الرئيسية » الهدهد » محمد السادس مخمورا في باريس.. مدير صفحات الملك على مواقع التواصل يزعم هذه الحقيقة!

محمد السادس مخمورا في باريس.. مدير صفحات الملك على مواقع التواصل يزعم هذه الحقيقة!

وطن- علق سفيان البحري، الذي يعرف نفسه أنه مدير صفحات الملك محمد السادس على منصات التواصل، على تدول فيديو للعاهل المغربي وهو مخمور في باريس.

وزعم “البحري” أن “تصوير الفيديو منذ سنوات”، واصفا تداول الفيديو بـ”محاولة بائسة من الانفصاليين ومعهم جزائريين لتشويه صورة الملك”.

فيديو قديم

ونشر “البحري” مقطع الفيديو المذكور عبر حسابه الرسمي على “إنستجرام“، مضيفا له فيديو قديم للملك محمد السادس وهو يمشي بنفس الطريقة تم نشره قبل سنوات.

وعلق على الفيديو بالآية رقم (6) من سورة الحجرات: ” قال تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ”.

محمد السادس مخموراً في باريس حديث الصحافة الإسبانية.. هذا ما كشفته “الكونفيدينسيال”!

الملك كان يتجول في باريس

وفي فيديو آخر نشره “البحري” على قناته في اليوتيوب، قال إن “الملك كان يتجول في باريس، وبينما التفت ليرد السلام على بعض الأشخاص هناك كاد أن يفقد توازنه فاستند إلى حارسه بسبب مشكلة في رجله”.

كما نفى حمل الملك لـ”كأس خمر”، مؤكدا أنها “قارورة من المياه”، معتبرا تداول الفيديو “تحريف واختلاق أحداث وسيناريوهات لا علاقة لها بالفيديو الأصلي الذي تم نشره”.

محمد السادس مخمورا في باريس

وكان ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قد تداولوا مقطع فيديو، زعم ناشروه أنّه تمّ التقاطُه حديثاً للملك المغربي محمد السادس، في أحد شوارع العاصمة الفرنسية باريس في حالة “سكر”.

ووفقاً لناشري الفيديو الذي رصدته “وطن“، فقد كان الملك محمد السادس برفقة “الإخوة زعيتر” المثيرين للجدل، بسبب قدرتهم على اختراق القصر الملكي، وتكوين صداقة حميمة مع الملك المغربي.

وبحسب الفيديو المتداوَل، فقد ظهر محمد السادس برفقة مجموعة من الأشخاص، في حين بدت عليه علامات عدم التركيز، حيث أوشك أن يتعثّر، في حين كان يمسك بيده أحد الإخوة زعيتر.

وأظهر الفيديو قدوم أحد أفراد الحراسة الخاصة بالملك نحو مصور الفيديو، الذي كان يجلس في سيارته، ويأمره بوقف التصوير.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.