قاذف المحصنات حمد المزروعي يدعو الله أن يرزقه الحج هذا العام ويثير سخرية واسعة على “تويتر”

أثارت تغريدة للمغرد الإماراتي المقرب من ولي عهد أبو ظبي سيء الصيت، حمد المزروعي سخرية موقع التدوين المصغر “تويتر”، في أعقاب دعوته أن يكتب له الله الحج هذا العام.

 

وقال “المزروعي” الذي لا يترك يوما إلا وخاض فيه في أعراض النساء في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” يارب يكتبلي الحج السنه”.

https://twitter.com/uae_3G/status/995397667235811333

ردود المغردين جاءت معبرة عن رؤيتهم لأخلاقه القذرة، ففي حين دعا بعضهم الله أن يكون مصيره “سقر”، سخر آخرون من تغريدته، حيث نبهه البعض من أن يتم رجمه بدلا من “إبليس”، أكد آخرون بأن مكة لا تستقبل الكلاب، في إشارة صريحة له.

https://twitter.com/ShMoO5Qtr/status/995402991330095104

https://twitter.com/amro_alhumaidi/status/995398311572983809

https://twitter.com/KubaisiHamad/status/995436130488078337

https://twitter.com/Princes_Night_/status/995436778025779200

https://twitter.com/mwa6n16/status/995400099068030983

https://twitter.com/ameeraljallad/status/995398872670392320

https://twitter.com/wazeer_q8/status/995437133677592578

https://twitter.com/11743Omar/status/995399803642241026

https://twitter.com/rtq810/status/995398420742459392

https://twitter.com/faahad353/status/995557300550107136

وكان ناشطون بتويتر قد شنوا هجوما حادا، على المزروعي الذي اشتهر بين النشطاء بلقب “المغرد البذيء” بسبب فجره في الخصومة والطعن بأعراض مخالفيه بشكل يظهر مدى حقارته.

وأشار الناشكون الذين أطلقوا وسم “#راعي_الخنازير” على “المزروعي” في يناير/كانون الثاني الماضي بعد تداول صورة له مع خنازير برية تم اصطيادها، أن الوصف ينطبق عليه تماما فهو يدعو للدياثة ويشترك مع الخنزير في خبثه وتصرفاته القذرة.

https://twitter.com/ilkuwariqa/status/954222908146159616

وتمادى “المزروعي” في تطاوله الصريح على الأعراض وإساءته اللاأخلاقية ضد الشيخة موزة والدة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.

 

وردوا عليه عبر وسم “#الشيخة_موزا_مصدر_فخرنا” على تهجم “المزروعي” على قطر وأهلها والطعن في شرفهم بكلمات وأساليب قذرة، وصفها البعض بأنها “لا أخلاق أهل الإسلام، ولا مروءة أهل الجاهلية !”.

 

‫2 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى