الرئيسية » حياتنا » نرمين الفقي تشعل السوشيال ميديا بصور مثيرة من الجيم في عمر الـ50!

نرمين الفقي تشعل السوشيال ميديا بصور مثيرة من الجيم في عمر الـ50!

وطن– تصدرت النجمة نرمين الفقي، محركات البحث تزامناً مع عيد ميلادها الـ50.

وفاجأت نرمين الفقي متابعيها بإطلالات جديدة كشفت عن جمالها ورشاقتها في سن الـ50، حين نشرت مجموعة من صورها داخل الجيم وتمارس التمارين الرياضية.

إطلالة رياضية

وارتدت نرمين الفقي في الجيم ليجن أسود ضيق، مع توب أسود أيضاً، ورفعت شعرها بشكل عفوي. وعلقت: ” صباح الفل والورد والياسمين”.

نرمين الفقي

ولدت نرمين الفقي، في محافظة الإسكندرية عام 1972، وتلقت دراستها في مدارس عروس البحر.

وتخرجت نرمين من كلية فيكتوريا التي تعتبر واحدة من أعرق المدارس الإنجليزية في مصر، ثم أكملت مشوارها الأكاديمي في جامعة الإسكندرية.

نرمين الفقي

ونالت نرمين شهادة البكالوريوس في التجارة من جامعة الإسكندرية، وبعد تخرجها تفرغت للعمل وبدأت مسيرتها الفنية في أوائل التسعينيات.

نرمين الفقي

اكتشف المخرج طلعت يوحنا موهبة نرمين الفقي، وقدم لها فرصة المشاركة في تمثيل العديد من الإعلانات.

نقطة تحول

أواخر التسعينات، انتقلت نرمين إلى مجال التمثيل، حيث شاركت في أكثر من عمل بأدوار ثانوية.

انطلقت الفنانة الجميلة إلى عالم الشهرة والنجومية في عام 1997 والذي يعد نقطة تحول في مسيرتها الفنية.

 في ذلك العام شاركت في مسلسل “أبناء دهشان، والسيرة الهلالية الجزء الأول، وحياة الجوهري، وطريق السراب. والحصيدة، وبحار الغربة، والماضي يعود الآن.

كما شاركت في نفس العام في فيلم “من القاهرة إلى الزقازيق”، وفوازير “النص الحلو”.

وغابت نرمين الفقي عن الساحة الفنية عدة سنوات بسبب مرض والدتها، بالإضافة لعدم عرض أعمال قوية عليها في تلك الفترة.

أغرب قصة عريس

وسبق أن تحدثت نرمين الفقي عن أسباب عدم زواجها، وقالت خلال لقاء لها ببرنامج “بيت العائلة” مع الإعلامية نجوى إبراهيم عبر قناة “النهار”: “مفيش قصة حب حاليا. والله لو في هقول، في بداية حياتي كان في عرسان كويسين خالص. لكن أمي كانت بتحبني زيادة عن اللزوم، هل ده كان نوع من التملك؟ لكنه بيندرج تحت بند الحب، كانت دايما بتطرد الخُطاب، وبتطلع فيهم أي عيوب”.

وكشفت نرمين حينها عن قصة أغرب عريس تقدم لخطبتها. مردفة: “كنت عاملة لهم عزومة، دخلت والدته والله قالتلي كده بالظبط: (إيه ده أنا مكنتش متصورة إن نرمين الفقي ساكنة في شقة صغيرة كده؟). قومت بصيت لها وضحكت، وعيلتي كلها موجودة، أمي قالتلها إن دي شقة والدتها الله يرحمها، قامت ردت. وقالت: (طيب وأنتوا بتعملوا إيه بالفلوس اللي معاكم دي؟ مش تعملي لنفسك فيلا كده؟ ده أنا قولت هدخل بيت محصلش!)”.

وتابعت: “ابنها كان حد كويس أوي، بس شخصيته كانت ضعيفة. ولم أعاقبه بسبب أمه واديتله فرصة، وقالي إحنا هنسافر لأنه شغال في السلك الدبلوماسي. وكنت مبسوطة من علاقتي بيه لأنه كان إنسان لطيف أوي”.

وأردفت: “لكن بعدها اديتله صينية البسبوسة، جيبتهم بيتنا في الإسكندرية في الفيلا بقى. وقولتلها أدي البيت اللي حضرتك عايزة تشوفيه. وكتر خير جدتي إنها ادتني شقتها الصغيرة عشان أعيش فيها لما جيت القاهرة، جبتهم إسكندرية وفي إسكندرية رفضته وقولت لوالدته أنا مش موافقة”.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.