الرئيسية » حياتنا » بكاء شاكيرا في أحد متاجر نيويورك.. السبب القاسي انكشف أخيراً (شاهد)

بكاء شاكيرا في أحد متاجر نيويورك.. السبب القاسي انكشف أخيراً (شاهد)

وطن- تدّعي شاكيرا أنها تعافت بعد الانفصال العاصف عن جيرارد بيكيه.

“بكاء هستيري”

ساعدتها موسيقاها وأطفالها على المضي قدمًا، لكنّ المغنية الكولومبية لا تزال تمرّ بأيام سيئة، تمامًا مثل أي شخص آخر.

في الأسبوع الماضي، سافرت شاكيرا مع طفليها؛ ميلان وساشا، من برشلونة إلى نيويورك، لأداء وإجراء مقابلة مع بيزاراب في عرض جيمي فالون.

سارَ كلّ شيء على ما يرام، ولكن بعد ساعات، أخذت شاكيرا أطفالها الصغار إلى متجر M & M في وسط مدينة نيويورك، وهناك انتهى بها الأمر بشكل غير متوقّع وهي تبكي بشكل هستيري واضح.

ضغوط وإجهاد

وشوهدت شاكيرا وهي ترتدي ملابس سوداء وقبعة من نفس اللون، وتبكي بينما تحاول امرأة أخرى مواساتها.

وقالت صحيفة “ديلي ميل” التي نشرت الصور: “تبدو شاكيرا عاطفية للغاية في متجر نيويورك”.

وقالت الصحيفة: “بعد أدائها في برنامج تونايت شو لجيمي فالون، بدت شاكيرا عاطفية للغاية في المتجر”. السبب غير معروف، لكن العديد من وسائل الإعلام كشفت عنه الآن.

يؤكد برنامج Despierta América، أنّ السبب ليس له علاقة بالحالة لوالد شاكيرا، أو بيكيه، وهي الفرضيات التي تمّ النظر فيها حتى الآن.

وقال مقدم البرنامج: “لقد حققنا مع أشخاص مقربين منها، ويبدو أنّ سبب ردّ فعل شاكيرا كان بسبب الإجهاد الشديد.. قد تكون شاكيرا تعاني من عواقب ضغوط الشهرة، كما يقول كثيرون، بسبب التوتر الذي تعاني منه”.

ميامي وحياة جديدة

تتعرّض الفنانة الكولومبية إلى ضغوط مطلقة، بسبب قضايا شخصية ومهنية.

وبحسب البرنامج الأمريكي، كانت شاكيرا غارقةً تلك اللحظة في هذه الضغوط، وتفكّر في الوضع.

بالإضافة إلى ذلك، ستنتقل قريبًا إلى ميامي مع طفليها، وهي خطوة مهمة أخرى يمكن أن تزيد من الضغط عليها.

كانت أبرز تصريحات شاكيرا حين قالت: “لقد مررت بعام صعب للغاية بعد الانفصال، وكانت كتابة هذه الأغنية مهمة جدًا بالنسبة لي. إنها طريقة صحية للتعبير عن مشاعري”.

“أطفالي أهم شيء”

أما بيكيه، فقد ظهر في مقابلة مفاجئة مع الإعلامي جوري باستي، في برنامج El Món a RAC1.

وكان من المفترض أن يتحدث بيكيه عن مؤامرة تحاك حوله، لكنه لم يرغب في ذكر اسم شاكيرا.

وقال بيكيه: “أريد فقط أن يكون أطفالي بخير. لطالما كانت لديّ علاقة وثيقة مع أطفالي وأحبّ أن أشاركهم في الأشياء التي تجعلنا نقضي وقتاً ممتعاً معاً”.

 

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.