الرئيسية » حياتنا » “وين أهلها؟!” .. غضب أردني من فتاة تحدّت ميريام فارس بوصلة رقص مثيرة (شاهد)

“وين أهلها؟!” .. غضب أردني من فتاة تحدّت ميريام فارس بوصلة رقص مثيرة (شاهد)

وطن- تداول نشطاء أردنيون وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، أثارَ جدلاً واسعاً، لفتاة أردنية تتحدى الفنانة اللبنانية ميريام فارس بالرقص خلال حفل الأخيرة ضمن مهرجان summer jam في العاصمة عمان.

وأطلّت ميريام فارس بملابسها المثيرة التي أغضبت الأردنيين، إذ ارتدت جمبسوت رمادياً واسعاً أوف شولدر، تميّز بتفصيلته الجريئة ناحية الصدر، حيث بدا وكأنها ترتدي ملابس بحر، وكانت منطقة البطن شفافة أيضاً، ما زاد طابع الجرأة أيضاً.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Myriam Fares (@myriamfares)

وخلال الحفل، صعدت فتاة بملابس جريئة، وشعرها مشابه لشعر ميريام فارس “الكيرلي”، وقبلت تحدي الرقص مع الفنانة اللبنانية، وقدّمت وصلة رقص مثيرة على المسرح، أمام الحضور.

غضب نشطاء أردنيين من المشاهد “المخلّة” في حفل ميريام فارس 

وتساءل مغردون عن رأي ذوي الفتاة والفتيات اللاتي كنّ في الحفل بهذه التصرفات، معبّرين عن استيائهم وغضبهم مما حدث في حفل ميريام فارس في الأردن.

وقال مغرد في معرض تعليقه على مشهد رقص الفتاة على المسرح: “الصراحة يعني، أمل موهوبة جدا، وإمكانياتها بتسمحلها ، والرقصة مافيها إشي. ميريام فارس أتاحتلها تبين موهبتها قدام كل الأردن خصوصا الشباب. وإلي مقتنع بهذا الكلام بكون خروف مثل أهل أمل إلي كانوا معها بالحفلة، وياريت ينقيله جوز قرون من هذول هو وأهل أمل إلي كانوا مبسوطين عليها”.

https://twitter.com/momono11121/status/1654960627591307265?s=20

وقال مغرد آخر، إنّ حفلات Summer jam حفلات مخزية جداً والمقاطع الي انتشرت بحفل ميريام فارس مقرفة ومخيفة جداً.. “حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من استقدم ورخص وحضر ونظم !!”

https://twitter.com/BAB_MWX/status/1654757951402303490?s=20

وأضاف آخر: “ما حدث في حفلة ميريام فارس فيما يعرف بحفل Summer Jam شيء خطير وانحلال اخلاقي لا يوصف بأشد عبارات الغضب لما وصل الحال به. ان الترويج لهكذا أمور يتحملها ذاك الراعي القابع فوق رعيته!. اعتذر عن نشر مقاطع الفيديو للحالة المقرفة التي وصلت بهم!”

وقالت مغردة: “من بعد انتشار بعض الفيديوهات عقب حفلة ميريام فارس تأكد انه يوجد غياب للدور التربوي والرقابي من قبل الوالدين يضع الأبناء في بوتقة من اللامبالاة تجاه سلوكياتهم وتصرفاتهم وفي سن البلوغ (المراهقه ) يكون الطفل بحاجة الى مراقبة من نوع آخر فهو يمر بحالة من عدم الاستقرار”.

 

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.