وطن – الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، يتصدر الجدل بتصريحاته المعادية لحماس والمقاومة الفلسطينية.
عُرف بعلاقاته القوية مع شخصيات إسرائيلية مثل تسيبي ليفني، ودعمه للتطبيع مع الاحتلال.
وصف “طوفان الأقصى” بالعمل الوحشي، متهماً حماس بإشعال الحروب وتجريد السعودية من فرص حل القضية الفلسطينية.
تورط الفيصل في تحركات سرية لدعم سياسات التطبيع بأوامر من محمد بن سلمان يثير تساؤلات حول دور المملكة في المنطقة.
💢تركي الفيصل.. الأمير المتص*هين صديق تسيبي ليفني، التي تفتخر بأنها مارست الجنس مع قادة وزعماء عرب “لأجل مصلحة إسرائيل”
💢قربه محمد بن سلمان لأنه يحمل نفس أفكاره ويدعم توجهاته.. يجاهر بعدائه للمقاومة ويطالب الغزيين بالتمرد ضد حماس، ويتمنى استئصال شأفتها والقضاء عليها تماما👇 pic.twitter.com/ghnPwyi6rD
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) November 28, 2024
-
اقرأ أيضا: