بن غفير ينتقم من “غريتا” في سجون الاحتلال

أثارت واقعة اعتقال الناشطة السويدية الشابة غريتا ثونبرغ موجة غضب واسعة، بعد أن تم توقيفها خلال مشاركتها في فعالية تضامنية مع قطاع غزة.
ثونبرغ، التي اشتهرت بدفاعها عن البيئة وحقوق الأجيال القادمة، كانت تحمل لافتة صغيرة كتب عليها “أنقذوا غزة”، قبل أن يتم اقتيادها إلى أقبية التحقيق من قبل قوات الاحتلال.
شهود عيان أكدوا أن الجنود تعاملوا معها بفظاظة، وأجبروها على مشاهد مهينة أثارت استنكار الناشطين، فيما صعّد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير الموقف بوصف المشاركين في الفعالية بـ”الإرهابيين”.
أحد الناشطين المرافقين لها قال: “لم نرَ سلوكًا إنسانيًا واحدًا، لم يمنحونا حتى كأس ماء”، مضيفًا أن التجربة جعلتهم يفهمون أكثر ما يعانيه الفلسطينيون منذ عقود تحت الحصار والاعتقالات.
الواقعة حوّلت غريتا، التي لطالما كانت صوتًا عالميًا من أجل المناخ، إلى رمز جديد للمقاومة الإنسانية ضد الاحتلال، ورسالة بأن قول الحقيقة ودعم الحق بات جريمة في زمن الغطرسة.









إرهابيين..!..
أهؤلاء إرهابيين..؟
يا لك من قذر نجس..،
يا لهذا “البن غفير” ما أشد قذارته و نجاسته هو و رئيس حكومته “النتن” و من معهم . . .
من هو الإرهابي النجس الذي مازال يستحل قتل الأطفال و الأبرياء بغير حق و يعيث في الأرض فسادا..! ?..؟
كما أتوق لخلع رأس هذا الحمار المريض البائس الذميم، بكلتا يديا.. ، أو بضربة سيف تقص رأسه القذر هذا.. ليرتاح من شره البشر و الشجر و الحجر …
هذه الأصناف من البشر يجب أن تتكاتف البشرية على إفنائها و تطهير كوكب الأرض منها.. . إنهم خطر حقيقي على الإنسانية جمعاء … إنهم أولياء الشيطان في الأرض …