الرئيسية » غير مصنف » دراسات في الأدبين السامري والقرائي لليڤنشطم

دراسات في الأدبين السامري والقرائي لليڤنشطم

On: Karaite and Samaritan Studies, Collected and Posthumous Papers by Ayala Loewenstamm
by Haseeb Shehadeh
University of Helsinki

עיונים בספרות השומרונית ובספרות הקראית. אוסף מאמרים מן העיזבון מאת אַילה ליונשטם, ערך יהושע בלאו. ירושלים: האקדמיה ללשון הע 1489 ?רית, תשס’’ח, מסת’’ב 1–027– 184–569, 239 עמ’ בעברית+ 31 עמ’ באנגלית.

وطن- يتكوّن هذا الكتاب من ثلاثة أجزاء: من الأدب السامري، ص. ٣-١٥٦؛ من الأدب القرائي، ص. ١٥٩-٢٢٨؛ القسم 5 الإنجليزي، ص. ٣-٣١. أضف إلى ذلك كلمات عن أَيَلَه ليڤنشطم، باحثة في المعجم التاريخي للغة العبرية 601 في مجمع اللغة العبرية في القدس (١٩١٨-١٩٨٦)، وعن زوجها الأستاذ شموئيل إفرايم ليڤنشطم، الباحث المرموق في ! u1605 موضوع أسفار العهد القديم (התנ’’ך, המקרא)، وكتابه ’’الخروج من مصر‘‘، ص. ט–כה، وفي ذيل الكتاب فهارس 05 متنوعة، ص. ٢٣١-٢٣٩.

ولدت أيَلَه ليڤنشطم في بولونيا ثم رحلت إلى ألمانيا عندما كانت ابنة سبع سنوات، وفي أواخر عام ١ 1641 ?٣٨ هاجرت إلى فلسطين، وفي العام التالي تزوّجت من شموئىل الذي تعرّفت عليه في برلين. درست أيله اللغة العبرية كمساق رئيسي، أمّا المساقان الثانويان فكانا ”المقرا‘‘ والتاريخ ا! ‘c7لعامّ، وبعد ذلك امتُحنت في المساق الرئيسي وفي اللغة العربية وآدابها وحصلت على شهادة الماجستي! u1585 ر من الجامعة العبرية عام ١٩٦٢.

هذا الكتاب، في الأساس، عبارة عن نشر مُجمل مقالات السيدة ليڤنشطم، التي كانت قد رأت النور في من 4ابرَ مختلفة، والجديد الوحيد فيه، هو إصدار ما تمكّنت من إعداده في نطاق أطروحة دكتوراتها. من تلك ك المنابر أذكر: الموسوعة العبرية، ١٩٨١؛ תרביץ، ١٩٧٢؛ קדמוניות, ١٩٧٨؛ كتاب لذكرى إسحاق بن تسڤي، ١٩٦٤؛ לשוננו (لغت! u1606 نا، مجلة مجمع اللغة العبرية في القدس)، ١٩٧٤، ١٩٧٦، ١٩٧٨، ١٩٨٠.

