار المغربية الشيخ المحدث العلامة عبد الله الصديق الغماري رحمه الله تعالى.
      • إلى كل من يلتزم شرع الله تعالى ويعمل لآخرته ويستعد ليوم المعاد والحساب الذي لا ريب فيه ولا مفرَّ منه ولا مهرب…
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
      يقول الله تعالى: “كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر..” الآية سورة ءال عمران 110.
      ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان” رواه مسلم.
      أوجه لكم هذه الرسالة وأقول لكم: لقد دعانا شرعنا الحنيف إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإلى إبطال الباطل وإحقاق الحق، ولقد كثر في هذا الزمن المحرفون والساعون لتحريف دين الله وللأحكام الشرعية السامية سواء اتخذوا الدين ستارًا لهم أو جاهروا باسم ما يسمى حقوق الإنسان وحرية المرأة ومساواتها بالرجل وطورًا باسم الحضارة المزيفة التي لا يقصد منها في الحقيقة إلا مخالفة الأحكام الشرعية والتمويه على جهلة الناس للخروج بهم عن جادة الصواب والحق،

      أقول لكم نحن مع إعطاء أصحاب الحقوق الشرعية حقها المهدور من أي فئة كانوا وبأي بلد كانوا وبأي عمر كانوا ونحن ضد ظلم العباد وضد العنف والتطرف الشنيع فديننا دين يسر واعتدال وليس دين تطرف بغيض ولا تخلف واعتلال.
      أقول لكم حَذَارِ حَذَارِ من أمثال …مصطفى.. الداعين لتحريف أحكام دين الله وشرعه الحنيف تحت أية تسمية كانت ومن أي جهة كانوا ولأي جهة انتموا ومن أي فئة من فئات أهل الضلال سواء أكانوا أفرادا أو جماعات فدين الله أحق أن يتبع فمن لا يرضى بحكم شرع الله الذي أنزل على سيدنا محمد فهل يرضيه الانحراف عن الشرع لقول مخلوقٍ سيحاسب يوم القيامة،
      يطالعنا في هذا الزمن رجلٌ يدعى “”مصطفى المانوزي”” مغربي كما ذكر في جريدة أو مجلة “وطن سرب” يدعي الدمقراطية ويسعى إلى خراب أهله أولًا بعد وفاته ليتخذ بعضهم عدو بعض بسبب فعلته الشنيعة التي زعم فيها أنه أوصى بعد وفاته بتقسيم إرثه على زوجته وأولاده بالتساوي مخالفًا بذلك ما قسمه الله على ورثته بحيث نقَّص حق من حقوق بعضهم الذي كتبه الله لهم ناسيًا أنه لا وصية لوارث ناسيًا أن الوصية المخالفة لشرع الله تعالى تكون باطلة ترى لما يريد خراب أهله بعد وفاته….
      نقول لك…. يا مصطفى… عد إلى رشدك إن كنت تؤمن بالله وبيوم الحساب إن كنت تخاف الله وأعمل بقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا” أي يوم القيامة .لأن الحساب في الدنيا يسير أما في الآخرة عسير.
      وأعلم أن في مسألة الإرث بين الرجال والنساء تدخل ضمن قول الله تعالى في محكم تنزيله: “اليومَ أكملتُ لكم دينكم وأتممتُ عليكم نعمتي ورضيتُ لكم الإسلام دينا” سورة المائدة ءاية 3.
      فإن ما تثيره يا مصطفى ..اليوم من المناداة بالتساوي بين الرجل والمرأة في الإرث ما هو إلا طَعْنٌ في الدين وهدفٌ إلى الخروج على أحكام الشريعة الغراء وتفكيكٌ للعائلة المسلمة ومدعاة للتدابر والتنازع بين العائلة الواحدة سواء أكانوا من الورثة أو من الاصهرة والأهل الذين سيحشدون للحقوق التي شرعها الله تعالى لنا اعلم أن ذلك سيؤدي للخلافات بين الإخوة والأخوات والزوجة والزوج وكل من هو وريث في المستقبل إن كان لك وريث!!….
      نقول لك ولأمثالك يا ..مصطفى…: إنَّ الإسلام كـرَّم المرأة وأعاد لها حقوقها وعزَّتها وكرامتها، ليس كما هي اليوم تتخذ سلعة لترويج أمور التجارات الحلال منها والحرام محتشمة كانت أم غير ذلك فقد أفقدتموها كرامتها باسم الحضارة والرقي عدتم بها إلى ما قبل الجاهلية… فقد كانت المولودة في يومها الأول تُوأَدُ في الجاهلية قبل بعثة الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم فكانت تُدفنُ صغيرة وهي حيَّة حفظًا على زعمهم للشرف والعرض وخوفًا على زعمهم من العار وكانوا في الجاهلية يَحرمون المرأة من الميراث ومن التصرف كما تشاء في أملاكها، وكانت لا تستطيع أن تتملك المال وكانت مهدورة أقل الحقوق وأدناها ممنوعة حتى من العمل في التجارة وغيرها من المعاملات وكان هذا سائدًا إلى عهد قريب من بعثة النبي صلى الله عليه وسلم حتى جاء النبي عليه الصلاة والسلام مجددًا الدعوة لدين سائر الأنبياء والرسل لدين الإسلام دين كل الأنبياء والرسل من آدم إلى عيسى وأعاد كرامة المرأة المسلمة وأعطى حقوق كل النساء سواء أكانوا أقوياء أم ضعفاء وبدَّدَ هذه الغياهب ومحق هذا التعسف والحَيف وأجاز للنساء كما كنَّ في عهد الأنبياء السابقين التصرف كما يشأن في أموالهن في التجارة أو غيرها ضمن الدائرة المشروعة
