وطن– لفتت الملكة رانيا العبدالله ، الأنظار إليها بلطفها وحنانها، مع خطيبة نجلها الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الأردني، الآنسة رجوة خالد آل سيف.
ومنذ إعلان الخطوبة، حرصت الملكة رانيا على الترحيب برجوة خالد، في أكثر من منشور.
مقتنيات ثمينة
لكن متابعي شؤون العائلة المالكة في الأردن، اكتشفوا أن الملكة رانيا ذهبت إلى ما هو أبعد من ذلك.
فقد أعطت الملكة رانيا، زوجة ابنها المستقبلية “رجوة”، بعضاً من مقتنياتها الثمينة.
حيث لاحظ متابعو الملكة، أن رجوة ترتدي أقراطَ حماتها المصنوعة من الماس الأصفر، على يد مصمم المجوهرات الشهير ستيفن ويبستر. والتي يتم تصنيعها حسب الطلب.
ملكة الأردن المستقبلية
كما أعطت الملكة رانيا، خطيبة نجلها، الحزام الذي ارتدته يوم إعلان الخطوبة كما يظهر في الصورة التي نشرها حساب “CoutureAndRoyals“.
وبذلك، يمكن التيقن أن الملكة رانيا ستكون اليد الماهرة التي ستقف وراء صورة رجوة العامة. وستكون وراء المشهد والصور الأولى، لما ستكون عليه ملكة الأردن المستقبلية.
فالملكة رانيا، تعرف جيداً أن صور العائلة المالكة، ستنتشر في جميع أنحاء العالم. وسيتم تداولها في وسائط وقنوات لا حصر لها. لذا ترغب الملكة أن تبدأ رجوة خالد مسيرتها الملكية بأمان تحت رعايتها.
“عروستنا الحلوة”
وكان الديوان الملكي الهاشمي قد أعلن مساء الأربعاء، عن خطوبة الأمير الحسين والآنسة رجوة، عبر حسابه الرسمي بتويتر، متمنياً لهما السعادة والتوفيق.
وعبر حسابها الرسمي بتويتر نشرت الملكة رانيا، صورة لنجلها رفقة خطيبته وعلقت عليها بالقول: ”رجوت الله – مثلي مثل كل أم – أن يرزقك خيراً وأن تجد من تحب، فجاءت رجوة”.
وتابعت الملكة الأردنية مغازلة خطيبة نجلها ولي العهد: ”مبارك لابني الأمير الحسين وعروستنا الغالية والحلوة رجوة – الله يهنيكم ويسعدكم ويتمم على خير”.
وسلّطت العديد من المجلات الفنية الضوء، على التفاصيل الدقيقة لملابس وإكسسوارات خطيبة ولي العهد. محاولينَ تحديدَ سعر الملابس والمجوهرات التي ظهرت بها في حفل الخطوبة.
واتضح أن الفستان الأزرق الفاتح الذي ظهرت به “آل سيف”، يعود لدار الأزياء “Costarellos”.
وسعر هذا الفستان الذي اتّسم تصميمه بصيحة “البليسية” التي تتصدر أحدث صيحات الموضة. هو 4005 ريال سعودي، بحسب ما ظهر على موقع دار الأزياء.
وهو سعر ربما يكون صادماً للكثيرين، حيث إنه سعر زهيد جداً.مقارنة بسعر الخاتم الذي كانت ترتديه، والذي يقدَّر سعره بـ100 ألف يورو.
من مال ابوها اهدتها لكن ان شاء الله نراكم بشوارع عمان كما كان في شوارع بغداد…..اللهم عليك بابي لهب…وامراته…امين نراكم