موضوعها للدكتوراة كان حول شرح سفر التكوين، تأليف صدقة بن أبي الفرج منجّا بن صدقة بن غروب الدم مشقي السامري، المعروف بصدقة الحكيم أي الطبيب، المتوفّى بعد عام ١٢٢٣م في مدينة حرّان في بلاد ما ! بين النهرين. لا علم لي بعنوان الأطروحة المحدّد، إلا أنّني فهمت من أستاذي ومرشدي في أطروحتي للدكتوراة! ‘c9، التي صدرت عام ١٩٧٧، الأستاذ المرحوم زئيڤ بن حاييم (وولف غولدمان سابقا، ١٩٠٧-٢٠١٣) أن أطروحة ليڤن 588 شطم انحصرت في إعداد مدخل ضافٍ حول تفاسير التوراة السامرية وترجمة عبرية لسِفر صدقة المذكور. هذه المعل 08 ومة التي تناهت إلى مسمعي في بداية تسعينات القرن الماضي، ذُكرت في الكتاب المطروح للمراجعة، ص. ١ 1638 ? بالترقيم العبري טז، حيث ذكر أيضاً شيء آخر غير دقيق ּأقلّه، وهو أن ليڤنشطم ”كانت على وشك الانتهاء من 4 أطروحتها هذه“. لا أدري كيف يمكن التوفيق بين عنوان الأطروحة والشوط القصير الذي قطعَته ليڤنشطم ! 3 في إعداد بحثها للدكتوراة كما سيبين لاحقًا. من المحتمل القريب القول إنه كان على ليڤنشطم إعداد ترجمة ل 593 عيّنة من المخطوط، لنقل ربعه، قرابة الخمسين ورقة بالإضافة لمدخل مفصّل حول شروح السامريين لتورا اتهم المختلفة عن توراة اليهود الربانيين في أكثرَ من ستّة آلاف موضع، ومع هذا يبقى البون بين ما كان يج 76 ب إنجازُه وما أُنجز شاسعًا.
بعد وفاة ليڤنشطم ببضع سنين، طلب الأستاذ زئيڤ بن حاييم منّي أن أروز إمكانية إكمال بحثها لنشره 1578 تخليدًا لذكراها. تسلّمتُ من بن حاييم نسخة مصوّرة لمخطوط بودليانا في أكسفورد Huntington 301 وعلى هوامشه ملاح! u1592 ظات لغوية موجزة جدا بالعبرية وصلت حتى الورقة ٩٨، أي حتى الإصحاح الثامن والعشرين من سفر الخليقة. كما و! تسلّمت منه أيضًا ثلاثة دفاترَ مدرسية صغيرة الحجم وفيها ترجمة عبرية كُتبت بقلم رصاص للأوراق ال لثلاث والعشرين الأولى من المخطوط المذكور. نظرة عجلى على ما أنجزته ليڤنشطم من نقل إلى العبرية تُظهر أن 4ه لم يتجاوز الـ ١١٪ من مخطوط الشرح المذكور، مائتين وورقتين، ولا مادة تذكر بصدد المدخل سوى فقرت تين كما نرى في الكتاب قيد المراجعة، ص. ٣. ولذلك اعتذرتُ وأعدت المادّة للأستاذ بن حاييم في القدس.
في خلال فترة إعدادي لأطروحتي للدكتوراة تطرقت بإسهاب لما في هذا المخطوط من صلة بموضوع الترجمة! العربية لتوراة السامريين. كان ذلك، كما تشير تسجيلاتي وتلخيصاتي اليدوية في شهر شباط من عام ١٩٧٦! ، آنها قرأت شرح صدقة في المخطوط المذكور في الفُليم ס’ 32868 المحفوظ في معهد تصاوير المخطوطات العبرية بجان 76 ب الجامعة العبرية في القدس. ينعكس ذلك التطرّق في أطروحتي المذكورة أدناه، في أماكن كثيرة منها م! ثلا ص. ٨٤-٨٦؛ ١٦٧؛١٦٨؛ ١٧٠؛ ١٨٤، ١٨٩؛ ١٩٢، وينظر مثلاً في الملاحظتين