      ألم تعلم بملكة سبأ التي كانت أيام سيدنا سليمان قبل إسلامها وبعد اسلامها لم يمنعها الإسلام بقيامها كملكة على بلادها وبقيت على عرشها أليس هذا هو اسلامنا على مرِّ التاريخ ترى من أحق بتحديد الحقوق الله أم العباد.!؟ طبعًا الله خلقنا وهو أحق أن نتبع شرعه الحنيف وإلا لما خلق الجنة والنار…وجعل لك منهما أهلها…
      اعلم ..يا مصطفى …أن الله جعل للنساء كغيرهن حقًا في الميراث، قال الله تعالى في القرءان: “للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قلّ منه أو كثر نصيبًا مفروضًا” سورة النساء ءاية 7 .
      قال عمر الفاروق رضي الله عنه “والله كنا في الجاهلية ما نعدُّ النساء شيئًا حتى أنزل الله فيهن ما أنزل وقَسَم لهنَّ ما قسم”.
      أيها القارئ المتفكر الذي تبتغي مرضاة الله والدفاع عن دينه إنَّ هناك نماذج كثيرة في الشريعة الإسلامية تشهد وتُريك مبلغ احترام الإسلام للمرأة المسلمة وإحاطته إياها وتوفيتها حقها كاملًا، ونقول صدق الله ورسوله وكذب هؤلاء الذين لا يريدون إلا أن يهدموا المعاني الإسلامية السامية في نفوس السُذَّج والبُسطاء، خَسِئوا فإنَّ الإسلامَ أمتنُ وأقوى من أن تناله أيديهم بالتهديم، والله يهدي من يشاء إلى صراطٍ مستقيم قال الله تعالى: “أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكمًا لقوم يوقنون” سورة المائدة الآية 50.
      فيا أيها الغَيورون على دينهم الملتزمون بشرع نبيهم صلى الله عليه وسلم نقول لكم: “لا تغتروا بتمويهات هؤلاء… وقفوا سدًا منيعًا في ردّ مثل هذه التحريفات يقول الله تعالى :”…ولينصرنَّ الله من ينصُره إنَّ الله لقوي عزيز” الآية سورة الحج الآية 40.
      اعلموا أن هذا الذي نناجيكم به ليس تطرفًا بغيض وإنما للحفاظ على شرعنا وديننا وعائلاتنا من أن ينالها التهديم أليس من هم على غير دين الإسلام في هذه العصور يدافعون عن مبادئهم مهما كانت ويقيمون المؤتمرات والمناظرات ويحركون الدول حتى لا ينحرفوا عن مبادئهم وهي من وضع البشر ومع ذلك لا يلومهم الجهال فبالأولى أيها المسلمون أن تدافعوا عن دينكم ومجتمعاتكم مهما حصل فدين الله أولى أن يتبع ويدافع عنه قال الله تعالى:”” كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر””…. فهذا مدحٌ لأمة محمد وهذه وظيفة أمة محمد عليه الصلاة والسلام…. فهل من مشمرٍ للجنة.. أم الدنيا تبغون ومرضاة العباد تريدون؟؟؟
      وأخيرًا وليس بأخير إن شاء الله تعالى فالدرب طويل للممات أقول لكم من ينادي اليوم بإعطاء المرأة حقها السياسي….نقول لكم من منع المرأة حقها السياسي وقد سبقكم نبي الله سيدنا سليمان بدين الإسلام فيما مضى حيث ورد في قصة ملكة سبأ في اليمن التي تدعى بلقيس وكانت تعبد الشمس فبعد أن دعاها سيدنا سليمان للدخول في دين الإسلام أسلمت فبعد أن أسلمت بلقيس ودخلت تحت سلطان سليمان عليه السلام يقال إنه تزوجها وأقرها على مملكة اليمن وردّها إلى بلدها ….. والله أعلم.
      ولكن لا بد من التذكير هل خلص “”مصطفى”” من تأمين حقوق النساء اللاتي غلبهن الفقر في المغرب ويلجأ بعضهن إلى الدعارة نتيجة الفقر المفجع لكسب لقمة العيش بالحرام أقول لك يا مصطفى يا من تنادي بحقوق الإنسان هل خلصت إلى تحسين وضع الفقراء المعدومين وقمت بمساعدتهم وتبرعت بشيء مما ستورثه لورثتك قبل مماتك للفقراء لتحسين وضعهم وهل أنشأت الجمعيات التي تساعد على تحسين وضع الفقراء لتعليم أبناهم في المدارس وتأويهم…..
      أم أنك لم تسمع بأخلاق النبي الكريم سيد الأنبياء والبشر سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام كيف آخا بين المهاجرين والأنصار
      وكيف عرض شخص من الأنصار أن يتقاسم أمواله ونساءه مع أحد المهاجرين دون الرجوع للنسب والقبلية حبا بالله وبنبيه محمد عليه الصلاة والسلام أم أنكم لم تسمعوا بأخلاق المسلمين على مرِّ التاريخ…..
      واللهَ نسأل أن يلهمكم الحق والصواب قبل الممات، وأن يُبعَدَ عنا وعنكم وعن بلدنا الشقيق المغرب دعاة التحريف، وأن يقونا جميعًا لنتصدى لمثل هؤلاء إن ربنا على كل شيء قدير وبعباده لطيف خبير.
      بارك الله فيكم راجي الخير لكم وللمدعو “”مصطفى”” أن يعود للصواب ويحاسب نفسه ويرح أهله في حياته وبعد مماته والله عالم بمقصدنا ماذا نريد…..
      المحامي خالد الزعـني

      رد
    • أقول لك اتق الله وعد إلى صوابك فما أنت إلا عبد لله مأمور بالطاعة وستحاسب عند ربنا الذي تعترض عليه وعلى حكمه ومن يعترض على الله يخرج من جادة الإيمان ويخرج من ملة أهل الحق وعليه العود إلى الإسلام بالنطق بالشهادتين بعد الإقلاع عما وقع به من الردة
      ألم تعلم أن المحاكم الشرعية تفرق بين الرجل والمرأة المسلمة إن وقع الرجل بالردة وينفسخ عقد نكاحه إن لم يعد إلى الإسلام قبل مضي العدة ولا يرث ولا يورث ولا يدفن في مقابر المسلمين وماله فيء هذا في كل المذاهب الأربعة باب أحكام المرتدين…..
      أنصحك أن تعلم قبل أن تتكلم وراجع أحكام المحاكم الشرعية وأقوال الفقهاء المعتبرين في ذلك.
      والنار أحق بمن ضل عن سبيل الله ولا يريد الاهتداء وإلا لما خلقها الله تعالى ألم يخلقها ويخلق لها أهلها…
      أكتفي بذلك إن أردت العبر والاعتبار….
      المحامي خالد الزعني
      بيروت لبنان

      رد
  3. هذه بشرى سارة و سعيدة.
    أتمنى أن تقتدي بقية الدول العربية بهذه المبادرة الطليعية العقلانية المغربية .
    و أرجو أن يكون التطوير الموالي هو إصدار قانون ينص على المناصفة السياسية بين الجنسين في كافة المناصب الحزبية و البرلمانية و الحكومية.
    إن هذا الرقي العقلاني ضروري أشد الضرورة لتتمكن الشعوب من القضاء على المافيات الماخورية و إيديولوجياتها الفضائحية و حربها النفسية.
    إن هذه المناصفة في الإرث و في السياسة عدل و أخلاق و تحضر . إنها إنجاز مشرف و مبشر بمستقبل أكثر مصداقية و حكمة و كرامة للجميع.

    رد
  4. أقول لك اتق الله وعد إلى صوابك فما أنت إلا عبد لله مأمور بالطاعة وستحاسب عند ربنا الذي تعترض عليه وعلى حكمه ومن يعترض على الله يخرج من جادة الإيمان ويخرج من ملة أهل الحق وعليه العود إلى الإسلام بالنطق بالشهادتين بعد الإقلاع عما وقع به من الردة
    ألم تعلم أن المحاكم الشرعية تفرق بين الرجل والمرأة المسلمة إن وقع الرجل بالردة وينفسخ عقد نكاحه إن لم يعد إلى الإسلام قبل مضي العدة ولا يرث ولا يورث ولا يدفن في مقابر المسلمين وماله فيء هذا في كل المذاهب الأربعة باب أحكام المرتدين…..
    أنصحك أن تعلم قبل أن تتكلم وراجع أحكام المحاكم الشرعية وأقوال الفقهاء المعتبرين في ذلك.
    والنار أحق بمن ضل عن سبيل الله ولا يريد الاهتداء وإلا لما خلقها الله تعالى ألم يخلقها ويخلق لها أهلها…
    أكتفي بذلك إن أردت العبر والاعتبار….
    المحامي خالد الزعني
    بيروت لبنان
    بريد

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.