جينفير لورانس تطلب لمس العضو الذكري لمراهق وتقلب مواقع التواصل ضدها (شاهد)

وطن– تسببت نجمة هوليوود جينيفر لورانس بموجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة، بعد عرض البرومو الترويجي “لا مشاعر صعبة”، حيث تلعب فيه دور البطولة وتؤدي فيه مشاهد مثيرة أمام صبي في سن المراهقة وتتوسل إليه أن يأتي معها لقضاء ليلة خيالية.

ويظهر الفيلم الكوميدي الجديد لجنيفر لورانس الممثلة وهي تخلع ملابسها أمام الصبي في سن المراهقة وتتوسل إليه “لمسها”.

وتواصل “مادي” تتابع التي تلعب دورها الممثلة جينيفر لورانس ، بعد أن اسجابت على من والدين يطلبان من أحدهما مواعدة ابنهما المراهق.

محور القصة

ووفقا لسيناريو الفيلم، من المقرر أن يذهب الشاب البالغ من العمر 19 عامًا إلى الكلية ويشرح والده ، الذي يلعب دوره ماثيو بروديريك ، لمادي أنه “لا يخرج من غرفته”.

ويكشف أيضًا أن ابنه “لا يتحدث إلى الفتيات ولا يشرب” – وهنا يأتي دور مادي.

وفي المقطع الدعائي ، يتم مشاهدة جينيفر تخلع قميصها أمام المراهق في محاولة لإغرائه ، بينما في أحد المشاهد المضحكة يرش الممثلة برذاذ الفلفل بعد محاولتها “اختطافه”.

وبما أن المراهق متطوع في مأوى للحيوانات، تسأله مادي عما إذا كان بإمكانها “لمس كلبه” بينما تقف فوقه في فستان قصير ضيق وكعب عالٍ.

وتؤدي جينيفر لورانس أيضًا مشهدا متعريًا أمام المراهق البالغ من العمر 19 عامًا وتطلب منه الانضمام إليها في مغامرة غطس في وقت متأخر من الليل.

ردود الأفعال على الفيلم قسمت آراءالمشاهدين حول المقطع الدعائي وانتقلوا إلى تويتر لمناقشة الفيلم.

مشاهدون أبدوا إعجابهم بالفيلم

وفي هذا السياق، غرد أحدهم: “آمل حقًا ألا يضعوا أفضل أجزاء الحركة في المقطورة. يبدو هذا جيدًا جدًا.”

كتب آخر: أنا بصدق لا أتذكر آخر مرة جعلني فيها مقطع دعائي حرفيًا أضحك بصوت عال].لقد كنت محترقًا من قبل حيث توجد كل أجزاء الفيلم المضحكة في المقطع الدعائي، ولكن لدي شعور بأن هذا ليس هو الحال مع هذا! لا يمكنني الانتظار!”

منتقدي الفيلم

ومع ذلك ، بدا بعض محبي الأفلام غير متأثرين بالقصة وانتقدوا شخصية جينيفر لورانس.

كتب أحد المشاهدين القلقين: “من المؤسف جدًا أن الفيلم يعطي ردود فعل إيجابية”.

وطمأن آخر المعجبين بأنهم “يحبون جينيفر والجميع في هذا الفيلم” لكنه تساءل عما إذا كان أي شخص آخر يعتقد أن “المقطع الدعائي غريب بعض الشيء”.

ويضم طاقم الممثلين أيضًا لورا بينانتي وناتالي موراليس وحسن منهاج وكايل موني.

والفلم من أنتاج جينيفر لورنس أيضًا، وتم إخراج الفيلم والمشاركة في كتابته من قبل Bad Teacher’s Gene Stupnitsky.

ومن المقرر أن يتم عرض فيلم هوليوود الرائد في دور العرض الأمريكية في 23 يونيو ، مع عدم وجود تاريخ مؤكد لإصداره في المملكة المتحدة.