الهامشيتين رقم ٦٦٤ ورقم ٧٨٧. في بعض تلك 5 الصفحات بُحثت قضية لفظ המיתו في سفر الخروج ٤: ٢٤ ومعناها ومسألة الخلاف الجوهرية في هذا الصدد بين ! اليهود والسامريين. يبدو لي، أن أول من تناول هذه الجزئية الخلافية الهامّة بين اليهود الربانيين والسام مريين، كان أبو الفرج منجّا ابن صدقة ابن غروب شمس الحكماء في عدّة صفحات في كتابه الشهير الذي ما ا زال مخطوطًا ’’كتاب البحوث ومسايل الخلاف فيما بين ملتي اليهود والسامرة‘‘، المحفوظ مثلا في الفُليم ס! rquote 9707، ومنجّا هذا، هو والد صدقة الحكيم، مؤلّف شرح سفر التكوين الذي نحن بصدده. يطيب لي في هذا السي 5 اق أن أصحّح خطأ وقع بين الاسمين منجّا الأب وصدقة الابن في أطروحتي ص. ٨٤ مثلا فالصواب هناك منجّا وليس ص! ‘d5دقة. منذ تلك الفترة كنتُ مهتمّا بالمخطوط ومنخرطًا في إعداد ذلك المخطوط للنشر كلّما سمحت لي ال 92 ظروف.
كلّ ما نعرفه عن صدقة الحكيم هذا مستمدّ ممّا أورده الطبيب والمؤرخ العربي الشهير، ابن أبي أصيب 3 عة (١٢٠٣-١٢٦٩)، في كتابه ”عيون الأنباء في طبقات الأطباء‘‘، تحقيق نزار رضا، بيروت ١٩٦٥، ص. ٧١٧-٧٢١. وو! u1585 رد في ص. ٧١٨ ”وتوفي صدقة بمدينة حران في سنة نيّف وعشرين وستمائة وخلّف مالا جزيلا ولم يكن له ولد‘‘. أهمّ! 4 ما وصلنا من آثار لهذا الحكيم السامري، في تقديرنا، هو شرحه للسِّفر الأوّل، سفر الخليقة، باللغ bة العربية وبالخطّ العربي، أما ما اقتبس من التوراة فكتب كالعادة بالرسم السامري، وفي بعض الأحيان بالح! u1585 رف العربي لا سيما في نهاية السطر توفيرا للحيز. الجدير بالذكر أنه لم يبق بحوزة السامريين أية نس 3خة من آثار هذا الحكيم وذلك وفق ما ورد في الكتاب الخطي للكاهن الأعظم يعقوب بن عزي، أبو شفيق (١٨٩٩-١٩٨٧)،! f4 المذكور لاحقا. سفر الحكيم هذا، على ما يبدو، هو أقدم مخطوط وصلنا في هذا المجال الهامّ، الذي لم! يُبحث بشكل مُرض وكافٍ حتى الآن. هذا الشرح متوفّر في المخطوط Huntington 301، المحفوظ في مكتبة بودليانا في جامعة أ 03 كسفورد ويضم مائتين وورقتين وصفحة، وفي مخطوطات غير كاملة محفوظة في المكتبة الوطنية الروسية في ! سانت بطرسبورغ، كما بيّنت في مقالي المذكور أدناه. يضمّ مخطوط أكسفورد المذكور شرح سفر التكوين من ١: ٢ ول e1غاية ٥٠: ٥، في حين أن مخطوط Cam 114 في مكتبة سانت بطرسبورغ المذكورة، يضمّ ١١٤ ورقة فقط ويبدأ بالإصحاح ١! : ٤ وينتهي بـ ٤٩: ١٦ أي أن المخطوط فيه نقص كبير في وسطه.
