الرئيسية » حياتنا » رجل سعودي يعرض الزواج على آمبر هيرد.. من مزحة إلى حقيقة عالمياً وتطورات مفاجئة!

رجل سعودي يعرض الزواج على آمبر هيرد.. من مزحة إلى حقيقة عالمياً وتطورات مفاجئة!

وطن- على الرغم من أن الأمر كان مجرد مزحة، إلا أن عرض رجل سعودي الزواج بالنجمة آمبر هيرد، بعد خسارتها الساحقة أمام جوني ديب، تحول إلى حديث الصحافة العالمية.

عرض زواج حقيقي!

والعجيب في الأمر، أن الصحف حول العالم تداولت الخبر على أنه عرض زواج حقيقي. معبرين عن استغرابهم من رغبة الرجل السعودي بالزواج من امرأة مثل آمبر.

كما استنكروا في سياق الخبر نعت الشاب السعودي لجوني ديب بـ”الرجل العجوز”.

وجاء في بعض العناوين: “انتظر ماذا! سعودي يرغب بالزواج من أمبر هيرد بعد محاكمة تشهير؟ إليكم ما نعرفه”.

أفضل من جوني ديب

وكتبت صحيفة أخرى: “أمبر هيرد تحصل على “عرض زواج” على إنستغرام من رجل سعودي وأختها تقول “إلى الأبد بجانبك”.

وجاء في عنوان ثالث: “رجل سعودي يقدم عرض زواج من أمبر هيرد ويقول إنه أفضل من جوني ديب”.

وكان عنوان صحيفة “جازيت” الشهيرة: “أفضل من ذلك الرجل العجوز .. رجل سعودي يتقدم لخطبة أمبر هيرد على إنستغرام”.

ترجمة اللهجة السعودية!

وتم ترجمة رسالة الشاب السعودي على من لهجته السعودية إلى الإنجليزية بشكل تقريبي على النحو التالي: “آمبر. بما أن جميع الأبواب تغلق عليك ، فليس لديك أحد سواي لرعايتك. لقد لاحظت أن بعض الناس يكرهونك ويتنمرون عليك. لذلك قررت أن أتزوجك. بارك الله فينا. أنت نعمة ، لكن الناس لا يقدرون ذلك. أنا أفضل من ذلك الرجل العجوز “.

وأشارت بعض تلك الصحف العالمية إلى أن آمبر هيرد لم تعترف رسميًا بالاقتراح. منوهين إلى أنها غير نشطة على حسابها الخاص بها عبر “انستجرام” منذ صدور حكم هيئة المحلفين بالتشهير.

وكان آخر منشور لنجمة أكوا مان على انستجرام: “خيبة الأمل التي أشعر بها اليوم تتجاوز الكلمات. أشعر بالحزن لأن جبل الأدلة لا يزال غير كافٍ للوقوف في وجه القوة والتأثير والسيطرة غير المتكافئة لزوجي السابق”.

آخر منشورات آمبر

وتابعت: “أشعر بخيبة أمل أكثر مما يعنيه هذا الحكم بالنسبة للنساء الأخريات. إنها نكسة. إنه يعيد عقارب الساعة إلى الوراء إلى وقت يمكن فيه أن تتعرض المرأة التي تتكلم وتتحدث علانية للعار والإهانة. إنه يعيق فكرة أن العنف ضد المرأة يجب أن يؤخذ على محمل الجد “.

واختتمت هيرد حديثها: “أعتقد أن محاميي جوني نجحوا في إقناع هيئة المحلفين بالتغاضي عن القضية الرئيسية المتعلقة بحرية التعبير . وتجاهل الأدلة التي كانت حاسمة للغاية لدرجة أننا فزنا بها في المملكة المتحدة. لكنني ما زلت حزينة لأنني اعتقدت أنه كان لي كأمريكية – التحدث بحرية وانفتاح “.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.