بالرغم من أن ما تبقّى من مخطوطات لهذا الشرح القديم مبتور في البداية وفي النهاية، حيث تُذكر عا ادة بعض التفاصيل المتعلّقة بالمؤلِّف والناسخ والتاريخ والمكان ولمن نُسخت هذه النسخة وما رقمها c7 إلخ، وهذا ما يُعرف عادة بالكولوفون (colophon). بالرغم من هذا فإننا نعلم يقينًا أن ذلك الشرح هو من تأليف صدقة ا الحكيم، وذلك لأنّه في عدّة مواضعَ في المخطوط الأكسفوردي، مثلا في ص. ١٦أ، ٣٠أ، ٣١أ و١٨٩ب ورد ما يل! u1610 ي: ’’كتاب البحوث في مسايل الخلاف للوالد رضي الله عنه وشرحه للتوريه…‘‘؛ ’’ومن اراد التوسع في هذا الباب! فعليه بكتاب شرح الخليقة لوالدي رضي الله عنه…‘‘؛ ’’قال والدي رضي الله عنه في قوله ויניחו בגן עדן… …‘‘؛ ’’حاشية لابي سعد المطبب: هدا سهو من الحكيم صدقة في جعله انهم كانوا ياخدون الخمس حق تعبهم وليس كدل! ك بل كانوا يعطون الخمس لفرعون وياخدون هم اربعه اخماس وذلك مفهوم من فحوي النص صح“. وردت هذه الت! فاصيل وغيرها في سياق محاضرتي في المؤتمر العالمي الثالث للدراسات السامرية، الذي عُقد عام ١٩٩٢ في باري 1587 س، ونُشرت المحاضرة عام ١٩٩٥ (ص. ٤٦٣) كما ترى أدناه؛ مثل هذه المؤتمرات تعقدها جمعية الدراسات السامر رية (SES = Société d’Études Samaritaines) مرّة كل أربع سنوات منذ العام ١٩٩٦ وقبل ذلك كل سنتين (http://www.socsam.org/?About-1).
مما لفت انتباهي في هذا الصدد أمر يتعلّق بالأمانة العلمية، ففي الصفحة الثالثة التي هي بمثابة 5 مقدمة للكتاب المذكور في عنوان هذه المقالة، ينوّه محرّر الكتاب، الأستاذ يهوشواع بلاو المعروف ف ddي أبحاثه حول ما يسمّى بالعربية اليهودية (Judaeo Arabic)، بأنّه في ص ١٨٩ب إشارة إلى هوية مؤلف المخطوط دون الإفصاح ع! ن مصدر ذلك. أوّلا هذه المعلومة غير مذكورة في دفاتر السيدة ليڤنشطم ولا في مقدّمتها القصيرة جدا، 1 ولم تصل قراءتها لتلك الصفحة لعدم وجود أية ملاحظات هامشية كالعادة بعد الورقة ٩٨. ومن ناحية أخرى فمن ا! u1604 لمحتمل البعيد جدا ألا يكون قد اطّلع على مقالتي المذكورة، لا سيما وأن العلاقة بينه وبين زئيڤ ب 606 ن حاييم، كانت حميمية، وكان الثاني قد اشترك في المؤتمر المذكور في باريس. ونفس الاحتمال في تقديري قائم ! f3 بالنسبة لإمكانية اطّلاع بلاو على المخطوط برمّته إذ لا إشارة بتاتا حول ذلك! من ناحية أخرى، ما ز زلتُ أتذكّر ما قاله الأستاذ بلاو ذاته لبعض الطلبة عند نهاية محاضرة له حول قواعد اللغة العربية في الج! u1575 امعة العبرية في القدس عام ١٩٧٠ بشأن رسالة ماجستير لطالب عربي حول موضوع معين في نحو اللغة العبر! u1610 ية الحديثة: ’’من الصعب التصديق بأن عربيا كتب هذه العڤوداه (الرسالة)‘‘، هذا على ذمّة الراوي بالطبع، ولا ! 3 أخاله مفتريًا. كما ويتساءل أي خبير بالشأن السامري: لماذا لم يُشر محرّر الكتاب، الأستاذ بلاو، ف 1610 ي ص. ١٤٥ ملحوظة ٣ في الكتاب قيد المراجعة إلى أطروحة الدكتوراة الهامّة للأستاد علي خالد وتد عن المعجمية! ‘c9 السامرية التي صدرت في أربعة أجزاء عام ١٩٩٩؟ في حين أنه أشار لأبحات صدرت لآخرين!!

مما يجدُر ذكره أن العيّنة الأولى من شرح صدقة لسفر التكوين، الإصحاح ٤٩، كانت قد نُشرت مشفوعة ب 1578 ترجمة لاتينية عام ١٧٨٥ بقلم شنورر (C. F. Schnurrer). تضمّ هذه العيّنة ست ورقات، من أسفل ص. ١٩٣ب وحتى بداية ص. ٢٠٠ب. 1608 وقعت في هذه العيّنة أخطاء كثيرة في قراءة المخطوط قراءة سليمة مثل ’’لفاظ‘‘ بدلا من ’’ألفاظ‘‘، ’’ليعين‘! uote بدلا من ’’ليبين‘‘، ص. ١٥٧؛ ’’احد‘‘ بدلا من ’’واحد‘‘، ’’ظنا‘‘ بدلا من’’ قلنا‘‘، ’’اكسابية‘‘ بدلا من ن ’’اكتسابيه‘‘، ص. ١٦٢؛ ’’اليعقوب ‘‘بدلا من ’ال يعقوب‘‘، ص. ١٦٣؛ ’’كالسجرة‘‘ بدلا من ’’كالشجره‘‘، ص. ١٨٦؛ אות! ם بدلا من אתם، ص. ١٩٩.

العرب في نظر الفرس، والفرس في نظر العرب 1ـ 3

بعد مضي قرنين من الزمان ونيّف، نُشر من الكتاب قيد المراجعة قسمٌ آخر، ثلاث وثلاثون ورقة وهي شر رح للإصحاحين الأولين في السفر الأول، حتى الإصحاح ٢: ٢٤، أي حوالي ١٦٪ من عدد أوراق المخطوط و٢٪ بال لنسبة لعدد الإصحاحات، ولم يُشِر إلى عمل شنورر الطليعي في هذا المجال، لا طالبة الدكتوراة ليڤنشطم ولا 1605 محرّر الكتاب قيد العرض بلاو. من الواضح إذن أنني لم أتسلّم في حينه دفترا رابعًا. عُرض نصّ المخطو 6ط العربي في فاكسيميليا (facsimile, صورة طبق الأصل) في الجهة اليمنى، وفي الجهة اليسرى أثبتت ترجمة أيله ليڤنشطم ل 04 لعبرية الحديثة، وأضيفت الملاحظات في أسفل الصفحات اليسرى. نعت الأستاذ يهوشواع بلاو، محرّر الكت 5 اب الذي نحن بصدده، تلك الترجمة العبرية بقوله ’’ترجمة أولية‘‘ (ص. ט، ٩) وفيما بعد وصفها بقوله ’’ترجمة منق 1 حة وأنيقة‘‘ (ص. ٣) وفي أسفل ص. ١٣٥ نجد ما معناه ’’هنا ينتهي الدفتر الرابع والأخير لمسودّة ترجمة أيل 77 ة ليڤنشطم‘‘. هذا النهج، اثبات النصّ المصوّر، غير مألوف في إصدار المخطوطات، واختير هنا أو فرض نفسه، عل 9 ى ما يظهر، لسهولته وتوفيرًا للوقت والجهد في تقديم نصّ مغربل ومنقّح. فائدة مثل هذا الإصدار بالف! u1575 اكسيمليا تنصبّ في تقصّي طريقة الناسخ في عمله وما يمكن استنتاجه لغويا. في بعض الصفحات لم يظهر في التصو وير بعض ما في الأصل مثل ’’ثاني كراس، كري أي كروي، خامس كراس‘‘، ص. ٨، ٣٦، ١٢٨، في الكتاب قيد العرض ض. لا ريب أن المتمعّن في الترجمة العبرية سيطّلع على فهم ليڤنشطم للأصل العربي وهو ليس سهلا دائما للقرا 69 ءة لغياب النقط والحركات أو وضع الأولى في غير مواضعها في أحيان كثيرة جدا. أضف إلى ذلك أن هذه الع عربية فيها بعض عناصر العربية الوسطى (Middle Arabic) مثل استعمال ’’الذي‘‘ في جلّ الحالات تقريبا وإسقاط الهمزة وكتابة! 4 الألف المقصورة كياء وإهمال نقطتي التاء المربوطة إلخ. أضف إلى ذلك تشابك الكلمات بعضها ببعض بعك dfس كتابة الكلمات العبرية بالرسم السامري حيث النقطة تفصل بين كلمة وأخرى. وكنت قد عالجت هذا الموضوع، عر! u1576 بية صدقة على ضوء مخطوط أكسفورد، في مقال ذكر عنوانه في نهاية هذا المقال. هذه عينة صغيرة لقراءات a غير موفّقة وإحالات غير صحيحة: لا حاجة للتصحيح، ففي النص ’’لظنهم‘‘ ص. ٣٥ ملحوظة ٢؛ قراءة ’’متى‘‘ بدلا من ! ”مني‘‘ وليس حذفها، ص. ٣٧ ملحوظة ٢؛ سفر التكوين ٣٤: ٧ وليس ١٣، ص. ٣٧؛ من المتكلم في ص. ٤٣ ملحوظة ٣؛ קרא! السريعة بدلا من נקד السريعة، ص. ٤٥ وينظر ص. ٧٥ ملحوظة ١ وص. ٨٧ ملحوظة ١ وص. ٩١ ملحوظة ٥؛ ’’ادله‘‘ واضحة وليس d3 ’’اكله‘‘، ص. ٤٩ ملحوظة ٢؛ ’’المحرز‘‘ وليس ’’المحرر‘‘ أو ’’المجرز‘، ص. ٥٧ ملحوظة ٣؛ ירח ימים وليس ירח ! לימים (דב’ כא: יג)، ص. ٦٣؛ ’’معروفة‘‘ لا ’’معذوقة‘‘، ص. ٦٩ ملحوظة ٢؛ הצירוף لا يترجم ’’المقارنة‘‘، ص. ٦٩ في أسفله 1575 ا؛ ترجمة صحيحة ואל תשים לב אל لما ورد في الأصل “ولا تلتقب الي” والصواب “ ولا تلتفت إلى”، ص. ٦٩ ’’اف ddادنا‘‘ واضحة، ص. ٧٥ ملحوظة ٥؛ ’’ضيا‘‘ لا ’’صنا/ضنا‘‘ ص. ٧٧ ملحوظة ٤؛ ’’المسكون‘‘ لا ’’السكوت‘‘ص. ٨٣ ملحوظة ٦؛ a ’’حيًا‘‘ لا ’’جبًا‘‘ فتحْتَ الحاء حاء صغيرة كعادة الناسخ في هذا المخطوط، ص. ٨٣ ملحوظة ٨؛ ’’نضيف‘! quote لا ’’يضيف‘‘، ص. ٩١ ملحوظة ٥؛ ’’اقتضته‘‘ لا ”اقتضاه‘‘، ص. ٩٣ ملحوظة ٣؛ ’’معزم‘‘ لا ’’مقدّم‘‘، ص. ٩٩ ملحوظة 33 ?؛ ’’لا اثبات‘‘ وليس ’’لاانبات‘‘ إلخ. ص. ١٠١، ملحوظة ٢؛ ترجمة غير دقيقة في السطر ما قبل الأخير في ص! . ١٠١ والملحوظة رقم ٤ هناك غير صحيحة. وفي الترجمة وقعت بعض الأخطاء مثلا ما ورد في بداية ص. ١١٥بصدد ترجمة ! f3 الفعل ’أظهر’. إذ فهم هناك بمعناه الكلاسيكي وليس المعاصر. ملاحظة ليڤنشطم العشرون في ص. ١٥٢ بخصوص ا! ‘c7حتمال كون موفق الدين صدقة وصدقة الحكيم واحدًا غير صائبة ويُنظر مثلا في كاتالوج روبرتسون ج. ٢، ص. ١٥٦، 33 ?٦٢-١٦٣. (Edward Robertson, Catalogue of the Samaritan Manuscripts in the John Rylands Library Manchester. Volume II, the Gaster Manuscripts. Manchester: The John Rylands Library, MCMLXII, 1962).

ومؤخرًا نشرتُ الخمسين ورقة الأولى من مخطوط أكسفورد المحتوية على تفسير الإصحاحات الستّة الأول 1ى في الموقع الإلكتروني المعروف في الدراسات السامرية Samaritan Update بإدارة صديقي الأمريكي، لاري رايرنسون (Larry Rynearson). ! f3 هذه المادّة كانت جاهزة وقابعة في حاسوبي منذ منتصف ثمانينات القرن الماضي. http://shomron0.tripod.com/2014/julaug.pdf.

وفي بداية العام ٢٠١٥ نشر الجزء الثاني من تفسير صدقة، الإصحاحات ٧-٢٠، حتى الورقة ٩٠، في:http://shomron0.tripod.com/2014/novdec.pdf.

مراجع:

Schnurrer, Christian Friedrich, Probe eines samaritanischen biblischen Commentars über I. B. Mos XLIX, in: Reportorium für biblische und morgenländische Literatur, xvi (1875) 154-199
متوفّر على الشبكة العنكبوتية.

שחאדה, חסיב, התרגום הערבי לנוסח התורה של השומרונים. מבוא למהדורה ביקורתית. חיבור לשם קבלת תואר דוקטור לפילוסופיה. 3 חלקים، כשש! f4 מאות עמ’, האוניברסיטה העברית, ירושלים 1977.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.